من روائع ما قرأت لأستاذي عادل
و كم عدت لها في ديوانه أقرؤها ؛ لعذوبة الحرف بها و رقة الكلمات
حلقت بها عاليا حماك الله
و حق لها أن يمر بها الكرام اليوم لتمتعهم بهذا الصوت الشجي
تحياتي لك و لهذا الحرف الوضاء.
يشتاقُ يشتاقُ الحبيبْ
لم لا تجيبْ
والأمسياتُ عرفنني
صباً إلى لحظاتِ حبَّكَ ينتمي
حتى المغيبْ
تكفيني الأبيات المقتبسة أعلاه
لأسطر هنا حروفا لو أصغيت إليها
لسمعتها تصفق
وما عادة الحروف التصفيق
أستاذي عادل
أبيات تستحق رفع القبعة لكاتبها
دمت مبدعا
تقبل مروري
تحيتي ومودتي
من روائع ما قرأت لأستاذي عادل
و كم عدت لها في ديوانه أقرؤها ؛ لعذوبة الحرف بها و رقة الكلمات
حلقت بها عاليا حماك الله
و حق لها أن يمر بها الكرام اليوم لتمتعهم بهذا الصوت الشجي
تحياتي لك و لهذا الحرف الوضاء.
الشاعرة القديرة وطن النمراوي
الرائع هو حضورك البهي على هذه المتواضعة
التي ازدادت بريقاً مذ أن ألقت حروفك ظلها
يشتاقُ يشتاقُ الحبيبْ
لم لا تجيبْ
والأمسياتُ عرفنني
صباً إلى لحظاتِ حبَّكَ ينتمي
حتى المغيبْ
تكفيني الأبيات المقتبسة أعلاه
لأسطر هنا حروفا لو أصغيت إليها
لسمعتها تصفق
وما عادة الحروف التصفيق
أستاذي عادل
أبيات تستحق رفع القبعة لكاتبها
دمت مبدعا
تقبل مروري
تحيتي ومودتي
الشاعرة المـتالقة سميّة اليعقوبي
أسعدني حضورك وأسعدني بأن راقت لك هذه الكلمات
التي لم تكتمل بهاءً لولا وجود من يتذوّق معانيها
مناجاة محب ذاب ولها ,,
بلاغة وحسن بيان
صور إيقاعية رائعة ورقيقة
والمعاني شفافة ,,
وسحب المناجاة تتقاطر كأنها غابة نخيل تداعبها الرياح
كم كنت جميلا في حسن طلبك
وانتظار رجائك ,,
رائع رائع رائع
تحياتي ومودتي أيها الشاعر الألق
لم لا تجيبْ
وبقيتُ وحدي بانتظاركَ يا حبيبْ
الصمتُ من حولي ظلامٌ لفَّني
بصدىً مريبْ
قلبي أشتكى أضناهُ من هذا الجفا
هذا الوجيبْ
يقتاتُ من حزني سهاديَ والنحيبْ
ترنيمةٌ لله يسمو ملؤهُ
هذي الذنوبْ
تنسابُ من كفي جراحيَ لا أعي
من أيِّ طيفٍ سوفَ تشربُ أدمعي
فهواكَ أعجبُ من عجيبْ
أأظلُّ أندبُ فيكَ حظّيَ كالغريبْ
يشتاقُ يشتاقُ الحبيبْ
لم لا تجيبْ
والأمسياتُ عرفنني
صباً إلى لحظاتِ حبَّكَ ينتمي
حتى المغيبْ
ما زالَ يسرقُ من خدودكَ سحرهُ
والريحُ تهمسُ باسمكَ الدافي
بإيقاع ٍ رتيبْ
وأنا الأديبْ
ماذا تراني قلتُ فيك أيا بعيدُ ويا قريبْ
غيرَ ابتهالِ هواكَ جاءَ....
يشدّني حراً على أفق ِ الصليبْ
لو تستجيبْ
ولأصبحتْ كلماتُ شعري آيةً
تتلى على الصبِّ الكئيبْ
لكن عينيْ لم تزلْ
ترنو لدربكَ في وجلْ
والخدُّ من دمعي خضيبْ
وعرفتُ أن رجاء قلبي مالهُ
منها نصيبْ
مرحبا، أستاذي عادل
اقبل بحروفي ؛ و إن كانت لا ترقى لحرفك الجميل
إلا أنني و منذ أن صادفتها أول مرة في الديوان أحببت هذه النجوى و الحزن الكامن بين لحروف
فأحببت أن أهدي أخي ردي ...ذات جرح قديم
و يجيؤني صوتٌ كعزفِ النايِ ليلاً
يرتدي ثوبَ الأنينِ مُطرَّزًا
بالذكرياتِ ؛
ليصلبَ الماضي و يبكي من نوًى
بالشوقِ يشدو مثلَ صوتِ العندليب
و يقولُ لي :
لم لا تُجيبينَ الحبيب ؟
فأعيدُ مرسالي إليه مُكبَّلاً بالشوقِ حينًا، بالحنينِ،
و بالعتابِ ليستجيب.
بالزَّهر عتَّقتُ الجوابَ ليستطيب.
قلْ يا حبيب،
أ فلم تخبِّرْكَ الليالي كم أتيتُ لواحتِكْ ؟
و كم انتظرتُكَ حلمَ عُمْرٍ لا يغيب ؟
و كم اصطبرتُ على الجوى
تعلو بصدري كلما أشتاقُ -يا وجعي-
ترانيمُ الوجيب ؟
أ فلم تقل لكَ عن أمانٍ غادرتْ
مُذ غادرَتْ دربي خُطاكَ،
رضيتَ بالمدَياتِ عُنوانًا جديدًا
و اللقاءُ غدا سرابًا من بعيد ؟
ما ذنبُ ليلي كلما أشتاقُ يأتيهِ الجوابُ بـ "لا جديد" ؟
ما ذنبُ قلبي من جفاك غدا كبستانٍ جديب ؟
و برغم هجركَ رغم صدِّكَ و النوى
كنْ مُطمئنَّ القلبِ يا أغلى حبيبٍ
لن أغيب
،
،
،