السيدة مرمر.. كان بودي أن التزم بأصول النقاش وأن أرد على قلته في تعليقك بندا ببند لدحض كل ما زعمت من اتباع لأصول النقد، وهو أمر سهل لو تعرفين.. ولكنك منعتني من ذلك بسبب ملاحظتك الأخيرة الموجهة لي! أنا يا سيدتي لم أقرأ المعوذات وأنا أدخل ساحات الوغى ولم أشعر بحاجة إلى رقية وأنا مقبل على منازلة ملاك الموت طوال ثمان سنوات.. فمن تكونين لتضطريني لفعل ذلك؟! أتهدديني بالكلمات؟! ولكني روائي وخزيني منها أضعاف ما تمتلكين والعقل لن يعجز يوما عن تنضيدها بالشكل الذي يجعلها صالحة للدفاع عن أفكاري!.. لقد منحتني الفرصة لكي أرد عليك بالشكل الأقسى الذي يمكن أن تتصورينه، ولكني لن أقبل دعوتك لأنك لا تستحقين الرد، بل أحول الأمر إلى إدارة الموقع ليحاول وقف هذه الحملة الظالمة.. والناطقة بكل معاني الجهل على واحد من أعظم رموز هذه الأمة ورجالاتها!!!
آسف لأني علقت على موضوعك أساسا وأسحب كل كلمة قلتها من قبل، واسمحي لي أن اقول لك علنا.. أن مكانك ليس في هذا الموقع الجميل!!!
سعدٌ أنتَ وسعيد
تحية لك ...
والظاهر كنتُ بحاجة أن أقرأك
وأغادر هذا المتصفح ...
دمت راقيا رائعا
ورحم الله شاعر الثورة
وشاعر المقاومة
وسيد الشعر وأميره
الأستاذ سمير قلتَ في ردك الحاسم الجزء الثاني منه أن :
الرد:
للتصحيح فقط:
القرآن أنزل بلسان عربي مبين وليس باللغة العربية التي تحتمل اللغو ،لكن كلام الله تعالى كله حسن.ففي القرآن لم ترد كلمة لغة إطلاقاً.وكلنا نقع في هذا الخطأ الذي تعلمناه في المدارس وهو أن القرآن أنزل باللغة العربية
الوحي نزل من السماء على سيدنا محمد بلغة عربية و كل ما يجري على اللسان هو لغة ، لكني أظن اللسان اعم اما اللغة فهي التقعيد بالنحو والصرف والبلاغة وحتى اللهجات
ثم إن العربية لسان كل انسان يستطيع النطق بالحرف العربي أي أن لسانه فصيح فهو عربي اللغة
و اللغة التي كتب بها القرآن الكريم عربية ، و هل الفرق فقط لأن كلمة لغة لم ترد في القرآن الكريم ..؟
شكرا لسعة الصدر أستاذ محمد سمير ،
تحايا و تقديري ،
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
هذا ما كتبه درويش / هل يعاقب على رأيه العبقري
لا أظن ذلك أيتها الأديبة الرائعة ... محبتي لك
تجلس في مطعم المطار في ركن قصيّ، وتفكّر في جدوى الرحلة: هل أنا في ذهاب أم إياب. لا أحد ينتظر في الذهاب ولا سبب يدعوني الى الإياب. لي أكثر من اسم وأكثر من تاريخ ميلاد في جوازات سفر جليلة الأغلفة، حمراء وزرقاء وخضراء. وحرٌّ أنا في هذا الزحام المسافر، وآمن كبضائع الحوانيت المعفاة من الجمارك، ومحروس بأجهزة الإنذار الإلكترونية. لا أحد يسألني من أنت ولا أحد يلتفت الى مشيتي المتلعثمة، وإلى الزر المقطوع في معطفي، وإلى بقعة الزيت على قميصي. كأني شخص هارب من إحدى الروايات المعروضة في كشك الصحف، هارب من المؤلف والقارئ والبائع. وفي وسعي أن أضيف وأن أحذف وأن أعدّل وأن أبدّل وأن أقتُل وأن أُقتَل وأن أمشي وأن أجلس وأن أطير وأن أصير ما أريد وأن أحبّ وأن أكره وأن أعلو وأن أهبط وأن أسقط من أعالي الجبال ولا أصاب بسوء لأني لا أعتدي على حقوق المؤلف، ولي في المصائر، أعني مصائري، وجهة نظر أخرى.... .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
الأستاذ سمير قلتَ في ردك الحاسم الجزء الثاني منه أن :
الرد:
للتصحيح فقط:
القرآن أنزل بلسان عربي مبين وليس باللغة العربية التي تحتمل اللغو ،لكن كلام الله تعالى كله حسن.ففي القرآن لم ترد كلمة لغة إطلاقاً.وكلنا نقع في هذا الخطأ الذي تعلمناه في المدارس وهو أن القرآن أنزل باللغة العربية
الوحي نزل من السماء على سيدنا محمد بلغة عربية و كل ما يجري على اللسان هو لغة ، لكني أظن اللسان اعم اما اللغة فهي التقعيد بالنحو والصرف والبلاغة وحتى اللهجات
ثم إن العربية لسان كل انسان يستطيع النطق بالحرف العربي أي أن لسانه فصيح فهو عربي اللغة
و اللغة التي كتب بها القرآن الكريم عربية ، و هل الفرق فقط لأن كلمة لغة لم ترد في القرآن الكريم ..؟
شكرا لسعة الصدر أستاذ محمد سمير ،
تحايا و تقديري ،
....................
الفاضلة مرمر
دعيني أختلف معك
كثير من مصطلحات النص القرآني تختلف عن ما يتعارف عليه في اللغة العربية ،وهذا من الأسباب الرئيسة لعدم فهم العرب للقرآن مع أنهم هم المكلفون بتعليمه للناس لأنه أنزل بلسانهم .ولذلك سيشكونا الرسول يوم القيامة :
(وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ) .ولن يقول (إن أمتي) بل قومي وهم العرب .لأن الله أكرمهم بإنزال الرسالة الجامعة والأخيرة من كتابه على نبي منهم ويتكلم بلسانهم .
سأعطيك بعض الأمثلة على اختلاف المعنى اللغوي عن المعنى في لسان القرآن :
1. الحد:
في اللغة يعني العقوبة ،يقولون أقيم عليه الحد .ولو رجعنا إلى القرآن لن نجد الحد قد وردت بمعنى العقوبة بل بمعنى (الخط الأحمر الذي علينا أن لا نتخطاه في شرع الله) وهاك الأمثلة :
** (احل لكم ليلة الصيام الرفث الى نسائكم هن لباس لكم وانتم لباس لهن علم الله انكم كنتم تختانون انفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالان باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل ولا تباشروهن وانتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله اياته للناس لعلهم يتقون )البقرة 187
**(الطلاق مرتان فامساك بمعروف او تسريح باحسان ولا يحل لكم ان تاخذوا مما اتيتموهن شيئا الا ان يخافا الا يقيما حدود الله فان خفتم الا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فاولئك هم الظالمون)البقرة 229
2 .التعزير:
في اللغة يعني عقوبة وإقامة حد من التحقير والإهانة مع أن معناها القرآني هو التقديس والمؤازرة والتأييد
يقول الله تعالى:
(لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة واصيلا ) الفتح 9
والأمثلة كثيرة على ذلك لا مجال لذكرها
........
واللغة ومصطلحاتها تتعرض مع مرور الزمن إلى اختلاف في مفاهيمها ومصطلحاتها،لكن لسان القرآن العربي المبين حفظه الله تعالى بتعهده بحفظ القرآن.
أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت أكثر
تحياتي العطرة
الغالية مرمر
بداية اريد التاكيد على ان الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد في الود قضية
تحية لك من قلب عربي ينبض بحب الوطن الكبير
بدأت حوارك بإبراز شخصية قلت عنها أنه مفكر إسلامي وأوردت بعض آرائه وكأنها منزلة من السماء مع القرآن كي تدخلي في القارئ لفكرة : أن كل ما يقوله هو صحيح ثم انتقلت إلى مفهوم الوطن بتعريفه بكلمة الوطن : هو البقعة الجغرافية
يا سيدتي الوطن هو الجغرافيا والتاريخ والذكريات
والحاضر والمستقبل وهوجزء من أنسانية الإنسان الذي عاش فيه
هو حبة التراب الني نمت فينا
هو الكرامة وإلا لماذا تقاتل الأمم من أجل أمتار مسلوبة من الوطن؟ فوطننا العربي كبير يتسع لكل الفلسطينيين فهل نقبل بترك فلسطين ؟ !!!!!وهل فلسطين لليهود جغرافيا؟
يا سيدتي المنطق بعيد جدا عن تفسيرك للوطن وقد أفهمنا الطغاة على مر الزمن : نموت ليحيا الوطن وأنا اقول نعيش ونحيا ليحيا بنا الوطن
( دسوا سمومهم في الأدب ) حكم من لا يعرف كيف يقرأ الأدب ( فهو مذنب والمذنب أكثر من قرأ له وأعجب به ) الله الله ما أسهل الحكم على ملايين العرب الذين أعجبوا به أنهم مذنبون ويحتاجون إلى كفارة ...
اللهم إذا لم يكونوا فاسقين ومرتدين فيجب قتلهم على رأي ( العلامة ) البنا
كنا نقرأ لكتاب من السوفييت ونعجب بأدبهم
ولكتاب من جميع أنحاء العالم فهل يجرؤ العلامة المذكور أن يحكم عليهم ؟ أو يشهر في وجوههم السيف ؟
ثم أدخلت فتاوى العبيكان للرضاعة وغيره للقبلات وغير ذلك تحاولين إبراز أهمية فقهائك
ثم تأتين بدراسة ( لفضيلة وسماحة وقدسية ) عالم أخرحامد العلي
( محمود درويش ملحد بامتياز) وزهير بن أبي سلمى كان مشركا وقال عنه عمر : لو أدركته لوليته من خلال فهمه لشعره وكان عمر ذواقة في الأدب ( ويتميز بجرأة على الوقاحة )
ألفاظ من عالم وفقيه وفضيلة وسماحة و و و و
( لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك )
ثم أخذ يستشهد في كثير من التلفيق عن شعر شاعر فلسطين وأرض فلسطين
يا أديبتنا الغالية
حاكمي شعر الشاعر
وقول الشاعر
وردة فعل الشاعر على المجتمع الاسرائيلي الغاصب
لقد قال أحد قادة الكيان الغاصب .. أتمنى لو يكون في اسرائيل رجلا مثل درويش يشد الهمم ..
ولا تحاكمي أسلوبه في السياسة والمقاومة
ولك في عزمي بشارة خير شاهد على النضال اليوم وكان عضوا في الكنيست فهو من أشد المناضلين ضد الصهيونية
أنا مذنبة جدا لأني قرأت لمحمود درويش وأحبه جدا
فباركي لي هذا الذنب
تحية لك مع التقدير
هيام
الأستاذة هيام .. تحايا تليق ،
نبدأ بما هو بالأحمر .. قلتِ أني عرّفت مفهوم الوطن على أنه القطعة الجغرافية و أنا قلت أنه ليست كذلك لذا فهذه قراءة خطأ ،
ثم قلتِ أني أردت ايصال أن كل ما قاله البنا حق أو أنه على حق و أنا أردت القول أنه ليس على حق ،
ثم قلتِ أني أردت القول أن لازاما اقامة الحد حسب أقوال البنا و البنا قال أن الإرتداد لا يلزم اقامة الحد و هنا أيضا أنا ضده ،
تحايا لك ملء الكون .
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
الغالية مرمر
بداية اريد التاكيد على ان الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد في الود قضية
تحية لك من قلب عربي ينبض بحب الوطن الكبير
ولك في عزمي بشارة خير شاهد على النضال اليوم وكان عضوا في الكنيست فهو من أشد المناضلين ضد الصهيونية
أنا مذنبة جدا لأني قرأت لمحمود درويش وأحبه جدا
فباركي لي هذا الذنب
تحية لك مع التقدير
هيام
خدعة أخرى أسموها عزمي بشارة ابحثي عنه و تعرفي إلى تاريخه و اقنعي نفسك بما يدعون انه نضالا ،
ثم هذا ليس اسلوبا للحوار حين تطلبين مباركة للذنب فانا هنا طرحت فكرة و قراءة للنص و إن لم يعجبك لك انتقاده من الناحية الفلسفية فهذا مجالي أما النظرة للمبنى الشعري للنص فنتركها لمن يقدر عليها و لكنّا لا نكفر لكل ذنب لأن الله لم يكفر كل ذنب فنحن لا نتبع (الخوارج ) في هذه الأمور خاصة ،
تحية تليق
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
....................
الفاضلة مرمر
دعيني أختلف معك
كثير من مصطلحات النص القرآني تختلف عن ما يتعارف عليه في اللغة العربية ،وهذا من الأسباب الرئيسة لعدم فهم العرب للقرآن مع أنهم هم المكلفون بتعليمه للناس لأنه أنزل بلسانهم .ولذلك سيشكونا الرسول يوم القيامة :
(وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ) .ولن يقول (إن أمتي) بل قومي وهم العرب .لأن الله أكرمهم بإنزال الرسالة الجامعة والأخيرة من كتابه على نبي منهم ويتكلم بلسانهم .
سأعطيك بعض الأمثلة على اختلاف المعنى اللغوي عن المعنى في لسان القرآن :
1. الحد:
في اللغة يعني العقوبة ،يقولون أقيم عليه الحد .ولو رجعنا إلى القرآن لن نجد الحد قد وردت بمعنى العقوبة بل بمعنى (الخط الأحمر الذي علينا أن لا نتخطاه في شرع الله) وهاك الأمثلة :
** (احل لكم ليلة الصيام الرفث الى نسائكم هن لباس لكم وانتم لباس لهن علم الله انكم كنتم تختانون انفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالان باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل ولا تباشروهن وانتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله اياته للناس لعلهم يتقون )البقرة 187
**(الطلاق مرتان فامساك بمعروف او تسريح باحسان ولا يحل لكم ان تاخذوا مما اتيتموهن شيئا الا ان يخافا الا يقيما حدود الله فان خفتم الا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فاولئك هم الظالمون)البقرة 229
2 .التعزير:
في اللغة يعني عقوبة وإقامة حد من التحقير والإهانة مع أن معناها القرآني هو التقديس والمؤازرة والتأييد
يقول الله تعالى:
(لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة واصيلا ) الفتح 9
والأمثلة كثيرة على ذلك لا مجال لذكرها
........
واللغة ومصطلحاتها تتعرض مع مرور الزمن إلى اختلاف في مفاهيمها ومصطلحاتها،لكن لسان القرآن العربي المبين حفظه الله تعالى بتعهده بحفظ القرآن.
أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت أكثر
تحياتي العطرة
الأستاذ محمد سمير
ستكون لي عودة بعون الله لكن قبل ان اعود لي سؤال ، ما هي الأسباب الحقيقية من وراء حرب الرِّدة ..؟!
تحايا تليق
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
الأستاذ محمد سمير
ستكون لي عودة بعون الله لكن قبل ان اعود لي سؤال ، ما هي الأسباب الحقيقية من وراء حرب الرِّدة ..؟!
تحايا تليق
.................................
الفاضلة مرمر
أراك خرجت عن موضوعنا
سأجيبك من وجهة نظري الشخصية وقد أكون مخطئاً :
أنا لا أسميها حروب الردة بل حروب التمرد الذي حدث على السلطة المركزية واستغله بعض أصحاب المصالح كمسيلمة وسجاح وغيرهما
كانوا حديثي عهد بالإسلام ولما يتمكن الإيمان من قلوبهم ،وسوء فهمهم جعلهم يتمردون على دفع الزكاة والخراج (الضرائب) فقد اعتقدوا انها مرتبطة بحياة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام .
للعلم فقط:
حدثت حرب الردة بعد فتح مكة مباشرة وفي حياة النبي عليه الصلاة والسلام ،وقد تحدث عنها القرآن وسكتت عنها كتب التاريخ والسيرة .لنستمع لقول الله تعالى :
**( وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190) وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ (191) فَإِنِ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (192) وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انتَهَوْا فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ (193) الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُواْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195) ) البقرة
وهل وصل المسلمون إلى المسجد الحرام كقوة مقاتلة إلا بعد الفتح ؟.إذن كان هنالك أناس ارتدوا وقاتلوا المسلمين أي اعتدوا عليهم ،وذلك بعد أن دخل الناس في دين الله أفواجا
الموضوع شائك ويحتاج إلى بحث طويل
تحياتي العطرة