هجرت النت ودياره منذ أمد بعيد، وحينما عدت أدراجي حاملاً أوجاعي وجدت هذه النسمات الجميلة من (آل نبع) فنفضوا عني بعض آلامي:
الأخ حسين حسان:
مرورك أسعدني.
الأخ العزيز سعدون البيضاني:
صدقت.. هو الحب أجمل العذاب!
كلمات الإطراء منك لها وقع على النفس كبير، فشكراً لك.
المبدعة سولاف هلال:
بحثت عن لغة أصف بها حبيبتي، فوجدت الأحرف كلها تعتذر..
أحياناً يصل الإنسان لمرحلة اليأس في البحث عن جديد الوصف في الحب العذري، لكن الحب الذي وجدته في مضارب مرمرتي جعل اليأس ييأس مني..
المبدعة سولاف:
أعدك بقصة قصيرة ستكون خاصة بهذا الباب الذي تشرفين عليه، وستكون أقصر وأبلغ قصة قصيرة رأيتها في حياتك.. تلك هي ثمرة بحثي وغيابي..
شكراً لك..
وكل عام وأنت مبدعة.
روح النبع عواطف عبداللطيف:
أحياناً يكون الصمت أبلغ من كلام الأرض أجمعه، كيف لا وهو لغة لا يجيدها إلا الحكماء ومن فاض تنور عشقه..
صدقيني ياروح نبعنا، حتى لغة الصمت لم تنفع مع حالي..
تحياتي ومودتي
رائحة الورد وعطرها الفواح (عطرالورد نزار):
تأملت كثيراً كلمات مرورك، فعجزت أن أكتب لك غير هذه العبارة:
ما أنضرك!
الأخ العزيز عبدالرسول معله:
الساقيتان اللتان التقيتا زاد من عذوبتهما جريانهما بين دفتي (النبع)..
ثم زاد من صفاء احرفهما ونقاوتهما مرور (آل نبع) عليهما، وأولهم شخصكم الكريم..
شكراً كثيراً لك..
غاليتي ونحلتي مرمرتي أم رفيق:
عيد ميلادي!!
من قال أنه في الأول من تشرين الأول؟!!
أخطاتي هذه المرة، فذاك تأريخ مجهول الهوية!!
تأريخ ميلادي هو يوم عرفتك..
ويوم أحببتك..
ويوم عشقتك..
ويوم أصبحتي فيه قصتي..
ولوحتي..
ونحلتي..