رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
المطلوب :
التركيز
الوضوح
الإجابة كاملة بكل شطورها
هههههه
مع تحياتي
وودي
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
وترحيب خاص بمن انضم إلينا من الأعضاء الجدد مشاركين كانوا أو متابعين :
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف سالم
السؤال الخامس عشر :
الأذن والساق والقدم والعين والطير والبئر والعير والعصا والكأس ما الذي يدل على تأنيث تلك المفردات من كتاب الله عزوجل
أذكر/ ي منها ثلاث آيات
الأذن
قال تعالى: « وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ » .
قال تعالى (أذن خير لكم )
قال تعالى (يجعلون اصابعهم في اذانهم )
الساق
قال تعالى: (فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ).
وفال تعالى "يوم يكشف عن ساق " وقال عز وجل: (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ)
القدم
قال تعالى : ( ... أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ ).
قال تعالى : ( .....فتزل قدم بعد ثبوتها )
قال تعالى : ( ... وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام )
العين
قال تعالى: « وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ »
قال تعالى « تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ »
قال تعالى « فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ »
الطير
ذُكّر في قوله تعالى (فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ )
و في قوله – سبحانه – ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ )
وقال تعالى (وأما الأخر فيصلب فتاكل الطير من رأسه )
البئر
قال تعالى ( وبئر معطلة )
العير
قال تعالى (ولما فصلت العير)
وقال تعالى ثمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ
فال تعالى واسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ
العصا
قال تعالى: « قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا »
قال تعالى (فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ) وقال تعالى (وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ )
الكأس
قال تعالى: « يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ »
وقال تعالى كأسا كان مزاجها زنجبيلا
(يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب
وأباريق وكأس من معين لا يصدعون عنها ولا ينزفون )
التوقيع
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
آخر تعديل شروق العوفير يوم 08-17-2011 في 02:36 AM.
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف سالم
السؤال السادس عشر :
منْ راقب الناس مات غماً ... وفازَ باللذة الجسورُ هذا بيت مشهور لسلم الخاسر فعمن أخذه ؟!
حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن الْحَسَن بْن مُحَمَّد البزاز ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن خَلَف بْن الْمَرْزُبَان ، حَدَّثَنِي أَبُو الْحَسَن عَلِيّ بْن يَحْيَى ، حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن صَالِح المؤدب وكان أحد العلماء قَالَ : أَخْبَرَنِي جماعة من أَهْل الأدب ، أن بشارًا غَضِبَ عَلَى سَلْمٍ الخاسر وكان من تلامذته ورُواته ، فاستشفع عَلَيْه : بجماعة من إخوانه ، فأتَوْه ، فقالوا : جئناك فِي حاجة ، قَالَ : كُلّ حاجةٍ لَكُمْ مَقْضِيَّة إِلا سَلْمًا ، قَالُوا : ما جئناك إِلا فِي سَلْم فلا بُدَّ من أن ترضى عَنْهُ ، قَالَ : فأين هُوَ ؟ ، قَالَ : هُوَ ذا ، فقام سلْمٌ فقبل رَأْسَهُ ويَدَيْه ، وقَالَ : يا أبا مُعَاذ ! خِرِّيجُكَ وأديبك ، قَالَ : يا سَلْم ، من الَّذِي يَقُولُ : من رَاقَبَ النّاس لَمْ يَظْفَرْ بحاجَتِهِ وفاز بالطَّيباتِ الفاتكُ اللَّهِجُ قَالَ : أَنْت يا أبا مُعَاذ ، جعلني اللَّه فداك ، قَالَ : فَمن الَّذِي يَقُولُ : مَنْ رَاقَب النَّاسَ مَاتَ غَمًّا وفاز باللَّذَّةِ الجَسُورُ قَالَ : خرِّيجُك يَقُولُ ذاك يعني نفسه ، فَقَالَ : فتأخُذُ مَعَاني التي عنيتُ بها ، وتَعِبْتُ فِي اسْتنباطها ، فتكْسُوها ألفاظًا أخفَّ من لفاظي حَتَّى يُرْوَى ما تَقُولُ : ويذهب شِعرِي ، لا أرْضَى عنك أبدًا ، قَالَ : فَمَا زال يتضرَّع إِلَيْهِ وتشفعُ لَهُ الجماعة حَتَّى رَضِيَ عَنْهُ .
معلومة اخرى
قال بشار بن برد:
من راقب الناس لم يظفر بحاجته = وفاز بالطيبات الفاتك اللهج
هذا البيت أجاد فيه بشار من ناحية المعنى الجديد الشريف والبيت على بحر البسيط..
وقد قال عنه بشار: ما سبقني أحد إلى هذا المعنى ولا يأتي أحد بمثله!
ولكن سلم الخاسر (لقب بالخاسر لأنه ورث من أبيه مصحفا فباعه ليشتري طنبورا ههههه) الطنبور: آلة موسيقية!
فسلم هذا قال:
من راقب الناس مات غما = وفاز باللذة الجسور
وبيت سلم أجود ألفاظا وأفصح وأوجز..وهو على بحر مجزوء البسيط..
فسار بيت سلم ولم يسر بيت بشار..وقد نشأ خلاف بين النقاد: هل الأفضلية للسابق أو للسابك..وفي هذا كلام طويل..
ما أريد قوله، إن كثيرا من الناس فهموا من البيت معنى غير المعنى المراد..
معنى البيت: إن من خاف كلام الناس وحسب لهم ألف حساب فسيموت غما ولن يظفر بحاجته، وإنما يفوز بالطيبات من لا يأبه بكلام الناس ويكون جَسورا وفاتكا وقوي القلب في عمل ما يريده..
هذا هو المعنى..
وأخطأ من فهمه على نحو: إن من يتتبع أعمال الناس فسيموت هما..فالشطر الثاني لبيت سلم، وبيت بشار يخالف هذا المعنى..
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف سالم
السؤال الخامس عشر :
الأذن والساق والقدم والعين والطير والبئر والعير والعصا والكأس ما الذي يدل على تأنيث تلك المفردات من كتاب الله عزوجل
أذكر/ ي منها ثلاث آيات
والأذن مؤنثة. قال الله تعالى: " وتعيها أذن واعية " . جاء في الحديث أنه لما نزلت هذه الآية، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اللهم اجعلها أذن علي " . قال ابن عباس رضي الله عنه: " فكان علي رضي الله عنه أوعى الناس " أي أحفظهم.
والساق مؤنثة. قال الله تعالى: " والتفت الساق بالساق " .
والقدم مؤنثة. قال الله تعالى: " فتزل قدم بعد ثبوتها " .
والطير مؤنثة، قال الله تعالى: " أو لم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن " .
والبئر مؤنثة. قال الله تعالى: " وبئر معطلة " .
والعير مؤنثة. قال الله تعالى: " ولما فصلت العير " . ثم قال الشاعر:
ولما أتتها العير قالت أبارد ... من التمر أم هذا حديد وجندل
والعصا مؤنثة. قال الله تعالى: " قال هي عصاي أتوكأ عليها " .
ولا يقال: هذه عصاتي، بالتاء. ويقال هي أول لحنة سمعت بالعراق.
والكأس مؤنثة. قال الله تعالى: " كأساً كان مزاجها زنجبيلا " .
البلغة في الفرق بين المذكر والمؤنث
المؤلف : أبو البركات الأنباري
مصدر الكتاب : الوراق
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف سالم
السؤال السادس عشر :
منْ راقب الناس مات غماً ... وفازَ باللذة الجسورُ هذا بيت مشهور لسلم الخاسر فعمن أخذه ؟!
سلم الخاسر كان من المطبوعين المجيدين. وكان تلميذاً لبشار بن برد الأعمى، ولما قال بشار بيته هذا:
من راقب الناس لم يظفر بحاجته=وفاز بالطيبات الفاتك اللـهـجُ
أخذ سلم هذا المعنى، وجاء به في أجود من ألفاظه وأفصح وأوجز فقال:
من راقب الناس مات غماً=وفاز باللذة الـجَـسُـورُ
وقال بشار- حين قال بيته ذلك-: ما سبقني أحد إلى هذا المعنى ولا يأتي بمثله أحد. فلما قال سَلْمٌ هذا البيت، قال راوية بشار: صرت إليه فقلت: يا أبا معاذ، قد قال سلم بيتاً أجود من بيتك الذي تعجب به. قال: وما هو؟ فأنشدته البيت، فقال: أوخ، ذهب والله بيتي،
معنى البيت: إن من خاف كلام الناس وحسب لهم ألف حساب فسيموت غما ولن يظفر بحاجته، وإنما يفوز بالطيبات من لا يأبه بكلام الناس ويكون جَسورا وفاتكا وقوي القلب في عمل ما يريده..