أسعدتني إطلالتك البهية عزيزي عبد الرسول معله وها حروفي قد أنارت بوجودك المشرق في متصفحي لك مني باقة ورد وود يليق بك
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي