اخي الشاعر الكبير مصطفى
لن اقتبس من هذا النص
بل ساتركه ينساب كله نهرا متدفقا من الجمال يروي عطش روحي
سيدي الشاعر
في هذا الصباح غسلت وجهي واحساسي بهذه القصيدة الباذخة
هذه لوحة خرافية الصور وبارعة الالوان تحيط اعناق النساء باثمن وسام واجمله
حتما ساعاود قراءتها مرات ومرات
دمت شاعرا كبيرا وجميلا ومبدعا نترقب جديده بولع ظامئ
لك خالص احترامي واعجابي وحبي
الصديق العزيز القدير
خالد صبر
هنيئا لي هذا المرور المبهر
وأنت تغدقني بفيض احساسك
وبهي ثنائك
وسعيد أكثر أنها نالت منك كل هذا الاهتمام
تحيتي لك أيها الحبيب
توحشني كثيرا فلا تطل الغيبة
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
الأستاذ الشاعر القدير مصطفى السنجاري
يطيب لي أن أمر من هنا لأنهل من هذا السلسبيل وأتفيأ ظلال هذا الدوح الجميل
والمرأة ياسيدي تستاهل كل ماذكرت ويكفي أنها لولم تكن لكان الوجود باهتا صامتا خاويا من الحياة
تحياتي وبالغ إعجابي مع أطيب الأمنيات.
-المرأة - هي رائعة مصطفى السنجاري . لو كتبتها و توقفت لكنت شاعرا . قصيدتك بحجم دواوين . أعتقد أنك أعطيت فيها الكثير . قلت مالم يقله الآخرون . و أبدعت حسب منظورك كشاعر كبير ملك زمام الأمر . لا أعلق أكثر من أنك بهذه القصيدة أعطيت فأقنعت و أمتعت . هي قصيدة أحتفظ بها وسأرد عليها ذات حظ بقصيدة . أهنئك بميلاد رائعتك و بلوغها حد الفتنة و الروعة .
لا يُـــوجَدُ أسْــــعَدَ مِنْ رَجُلٍ
يهــــــوى حَسْــــــناءَ وَتَهْــــــواهُ