وحده الشعر .. يريحني من وجع الصمت ...
\
كريم..
ولطالما كنتُ سعيدا دوما بقرارة نفسي .. لا لكثرة ما يسبب السعادة من حولي ... بل لأنني أستطيع دوما.. إدارة حزني وترتيب آلامي ..
\
وها أنا محاطٌ بسعادة مختلفة الماهية تماما .. فجميع من حولي وما حولي يسببون لي السعادة ..ويجلبون الفرح .. ويأتون بما هو جميل ..
أمٌ رؤوم .. عظيمة القلب .. طيبة النفس رقيقة الروح .لها من اسمها كل النصيب ..
بيت لا سقف له ولا جدران يتسع لجميع الأصدقاء .. ويهبهم لون السماء وآفاق المحبة ..
قديس جميل يهب الفرح والطمأنينة لمن يمر ببيته فلا يغادر قلبه ..تعمّد بالمحبة والطهر والخير .. فكان عمدة ..
أخوات .. صديقات ..رائعات يهبن الفرح للآخر فيما قلوبهنّ مليئة بالوجع والحزن ..
أخوة .. أصدقاء ..أساتذة كبار يتواضعون ليسيروا سير الضعيف ليهبوا الآخر المعرفة دون حرج .أهل كرام يكتظّ القلب بهم .. بذكرهم .. بكلماتهم .. بحركاتهم .. بأفضالهم .. فيصخب عالمي الموحش برفقتهم دوما ليكتظّ بالغبطة والفرح ..
قامة باذخة القدّ ,سامية الروح , طيبةالنفس .. أختٌ حبيبة صديقة .. دعتني لحوارها بتواضع ملاك ورهافة نسمة ولطافة أم ..وعذوبة الماء
وها أنا ألبي دعوتها بحذر خائف من عدم رضاكم .. ماثلا بين بياض قلوبكم وعفو ذائقتكم الكريمة ..
سولاف هلال ..أدخلتِ الكثير من الفرح لقلبي بلقاء الأحبة .. أسعدك الله ..
ولجميعكم حبي ..وشكري سلفا لإحيائكم قلبي بوجودكم المفرح .. أحبتي ..
\
كريم
..
أنت تستحق الفرح كريمنا الكريم
ونحن نستحق وجودك بيننا ونتوق إليه
أهلا ومرحبا بك
نورت القلوب قبل المكان
وحده الشعر .. يريحني من وجع الصمت ...
\
كريم..
ولطالما كنتُ سعيدا دوما بقرارة نفسي .. لا لكثرة ما يسبب السعادة من حولي ... بل لأنني أستطيع دوما.. إدارة حزني وترتيب آلامي ..
\
وها أنا محاطٌ بسعادة مختلفة الماهية تماما .. فجميع من حولي وما حولي يسببون لي السعادة ..ويجلبون الفرح .. ويأتون بما هو جميل ..
أمٌ رؤوم .. عظيمة القلب .. طيبة النفس رقيقة الروح .لها من اسمها كل النصيب ..
بيت لا سقف له ولا جدران يتسع لجميع الأصدقاء .. ويهبهم لون السماء وآفاق المحبة ..
قديس جميل يهب الفرح والطمأنينة لمن يمر ببيته فلا يغادر قلبه ..تعمّد بالمحبة والطهر والخير .. فكان عمدة ..
أخوات .. صديقات ..رائعات يهبن الفرح للآخر فيما قلوبهنّ مليئة بالوجع والحزن ..
أخوة .. أصدقاء ..أساتذة كبار يتواضعون ليسيروا سير الضعيف ليهبوا الآخر المعرفة دون حرج .أهل كرام يكتظّ القلب بهم .. بذكرهم .. بكلماتهم .. بحركاتهم .. بأفضالهم .. فيصخب عالمي الموحش برفقتهم دوما ليكتظّ بالغبطة والفرح ..
قامة باذخة القدّ ,سامية الروح , طيبةالنفس .. أختٌ حبيبة صديقة .. دعتني لحوارها بتواضع ملاك ورهافة نسمة ولطافة أم ..وعذوبة الماء
وها أنا ألبي دعوتها بحذر خائف من عدم رضاكم .. ماثلا بين بياض قلوبكم وعفو ذائقتكم الكريمة ..
سولاف هلال ..أدخلتِ الكثير من الفرح لقلبي بلقاء الأحبة .. أسعدك الله ..
ولجميعكم حبي ..وشكري سلفا لإحيائكم قلبي بوجودكم المفرح .. أحبتي ..
\
كريم
..
مرحباً بك ايها الطيب ذو القلب الأبيض
مرحباً بك ابناً باراً للنبع ولنا
وحده الشعر .. يريحني من وجع الصمت ...
\
كريم..
ولطالما كنتُ سعيدا دوما بقرارة نفسي .. لا لكثرة ما يسبب السعادة من حولي ... بل لأنني أستطيع دوما.. إدارة حزني وترتيب آلامي ..
\
وها أنا محاطٌ بسعادة مختلفة الماهية تماما .. فجميع من حولي وما حولي يسببون لي السعادة ..ويجلبون الفرح .. ويأتون بما هو جميل ..
أمٌ رؤوم .. عظيمة القلب .. طيبة النفس رقيقة الروح .لها من اسمها كل النصيب ..
بيت لا سقف له ولا جدران يتسع لجميع الأصدقاء .. ويهبهم لون السماء وآفاق المحبة ..
قديس جميل يهب الفرح والطمأنينة لمن يمر ببيته فلا يغادر قلبه ..تعمّد بالمحبة والطهر والخير .. فكان عمدة ..
أخوات .. صديقات ..رائعات يهبن الفرح للآخر فيما قلوبهنّ مليئة بالوجع والحزن ..
أخوة .. أصدقاء ..أساتذة كبار يتواضعون ليسيروا سير الضعيف ليهبوا الآخر المعرفة دون حرج .أهل كرام يكتظّ القلب بهم .. بذكرهم .. بكلماتهم .. بحركاتهم .. بأفضالهم .. فيصخب عالمي الموحش برفقتهم دوما ليكتظّ بالغبطة والفرح ..
قامة باذخة القدّ ,سامية الروح , طيبةالنفس .. أختٌ حبيبة صديقة .. دعتني لحوارها بتواضع ملاك ورهافة نسمة ولطافة أم ..وعذوبة الماء
وها أنا ألبي دعوتها بحذر خائف من عدم رضاكم .. ماثلا بين بياض قلوبكم وعفو ذائقتكم الكريمة ..
سولاف هلال ..أدخلتِ الكثير من الفرح لقلبي بلقاء الأحبة .. أسعدك الله ..
ولجميعكم حبي ..وشكري سلفا لإحيائكم قلبي بوجودكم المفرح .. أحبتي ..
\
كريم
الغالية سولاف
كنت خارج البيت للتسوق مع زوجي
وكنت في كل لحظة أذكره بهذا اللقاء حتى نسرع في العودة إلى البيت
لحضور هذا اللقاء
وكيف لا أكون هنا والمضيفة شقيقة الروح والضيف غال على قلوبنا الاخ كريم
سعيدة بوجودي معكم
المضيفة سولاف هلال جذرية الفراتين زهرية النيل
والضيف عبق الياسمين وعذوبة بردى..وشموخ قاسيون
الاثنين لهم دين في رقبتي،فمنذ دخولي للنبع كانا يواكبان
كل نصوصي،الفاضلة سولاف في القصة،والفاضل عبد
الكريم في الخاطرة والنصوص المفتوحة،ولانه استحقاق
اخلاقي لهم،يجب ذكره هنا لان اكثر الاعضاء سيمرون
على هذا اللقاء..تحية للاخت والصديقةالفاضلة الرائعة سولاف هلال
وتحية للاخ والصديق الفاضل عبد الكريم سمعون..وشكرا لسيدة النبع الاخت الفاضلة عواطف عبد اللطيف وشكرا للعمدة
لاتاحتهم الفرصة لنا لنتعرف عن كثب على الامير وشكر المضيفة
والضيف ورد بعض الدين لهما قدر الامكان...
أنت كبير القلب يا سيدي وعظيم النفس .. تواضعك يزيدك كبرا وسموا .. والله أخجلتني فأنا لا فضل لي بل أنت من للفضل أهل ونبع ..
أدامك الله أستاذ قصي .. والله أستشعر صدق حبك وعاطفتك ونبلك منذ اللحظة الأولى للقائي السعيد بحضرتك الكريمة ..
أنت زينة لنا وشرف كبير لي وجودك الذي يملأ قلبي فرحا ويتوجني بالفخر والحبور ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون