متعك الله بهذه الجنة يا أحمد ولاحرمك قطوفها ودنانها
وشعرك يصل فعلاً للقلوب لأنه صادق وعفوي ..
واطمئن سينفع
وسينفع
وسينفع
طالما أهديتها رحيق شوقك
ورحيق وجدانك
ورحيق شعرك اللذيذ
تقبل تحياتي وكل تقديري
وصباحك شعر
ودمت إلى خير وإلى سعد
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم