مُنذ أن كبُر قلبي
وصار مُراهِقاً يُهرول وراء الأخريات
ألقمتهُ وصايا أسلافي
بأن قلوبهـــنّ كـ زُبرِ الحديد
وإن الولاء لهنّ ذلٌّ عظيم
وإن وعودهنّ سراب
وقولهنّ كذب ، الا ما رحم ربّي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي