وكأن الإنتظار خلق للقلوب الوفية فقط
تلك القلوب التي تجيد يقينها لآخر حدود الوجع
وهاهو نورسك المهاجر يعود خالعا وعثاءه بين يديك
منهمرة ليلي وهادئة كالروح النابضة
سلمت يمينك
مطلع رائع وقفلة قوية...
و بطلة هذا النص صابرة و وفية لا ريب...
نص أغبطكم عليه ...
فشكرا للامتاع
أجدتم و أبدعتم
يحفظكم الله ويرعاكم وعينه تحرسكم
لكم القلب ولقلبكم الفرح
بورك المداد
مودتي و محبتي
لهمساتك كل التقديرفقد أصبت و أخطأت ليلى
مرور أعتز به
أكيد نصي كان ينتظر إطلالتك ليكون أجمل
تحياتي
وكأن الإنتظار خلق للقلوب الوفية فقط
تلك القلوب التي تجيد يقينها لآخر حدود الوجع
وهاهو نورسك المهاجر يعود خالعا وعثاءه بين يديك
منهمرة ليلي وهادئة كالروح النابضة
سلمت يمينك
'' فاتحة النص تميل للخاطرة أكثر من السردية.
أهلا بمنية الروح بين أسطري
سعيدة بمرورك وبقراءتك الصائبة
وإن كانت هذه خاصية من خاصيتي في الكتابة
*المزج بين الخاطرة والقصة*
محبة
الغالية ليلى
قصة رائعة ، تحاكي الواقع المعاش
هذه القصة ذكرتني بثنائية " عودة النورس المهاجر" والتي تناولنا فيها حالة مشابهة
لكن القصة جاءت مكثفة ولخصت الموضوع برمته
دمت مبدعة سيدتي الفاضلة
محبتي
الغالية ليلى
قصة رائعة ، تحاكي الواقع المعاش
هذه القصة ذكرتني بثنائية " عودة النورس المهاجر" والتي تناولنا فيها حالة مشابهة
لكن القصة جاءت مكثفة ولخصت الموضوع برمته
دمت مبدعة سيدتي الفاضلة
محبتي
هذا هو التعليق الذي كنت أنتظره لتكتمل اللوحة
بالفعل أيها الغالي
هذه القصة مستوحاة من ثنائيتنا التي أعتبرها رمزا للمشاعر الصادقة النقية
من ثنائي تربطهما علاقة صداقة قوية
لذا احتفظت بالعنوان
وربما لاحظت احتفاظي حتى ببعض العبارات التي كانت على لسانك
وربما سأعتبرها القصة الام في سلسلتي لانها امتنان لوقوفك بجانبي وتشجيعك الدائم لي
محبة وتقدير أبد الدهر