رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل /اللقاء (14) مع الكاتبة ليلى عبد العزيز
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح
ألأخت ليلى.. محبة واحترام
قد تكون هذه أول مداخلة لي على نصوصك.. إلا أني كنت قبل الولوج إلى هذه الصفحة أتأمل لك نصاً قصصياً
تحت عنوان "وردة في الصحراء"، وأعجبتني زاوية التناول، ولي عودة إليها طبعاً.
إلا أن ما ورد في أعلاه، بتكرار صدف سماع "سورة يوسف"
لابد من استعارة ماقيل عن هذه المناسبة:
من رأى هذه السورة في المنام أو تكرر ورودها صحواً، يُصاب بنوع من الظلم والضر، من مقربيه، وقد يتعرض لمساءلة قانونية.. لكنه يكون مُباركاً ومحبوباً ومرزقا.. ومن قرأها وهو مغموم كشف الله ضره وأذهب حزنه.. والله أعلم.
مع أمنياتي بالتوفيق.
أخي الفاضل عمر مصلح
زارتنا البركه بمداخلتك و حضورك الراقي فكما قلت أول مرة تشرفني بمداخلتك.
ما وضحته بخصوص سورة يوسف منحني راحة نفسية لا توصف...و قسم كبير مما ذكرت صحيح.
دمت أخي الكريم و تقبل تحيتي و تقديري.
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل /اللقاء (14) مع الكاتبة ليلى عبد العزيز
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان
رائعة وربي أنت يا ليلى
سورة يوسف رغم ما بها من هم وظلم الا أنها فأل حسن
وما دمت ترتاحين لسماعها فأبشري ...
وما من شيء في الشريعة يسمى صدفة .. بل كل شيء هو مقدر حتى وفي هذه اللحظة وما أكتبه
بوركت غاليتنا فالصدق يفوح من بطاقتك
مراحب أخي المبجل شاكر
هي بطاقتي كما أنا....أشكر تواجدك هنا و شكراعلى المعلومات التي قدمتها عن سورة يوسف.
سأكون ممتنة لو أفدتني أكثر حول سبب تواجدها المستمر في حياتي.
كل التقدير أ. شاكر.
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل /اللقاء (14) مع الكاتبة ليلى عبد العزيز
غاليتي وحبيبتي وصديقتي ليلى عبد العزيز
أعتذر على تأخري يا ليلى فكم وددت أن أكون من المرحبين الأوائل لكن ظروف مدينتي وجبلها الشّاهق الشعانبي حالا دون ذلك...
وها أنّي أتيت لأقرأ هذه الهويّة الجميلة الوضّاءة التي تحملين
أمرأة تربّت على القيّم والمبادئ أدرك أكثر من غيري جذورها ومنبتها ووطنيتها وطينتها....
صادقة وفيّة محبّة سخيّة معطاء ...
ليلى تحمل قلبا محبّا صادقا لا تثنيه عراقيل ولا معيقات في الحبّ ...
انّها عروس البحر بحر بنزرت أجمل مدن تونس .....
دالية وارفة ...أعجب وأروع ما فيها روحها المتوثّبة التّواقة المقبلة على الحياة...
أحبّك يا ليلى وأعشق روحك وأدمن صوتك الذي يهاتفني فيبثّ فيّ الأمل والفرح .....
ليلى وأنا على موعد قريب معها في بنزرت في بيتها الأنيق الجميل الذي صمّمته بحسّها وذوقها الرّفيع وسهرت على كلّ تفاصيل معماره الأنيق ...سألتقيها سألتقيها وكأنّي ألتقيكم جميعا
بطاقتك يا ليلى لم ترو عنك الاّ القليل ممّا أعرفه عنك......
فأنت عالم رحب عطر نتوه في تفاصيله وفنونه وجنونه
أحبّك جدّا يا بنت تونس الخضراء وسنلتقي كما اتّفقنا .....
وشكرا كبيرة كبيرة لسفانة الخير والمحبّة والرّقيّ
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل /اللقاء (14) مع الكاتبة ليلى عبد العزيز
بطاقتك التعريفية يا ليلى الطيبة رُسمت بعفوية صادقة
ودخلت القلب لأنها من القلب حتماً .
جميلة انت بكل الصفات ،، وهبك الله جل وعلا الهام سورة النبي يوسف عليه السلام وهذا ما جعلني اقوم لفتح كتاب قصص الأنبياءللأمام ابي الفداء اسماعيل بن كثير لعلي اجد فيه ما يفسر تكرار السورة عندك وقد تكون فيها رسالة فأخترت :
قال المفسرون وغيرهم : رأى يوسف عليه السلام وهو صغير قبل ان يحتلم كأن عشر كوكبا ، وهم اشارة لبقية اخوته والشمس والقمر هما عبارة عن ابويه ، قد سجدوا له فهاله ذلك .
فلما استيقظ قصها على ابيه ، فعرف ابوه انه سينال منزلة عالية . ورفعة عظيمة في الدنيا والاخرة بحيث يخضع له ابوه واخوته فيها .
فامره بكتمانها وان لا يقصها على اخوته كيلا يحسدوه ويبغوا الغوائل ويكيدوه بانواع الحيل والمكر .
ولهذا جاء في بعض الآثار : [ استعينوا على قضاء حوائجكم بكتمانها ، فأن كل ذي نعمة محسود ] .
وعند اهل الكتاب انه قصها على ابيه واخوته معا .
[ وكذلك يجتبك ربك ] اي وكما اراك هذه الرؤية العظيمة فاذا كتمتها [ يجتبيك ربك ] اي يخصك بانواع الرحمة واللطف . [ ويعطيك من تأويل الحديث ] أي يخصك بانواع اللطف والرحمة أي يفهمك معاني الكلام وتعبير المنام ما لا يفهمه غيرك .
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل /اللقاء (14) مع الكاتبة ليلى عبد العزيز
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل
غاليتي وحبيبتي وصديقتي ليلى عبد العزيز
أعتذر على تأخري يا ليلى فكم وددت أن أكون من المرحبين الأوائل لكن ظروف مدينتي وجبلها الشّاهق الشعانبي حالا دون ذلك...
وها أنّي أتيت لأقرأ هذه الهويّة الجميلة الوضّاءة التي تحملين
أمرأة تربّت على القيّم والمبادئ أدرك أكثر من غيري جذورها ومنبتها ووطنيتها وطينتها....
صادقة وفيّة محبّة سخيّة معطاء ...
ليلى تحمل قلبا محبّا صادقا لا تثنيه عراقيل ولا معيقات في الحبّ ...
انّها عروس البحر بحر بنزرت أجمل مدن تونس .....
دالية وارفة ...أعجب وأروع ما فيها روحها المتوثّبة التّواقة المقبلة على الحياة...
أحبّك يا ليلى وأعشق روحك وأدمن صوتك الذي يهاتفني فيبثّ فيّ الأمل والفرح .....
ليلى وأنا على موعد قريب معها في بنزرت في بيتها الأنيق الجميل الذي صمّمته بحسّها وذوقها الرّفيع وسهرت على كلّ تفاصيل معماره الأنيق ...سألتقيها سألتقيها وكأنّي ألتقيكم جميعا
بطاقتك يا ليلى لم ترو عنك الاّ القليل ممّا أعرفه عنك......
فأنت عالم رحب عطر نتوه في تفاصيله وفنونه وجنونه
أحبّك جدّا يا بنت تونس الخضراء وسنلتقي كما اتّفقنا .....
وشكرا كبيرة كبيرة لسفانة الخير والمحبّة والرّقيّ
دعدوووووووودتي الغاليه...
أوشكت على البكاء و خنقتني العبرات و أنا أقرأ تعليقك.
طبعا ستزورينني و ننفذ كل ما اتفقنا عليه و أولهم الكلمار المحشي.
كل حبي عزيزتي دعدوده.
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل /اللقاء (14) مع الكاتبة ليلى عبد العزيز
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر
بطاقتك التعريفية يا ليلى الطيبة رُسمت بعفوية صادقة
ودخلت القلب لأنها من القلب حتماً .
جميلة انت بكل الصفات ،، وهبك الله جل وعلا الهام سورة النبي يوسف عليه السلام وهذا ما جعلني اقوم لفتح كتاب قصص الأنبياءللأمام ابي الفداء اسماعيل بن كثير لعلي اجد فيه ما يفسر تكرار السورة عندك وقد تكون فيها رسالة فأخترت :
قال المفسرون وغيرهم : رأى يوسف عليه السلام وهو صغير قبل ان يحتلم كأن عشر كوكبا ، وهم اشارة لبقية اخوته والشمس والقمر هما عبارة عن ابويه ، قد سجدوا له فهاله ذلك .
فلما استيقظ قصها على ابيه ، فعرف ابوه انه سينال منزلة عالية . ورفعة عظيمة في الدنيا والاخرة بحيث يخضع له ابوه واخوته فيها .
فامره بكتمانها وان لا يقصها على اخوته كيلا يحسدوه ويبغوا الغوائل ويكيدوه بانواع الحيل والمكر .
ولهذا جاء في بعض الآثار : [ استعينوا على قضاء حوائجكم بكتمانها ، فأن كل ذي نعمة محسود ] .
وعند اهل الكتاب انه قصها على ابيه واخوته معا .
[ وكذلك يجتبك ربك ] اي وكما اراك هذه الرؤية العظيمة فاذا كتمتها [ يجتبيك ربك ] اي يخصك بانواع الرحمة واللطف . [ ويعطيك من تأويل الحديث ] أي يخصك بانواع اللطف والرحمة أي يفهمك معاني الكلام وتعبير المنام ما لا يفهمه غيرك .
كوني بخير عزيزتي فكل كلام الله هو رحمة وخير منه .
محبتي ليلى / وقار
عزيزتي وقار
كم تأثرت لتكبدك عناء البحث و نقل ما وجدت.
لقد ركزت في شرحك على مسالة الكتمان....و هذا أحد عيوبي الأخرى.
فأنا أكتم أسرار الغير لأنها لا تخصني و ليس من حقي البوح بها...
و لكني أعجز عن كتمان ما يخصني ...فأنا من النوع الذي يحب أن يتقاسم كل شيء مع من أحبهم.
و صحيح أني واجهت مشاكل عديدة بسبب مشاركتي لحوائجي مع كل من أظنهم أصدقاء أوفياء.
شكرا ثم شكرا على اهتمامك وقار...محبتي غاليتي.