وَعُنْوَةً تَأْخذُ بِيَدِيَ الَأشْواقِ ... لِتَسْكُبَنِيْ فِيْ كَأسَ الْصَّبْرِ خَمْراً مُسْتَبَاحاً، فَأتَوَغَلَّ فِيْ عُمْقكِ رُويّداً رُويّداً وَلا خَلاصْ، وَأشْتَاقُكِ جِداّ .!! . .
مرحبا بك محمد وبجنائنك التي اشتقنا عطرها