تعطرت فضاءات الروح بشذا هذا النص المتألق...
هكذا قصائد ماتعة لايمكن أن تسدل عليها ستائر النسيان ...
التفعيل كان في محله...
كتبت فأبدعت وهطلت فأرويت..
دمت والأبداع محلقان...
مودتي مع أرق تحاياي
على دروب الفقد تركنا الخُطا، وأغشى الضباب الرؤية فاستعنا بالرؤى
فوجدناك نبراس فنار يدل التائهين، ولجأنا لنتعمد بمشاعرك التي اندلقت على شكل بوح
كي نتطهر من ذنوب من نهوى.
سيدتي النقية.. شكراً لتأثيثك المكان بالندى بدل الضباب.