اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي أتكئ على حائط قصيدة فاسمح لدمعي بإدلاء حرارته)أجملت في هذه الومضه كل النص بمنتهى الفن والروعه وأثبتها بوركت اخي العزيز لك الامتنان و المحبة و الود
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
كان يأملُ فألاً حسناً ، يُتخمُ من حليبِ التوقعات أحملُ شيبي و أمشي بين الأيام فيتساءلون عمّا جرى للوسامة اراها تزاداد يوماً بعد يوم كلما ازداد الحنين وكبر الشوق لقلبك العناء محبتي
روح النبع ، بوركت امي الغالية تحيتي و محبتي