من أعذب معاني الحب قرأت هنا حماك الله أستاذي الفاضل يونس
قصيدة تقطر عذوبة و رقة و جمال حرف
أبدعت التعبير و أحسنت اختيار بحر شجي أضاف للكلمات الجميلة موسيقى حملت الكلمات لنا كصوت بلبل الصباح
رائعة أستاذي يونس هذي،
و أثبت معاني الحب لعذوبتها و جمالها كي يتمتع بقراءتها من يروم الجمال
سلمت أستاذي و سلم صوتك العذب الجميل
و لك تحياتي.
سيدتي الفاضلة
وطن النمرواوي
طوقتي عنقي بفضلين من أفضالك الكثير
مرة بالمرور ومرة بالتثبيت
لك كل التحية والتقدير لمقامك الرفيع
مودتي
أبو هاشم
الأخ الحبيب يونس.. تحياتي بعد غياب. سبكك الشعري كان رائعا من حيث ألفاظه وموازينه وبساطة أسلوبه.. لكن.. لم أعرف تأنيثا لكلمة مذاق الواردة في البيت التالي: وأرشف من سناها كـأس خمـر مذاقتـهـاحــلاللاحــرام
ثم أن هناك تضادا واضحا في موضوع القصيدة، فبعد وصفك ليلى في المطلع بأنها غير قابلة للوصل: ووصلـك لا يطـال ولا يــرام عارضت نفسك، فجعلتها قابلة للوصال. وأشد من ذلك أنك دعوت الآخرين لوصالها، وهذا مستغرب من حبيب يدعو الناس لوصال حبيبته!!
فلا أنسـى زمانـاً ذقـتُ فيـه حلاوة وصـل ليلـى يـا أنـام
الأستاذ الراقي المربي الفاضل
عبد الرسول معله
كم هي سعادتي كبيرة عندما أرى أسمك يزين صفحتي وتمطرني بهذا الكرم الذي لا ينفذ
أقف أمام روعتك رافعاً قبعتي إجلالاً لشخصك الكريم
مودتي
أبو هاشم
الشاعر الرقيق ذو الحرف الدقيق ,,,
حلقت في سماء العشق حتى صرت فوق السحاب
وأجدت التصوير وحسن البيان ,,,
قرأت فطربت ,,,
لكن لي همسة حيث قلت :
هـلـمـوا نـرتـجـي مـنـهـا وصـــالاً= فــفــي الـلـقـيـا هــنــاء وابـتــســامُ
وياليتك قلت : وإني أرتجي ...
كونك مرتجاها ,,, فما دخل الآخرين ؟
تحياتي لك وتقديري ,,,
أخي الحبيب أبو هاشم
بكل صدق وتجرد أقول لك
إن هذا النص أجمل وأروع وأكمل ما قرأت لك للآن
سعدت كثيرا به
وبهذه القفزة المعتبرة
في عالم الشعر الفصيح المقفى
تستحق هذه الدرة أن أجاريها شعرا ولكن اعذر أخاك الآن
وعسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا