تحدثتي.. بلسان الوجع.. كلمات الحزن المطرزة بخيوط شمس ..
تشرق كل يوم عن نهار يدور وهي لا تدور
ويطبق أجفانه على حقيقة تعلن الحقيقة
أن..
وإن غادرنا الوطن ,, فهو ساكن فينا لا يغادرنا
لا أنس إلا منه ,,, ولا دفء إلا بحضنه
حتى لو كان خيال
فكيف وهو واقع أعطانا لون الهوية وكتب على صفحات قلوبنا قصة الانتماء
كل التقدير والاحترام والمودة
نعم شاعرنا الكريم ادونيس حسن
مهما بعدنا فهو يسكن فينا
جذرونا متروكة هناك
تئن بالوجع
أسعدني مرورك
وعودتك الراقية للنبع
دمت بخير
تحياتي
ما أروعها كلمات اقتطفنها من هذه الشذرات في حب الوطن : يرجف جسمي تتأجج في قلبي النيران أنسى روحي أفقد صبري وأنا أرقب كل الحيتان امتهنوا الكذب وسادوا وأعتادوا بيع الأوطان هل تعلم يا وطني شيئا في بعدك تقتلني الأحزان سأعود لأرضك يا وطني لأموت فداك بأي مكان ويعود القلب يسطر خارطة من ورد الأشجان.. دمت أستاذة عواطف عبداللطيف شاعرة متألقة سابحة في دنى الجمال. مودتي.
شاعرنا الكريم عبدالله
شرفني ان تكون مشاركاتك الأولى على صفحتي
أتمنى لك طيب الاقامة
دمت بخير
تحياتي
(أصعب مايفجع به المرء وطنه) هذا ماجاد به لساني
كلماتك أيتها الأخت: أخذت عقلي وحناني الى بغداد حين كنا فيها وتربينا صغارا في اليرموك و الوزيرية و(الكاظمية)باب القبلة. ولكن أليس الصبح بقريب؟
(أصعب مايفجع به المرء وطنه) هذا ماجاد به لساني
كلماتك أيتها الأخت: أخذت عقلي وحناني الى بغداد حين كنا فيها وتربينا صغارا في اليرموك و الوزيرية و(الكاظمية)باب القبلة. ولكن أليس الصبح بقريب؟
إن شاء الله
ونعود هناك
على ضفاف دجلة
دمت بخير
تحياتي