رد الأستاذة أمل حداد على نص نهر حذلته الينابيع للكاتب محمد الفهد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمــل الحداد
ويتوارى دجى الليلِ
وتشرقُ شمس الأحلام
وفي عينيك أراني
ويد الحنين تمتد نحوي
لتمسح دمعة خذلاني
يا شمسي لا تغيبي
ويا وجع الأمس خذ نفسًا
دع الحلم يُكتملْ بأمانِ
"
"
الأستاذ محمد الفهد
يالقسوة تلك الينابيع عندما تخذل نهر الحب
ولاترى الأحلام الـ تأخذ مجراها
فنرتوي منها حد الوجع
ولا نكتفي..!
لك كل التقدير والاحترام
واعذر خربشتي هنا
"
"
الأمـــل
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
لدى مرور أستاذتي الفاضلة ديزيريه سمعان
بخاطرة أستاذي عبد الله راتب نفاخ هنا
نركت له لؤلؤة جميلة جدا خطفت بصري
فجئتكم بها لتصطف مع باقي اللآلئ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان
بنــيَّ ...
خمسة وعشــرون شمعة أضأتَ
وسنوات لا تعد بالطويلة ,, تشبعت بالحزن والالـم
هي الحياة التي تقسو علينا أحياناً
لكننا نتشبت ببصيص الأمل
بأن الغد أجمل وأفضل
حروفــك تئن
دعها تتناول جرعة من فرح
وافتح نافذتك الصباحية
على صوت طير يشدو
ترنيمة الحب والأمل
فها هي أشعة الشمس الدافئة
تتسلل خفية
لتوقظ فينا حب الحياة
عمر مديد وسعيد بإذن الله
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 11-27-2010 في 08:34 PM.
ربما لو كنت تستطيعين سماع صوت من يصفق لك لسمعتني و أنا أصفق لهذه الحبيبة التي أنجبت قبائل من حب و قبائل من حروف هي في غاية الروعة
صدقا أقولها لك أديبتنا المبدعة مرمر:
أن الحرف قد تألق بين يديك منذ تألق الحب في قلبك فغزاك و استوطنك و احتلك أحلى احتلال
فشكرا لمن احتل هذه المساحة الكبيرة من قلبك، حرفك، جمال روحك
و شكرا لأنك أمتعتنا بحرف لم يخطر يوما ببال حبيبة !
و كم أتمنى لو أن لك تصورات أخرى كثيرة تضيفينها إلى هذا التصور
ليظل هو كل يوم يتصور و نظل نحن نستمتع بحرف من مسك و طيب.
محبتي الكبيرة لك أديبتنا المتألقة حرفا و حضورا و قبائل من
لك و لقبائلك.
شكراً كبيرة أستاذتي
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
رد الاستاذ أرقم أحمد الكاظم
على خاطرة الكاتبة غادة عبود / كفاك ظلم
حبيبتي حـواء
لله كل الحمـــــــــد
عاهدتك سيدتي
وأصدق العهـــــــــد
أنا وأنت شجره
فيها أنا الأوراق
وأنت فيهاالـــــورد
حبيبتي حواء ...
لله الثنـــــــــاء
عاهدتك سيدتي
الوفــــــــاء
أنا لك الأرض
وأنت لي سمـــاء
فيها أنا القمـــــــــــر
وأنت الضيــــــــاء
*****
سيدتـــــي عصفورة المنتدى :
كيف للأنسان هذا الكائن الجميل الذي
فضله الله تعالى على الملائكة . كيف له
أن يشطر نفسه نصفين ثم يظلم نصفه الآخر
حروفك أوجعتني أيما وجع... فأنا لا أقدر أن
أضرب المرأة حتى بوردة . تحيـــــــــــــــــــاتي
</b></i>
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
سُعدتُ جدًا بمرور الكريمة عواطف عبد اللطيف
و ورقتها التي تركتها لي في خاطرتي المتواضعة (هل سأعود ياوطني؟؟)
أقول لها شكرا ألف شكر وبإذن الله ...لن يضيع الوطن وسيعود
"
اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف ورقة قديمة من أوراقي المبعثرة هي لحروفك محبتي
لا شئ يعود \ تمر السنين يرحل اليوم وتنقضي الساعة وتغادر اللحظة والعقارب تدور كلها تمضي الى الأمام مسرعة \ نصافح أيادي عديدة ونلتقي قلوب ونرى وجوه وتختلف الأماكن وتمر أشياء كثيرة أشياء بطعم السكر وأشياء بمرارة العلقم يوم دمعة ويوم فرحة نعيش الأحلام وننسج الأوهام نجعل من قلوبنا بيوتا للمحبة وطرقا للتسامح أبوابها العفو وغرفها العطاء وسقفها الوفاء ونحن ننتظر بعين الأمل \ ويصدمنا على حين غفلة مرار الواقع يلفنا بأحضانه ويحتوينا بكل لهفة ويصبح حجم الدهشة باتساع الأرض ويصبح حجم الخوف باتساع الدهشة والأجزاء تتبعثر والنخر ينال من العظام فتتكسر والمؤلم أن نكتشف أن ليس كل ما تبعثر يمكن جمعه وليس كل ما أنكسر يمكن إعادة لحامه \ تكتسي وجوهنا المرارة والألم يتراقص مزهوا في عتمة الليل ورهبة الصباح وغُربة الروح وبدون ان نشعر نسير الى الأمام مع الحسرة ومرار الواقع \ نهرول و نهرول بحثاً عن خيط نور في العُتمة كمصباح يرافقنا يضيئ دروبنا لنعيش اللحظة الجميلة قبل أن ترحل وتتركنا خلفها والحسرة تقتلنا على وطن ضاع وعمر رحل وغد مجهول عواطف عبداللطيف 11\7\2008
و لدى مروري بخاطرة أستاذتي الأديبة المبدعة أمل الحداد (اشتهاءات) هنا و تنبيهها على ما جاء خطأ سهوا
عادت لي برد وجدت فيه طعم السكر
فأحببت أن تشاركوني التعرف لروحها الحلوة التي تشي بها حروفها.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمــل الحداد
رأيتُ همزة (واحدة) جميلة المحيا بريئة الملامح تناشدني من بعيد...
تصرخ: حرريني من حبل المشنقة يا أمــل...اقتربتُ منها ثم صُعقتُ بعدم قدرتي على إنقاذها
فهمستُ في أذنها مافي اليد حيلة صغيرتي فقد فاتنا قطار النجاة ومابوسعي سوى أن أقرأ عليكِ الفاتحة
ولا عليكِ لستِ الضحية الأولى ولن تكوني الأخيرة..
فقالت: دعينا ننتظر معـًا رحمة من تلك الأنامل الملائكية الرقيقة علّها تخرجنا من هذا المأزق بسلام...
فشكرًا غاليتي وبارك الله بكِ وزادكِ علمًا
والمعذرة من أخوات الهمزة (يدوخن الهمزات وربي)