مرثية حزينة ترثي فارسا ترجل
ابدعت في تخليد ذكرى الراحل غازي القصيبي
الشاعر الكاتب الطبيب الوزير السفير المنافح عن قضايا الامة
صاحب قصيدة من المتنبي إلى سيف الدولة مخاطبا بها الملك فهد بن عبد الهزيز:
//
في بلادي كم شاعر عاش ضنكـا=بـالـه يشـقـى حـيـرة واضطـرابـا
الأستاذ المحترم والشاعر المتألق
مصطفى معروفي
قصيدة بائية مطلقة بلغة تحمل نبرات الحزن
وكيف لا وهي مرثية شاعر تمجد خصاله ومواقفه
تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه
أخي الأستاذ تواتي نصر الدين
أشكرك على مرورك الجميل،
و على ردك الكريم.
دمت متألقا.
أبدعت أستاذي مصطفى في رثاء الراحل القصيبي رحمه الله
و كفيته بقصيدتك الرائعة هذي
مرثية لا تصدر إلا من شاعر شاعر يفي لذكرى الأستاذ غازي القصيبي فيبدع القول عنه لتمكنه من ناصية الشعر مبنى و معنى
تلك الشخصية التي كثر الجدل حولها لدوره الكبير في عدة أمور تخص أرض نجد و الحجاز
فكان ما كان له من أثر واضح حينما كان وزيرا أو سفيرا
فاستحق منك و ممن يحبونه هذه القصيدة الباذخة
تحياتي لك أستاذي، و مثلها لحرفك النبيل الكريم هذا.
و شكرا لأستاذي عبد اللطيف استيتي على ما أورده من قصيدة للراحل فقد كان صادق الحرف و الفكر و القلم !
أختي الأستاذة وطن النمراوي،
شكرا لك على هذه الإضاءة الجميلة ،و بدون شك فغازي القصيبي كان من الشعراء الذين ضخوا دماء جديدة في القصيدة العربية و أعطوها الشيئ الكثير، و نحن عندما نرثيه نرثي فيه الإنسان و الشاعر.
شكرا لك أختي الفاضلة على مرورك و أتمنى لك التوفيق و النجاح.
تألق العمود بين أناملك فجاء منسابا إلى القلوب بخفة ورشاقة
قصيدة توشحت بأجمل المعاني وركبت سيد بحور الرثاء الخفيف
رائع أخي مصطفى أينما تحط رحالك تجعل المكان يشع نورا بوجودك
لقد خلدت ذكراه لأنه يستحقها لمواقفه الشريفة المعهودة
أخي الشاعر الكبير عبد الرسول معله،
بالفعل فغازي القصيبي كانت له مواقف مشرفة لا يقفها إلا شاعر يدرك المسؤولية الملقاة على عاتقه،و بسبب تلك المواقف لقي التكريم الذي يليق به كما لقي جفاء من آخرين يحبون الصيد في المياه العكرة.
شرفتني أخي عبد الرسول بهذا الرد الكريم شرفك الله و أعلى قدرك.
أخوك:مصطفى
ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق
كل عام وانتم الى الله اقرب
ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق
كل عام وانتم الى الله اقرب
أخانا و شاعرنا الكبير لطفي الياسيني،
أشكرك سيدي على تلطفك و مرورك الوارف الذي زادني شرفا ،فأنت نعم الشاعر و نعم المشجع،منكم نتعلم الشعر و منكم نتعلم التواضع .
بارك الله فيك سيدي الكريم.