وضممْتهـا صوفيّـةً فـي مهْجتـي
صلواتُ وجـديَ خشْيّـةً أن تقْنطـا
فشممْتُ عطْـر العاشقيْـنَ يقودنـي
ما كان قلبيَ فـي الضيـاعِ ليغلطـا
أدري بأنـيَ كالرحـيـلِ بعيْنـهـا
للاوصولَ تحثّنـي هـذي الخطـى
يا دهشةَ الإسـراءِ فـوقَ مواجعـي
صارَ الفؤادُ علـى الفـؤادِ مسلّطـا
-----------
أخي الحبيب الشاعر عادل الفتلاوي
رغم صعوبة القافية
إلا أنك قد أبحرت سالما فيها
ووصلت إلى البر غانما
بورك النبض والمداد
محبتي الخالصة