ولقــاءٌ .. تم أخيـــراً

هكذا هو النبــع ...
وتلك هــي مظلتــه التي اجتمعنا تحت سقفها
يد بيد ,,, قلب يهتف لقلب ,, روح تعانق روحا




أستاذي الفاضل شاكـــر ....
كم تمنيت لو أن تلك الجلسة شملت باقي أخوتي
الله كريم .. ربما يوما ما سنلتقي


هيــام الغاليــة ..
فرحتي كانت لا توصف
كنت أترقب إعلان عقارب الساعة انتهاء دوامي
لأسابق السيارات وأصل هناك
بالتأكيد لنا جلسات قادمة يا صاحبة القلم السامق


العزيزة شروق ...
كنتم كلكم برفقتنا ,, بأرواحكم الطيبـة ,, بحروفكم
( يعني بالمصري / قرّينا عليكم حتى شبعنا ) هههههههه


الراقية كوكب ...
كنت معنا .. بحروفك وألقك
أتمنى أن تسنح لك الفرصة بلقاء العزيزة أمل بأرض الوطن


أستاذي الفاضل رمزت ....
لا تخف .. فقد نابك من الحب جانب ووصل النم لطرفك
جهز نفسك .. لربما تجدنا أمامك يوما ما
دون استئذان ,,, مقتحمين مملكتك الشعرية
فأنت على مرمى حجر منا


سوزانة الغاليـة ..
بالتأكيد كنت معنا .. بقلمك المرهف
وإحساسك الجميل
ربما ألتقي بك وسفانة عند أول رحلة لي لسورية الحبيبة


أستاذي وأخي محمد سمير ...
هي روح النبع التي جمعتنا على المحبـة والإخـاء
أنت أيضا كنت معنا ,, بروحك الجميلة وابتسامتك المشرقة


لؤلؤة النبـع الغاليـة ...
أفردت لك كرسيا بجانبي
كان طيفك يلاحق الحديث
وابتسامتك لا تفارق محياك



أرواحكم ظللت المكان يا أصدقائي الأوفياء
( أحبكم جميعـــا )

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     هكذا وجدت اللقاء تقبلوها مني مع محبتي

سيدة النبع الغاليـــة ....

ما أعذب تلك الصورة ........

وصلت إليها .. والنظر يرقب حركة السير والمارة
ومن بعيد رأيتها ...
تحاول اجتياز الشارع مع ازدحام الطرقات ذاك الوقت

وعلى الرصيف المزدحم بالمارة
امتدت الأيدي الأربع لتتشابك بحرارة
والقبل تبحث عن طريق الوجنـات

ما أعذبه من لقاء
أحسست للوهلة الأولى كأني أستقبل شقيقة لي بعد طول غياب

روح النيع حضنت أقلامنا وحروفنا
وأيضا أرواحنا ... لنبقى يدا واحدة وقلبا واحدا

من أعماق قلبي .. أتمنى لقاء بقية الأخوة والأخوات

لكم الحب والود يا أهلي
في نبع العواطف الأدبية
غمرتني الفرحة الكبرى .. عندما التقيتها .. تلوح بيدها من الرصيف المجنون ..كما يسمونه هنا في منطقتنا ..
الشارع مكتظ بالسيارات .. الرصيف ممتلئ بالمارة من كل الأجناس والألوان ..
لم اسألها ماذا تلبس من لون..
ولم تسألني هي أيضاً
من الرصيف المقابل .. عرفتها .. عرفتني وكأن القلوب والعيون هي من تتعارف وتلتقي .
من القلب شكراً لكِ غاليتي ديزريه
في مكان هادئ جلسنا
ولم يكتمل اللقاء إلا وروح النبع وقلبه النابض الغالية عواطف تشاركنا الجلسة
على مدى ساعتين .. لم يتوقف الحديث عن النبع.. وشعراء النبع وكتابه ..
وكل قلم وضع حرفاً به.
تفقدنا الجميع .. بالخير طبعاً..
للأستاذ شاكر السلمان أقول شكراً
للغالية شروق .. شكراً
للغالية كوكب .. شكراً
للشاعر رمزت.. شكراً
للغالية سوزانة .. شكراً
للأستاذ سمير .. شكراً
للغالية سفانة .. شكراً
سيدة النبع وروحه الغالية عواطف ..شكراً
وشكراً لك عزيزتي على هذه الهدية ( الصورة ) ..
نعم
لقد تشابكت الأيادي .. واغرورقت العيون بالدموع .
أمنيتي غاليتي أن ألقاك هنا .. لأسعد بمعرفتك عن قرب .. يا صاحبة القلب الطيب .
شكراً لك ديزي
إنها فرحة بفرحتين
لقاؤنا
وعيد النبع قريبا
محبتي للجميع

هيام

لقاء الاصحاب له طعم مميز ..

حلاوته تغلب حلاوة الشهد ..

مبروك لكما تلك الجلسة الممتعة ..

ليتنا كنا هناك لنقدم لكما باقات الورود ..

تحياتي

كم تمنيت أن يطول اللقاء دكتور
أو أن يلم شمل كل الأحباء بالنبع
كنتم معنا .. بأرواحكم وحروفكم
فالحديث طال الجميع

أرفعه ولو بعد حين
تحيتي لكم
محبتي ديزي تدوم

هيام