يقول أحدهم حاولت إقامة علاقات صداقة وتعارف مع أناس خارج الفيس بوك في الواقع الحقيقي بنفس الأسلوب والطريقة المتبعة بعالم الفيسبوك.
لذا نزلت إلى الشارع وبدأت بإيقاف المارّة لأخبرهم ماذا أكلت قبل قليل وبماذا أشعر في هذه اللحظة وما الذي أنوي القيام به وبصحبة من.
وبدأت بإعطائهم صور من حديقة منزلي.. وصورتي وأنا أقود السيارة.. وصورتي وأنا أتناول الغداء في أحد المطاعم وصورا توثّق نشاطي اليومي..
وقفت بجانب بعض المارّة الذين يتحدّثون مع بعضهم.. لأسمع حديثهم وأبدي إعجابي به..
اكتشفت أنّ هذه الطريقة وبهذا الأسلوب في العالم الحقيقي لها مفعولها.. فحتى الآن أصبح عندي ثلاثة أشخاص يتابعونني:
"رجلان من الشرطة.. وطبيب نفسي"
العزيزة هدوول
نعم العالم الافتراضي له سلبيات كما له إيجابيات
وهذا لا يخفى عليكِ طبعاً ، وربما يكون فيه بعض الناس
ليسوا على حقيقتهم ، وتكثر عبارات المدح له ومنه ربما
بدون داعِ كبير .
بينما العالم الحقيقي ينكشف الزيف فيه ، ويُماطُ اللثام عن
الوجوه ، وغالباً يظهر الشخص على حقيقته .
شكراً لمداخلتكِ الجميلة التي تحاكي الواقع ، ومن الواقع .
تقديري
يقول أحدهم حاولت إقامة علاقات صداقة وتعارف مع أناس خارج الفيس بوك في الواقع الحقيقي بنفس الأسلوب والطريقة المتبعة بعالم الفيسبوك.
لذا نزلت إلى الشارع وبدأت بإيقاف المارّة لأخبرهم ماذا أكلت قبل قليل وبماذا أشعر في هذه اللحظة وما الذي أنوي القيام به وبصحبة من.
وبدأت بإعطائهم صور من حديقة منزلي.. وصورتي وأنا أقود السيارة.. وصورتي وأنا أتناول الغداء في أحد المطاعم وصورا توثّق نشاطي اليومي..
وقفت بجانب بعض المارّة الذين يتحدّثون مع بعضهم.. لأسمع حديثهم وأبدي إعجابي به..
اكتشفت أنّ هذه الطريقة وبهذا الأسلوب في العالم الحقيقي لها مفعولها.. فحتى الآن أصبح عندي ثلاثة أشخاص يتابعونني:
"رجلان من الشرطة.. وطبيب نفسي"
أضحك الله سنك أ.هديل
صدقت والله بعضهم يحتاج إلى طبيب نفسي وضوابط تضبطه
صباحكم ورد ورياحين
يقول أحدهم حاولت إقامة علاقات صداقة وتعارف مع أناس خارج الفيس بوك في الواقع الحقيقي بنفس الأسلوب والطريقة المتبعة بعالم الفيسبوك.
لذا نزلت إلى الشارع وبدأت بإيقاف المارّة لأخبرهم ماذا أكلت قبل قليل وبماذا أشعر في هذه اللحظة وما الذي أنوي القيام به وبصحبة من.
وبدأت بإعطائهم صور من حديقة منزلي.. وصورتي وأنا أقود السيارة.. وصورتي وأنا أتناول الغداء في أحد المطاعم وصورا توثّق نشاطي اليومي..
وقفت بجانب بعض المارّة الذين يتحدّثون مع بعضهم.. لأسمع حديثهم وأبدي إعجابي به..
اكتشفت أنّ هذه الطريقة وبهذا الأسلوب في العالم الحقيقي لها مفعولها.. فحتى الآن أصبح عندي ثلاثة أشخاص يتابعونني:
"رجلان من الشرطة.. وطبيب نفسي"