ليلى الغالية كلما وجدت مرورا لك في المقهى انشرح القلب يا سيّدة المكان .... محبتي لا تبور .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
حمدا لله على السلامة اخت منوبية و ان شاءالله كانت رحلة موفقة و ممتعة لبلد الجزائر الحبيب ولاهله الطيبين ، لا سيما لقاؤكِ بالاخت العزيزة ليلى امين طابت اوقاتكم دوما ، وايامكم سعيدة ان شاءالله
اشتقنا لكم وللمقهى ورواده ونكهة البن المحوج. احترامي
الجنة تحت أقدام الأمهات
مساء الخير تحية من القلب لرواد المكان ولصاحبة المكان