حين تحب قلباً بكل ثراه و ثرياه و ثرثرته
ليس عجيبا أن تتقمص حروفه و حرقته
هكذا الكاتب أيها السادة
لبس حروف قلب أحبه .. وليس الحب بصورته التي تخطر لكم
بل للحب مقامات و مدارات هائلة و وجدانية
حدثني قلبي بهذا و قال :
لقد كان الكاتب قريب جدااااااا من المرأة التي أحبت حبا في موسمه
و كان الأمين على أناته و معاناته
فليس غريبا أن يتكلم بلسانها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...(توحشتكم برشا برشا)
مازلت لم ألملم شتاتي وبعثرتي من التّوقيت
سافرت ليلا ووصلت ليلا وداهمني النّهار ولم أعد أعرف للتّوقيت زمنه.
لخبطة في دماغي أخشى أن يكون لها تأثيرها على قراءة هذا النّص ....
سأعود متى وجدت سبيلا إليّ وثبتت دورة السّاعة على النّحو الذي أعرف.
في نصِ كهذا يكفي أن تتحايل وريقاتي ودواتي علي لأدون بعضَ بعضِ خوالجي وأرسم للوردة التي اعتلت شاهق العبق ببوحها الجميل للسيدة الشتاء....التي هطلت ورداً في عروق اليباب..... للسيّدة الريح......التي بعثرت ورق أيلول حلماً...... لأنشودة الربيع .....التي تغنّت بها كل الفصول..... هل تستطيع ....رسم طيفها ياشاكر......مجرّد طيفها ؟؟؟ أريد المزيد من الأصابع حتى أشير بها إليها أقرأ لها فأشعر أن كلماتها ممتلئة بالسكاكر الشهية مرةً وبمناديل حريرية تمنحها للعيون الحزينة مرّة أخرى وكثيراً ما يكون حزنها مكواةً حارقةً تركض فوق ملامح قلبي لتحرقها وتمنحها شفيف حرقتها .. !! هذه الـ ماجنة عشقاً تعتقلني إن ولجتُ محراب مدينتها، وتجعلني شبحاً يتلصلص على مدينة الحياة .. باختصار هي وجعٌ عتيق
يرادله علم استاذنا العزيز ...
ولكن ..صدقني لم اخطأ !ههههه هي قليلا من (الحسجة)
حب في موسمه
؛؛؛
حين يكون الحب راسخا كالجبال ؛ سامقا كمآذن الأفق ،
صادقاً كدموع الورد
يدور في مواسمه الشهية ، اليانعة الإثمار والناضجة المشاعر
يبارز البعد ولغة الملح ومسافات القهر ..
يصادق رنين القمر ووهج النجمات ويبارك الوقت المأخوذ
بتكتكات الشوق ..
لاحزن وأنت هنا في ظل هذا القلب تتمدد ،
لادمع نذرفه
وعيوننا يحرسها عسل النظرات وتطرزها وسامة الوعد ..
لاغروب وشمسنا تطوف النبض وتتوضأ بنور يقين أهل في العمق .
؛؛؛
الله على الحب حين يكون في موسمه وعلى الحرف الجميل
حين يأخذ بكلنا في جنته ، فنزهر بينه ..نتورق معه
نثمر به ويحلو القطاف ويربو ..
لكاتب/ة هذا الإبداع المدهش الذي تسلل إلى
القلب بطلاوته وحلاوته /ليس أقل من أن
أحني قلمي من حضرته
أمي وسيدة النبع الغالية /عواطف عبد اللطيف
عمدتنا الرائع /شاكر السلمان
شاعرنا القدير / الوليد دويكات
كل الشكر لإدارة هذه الحلقة الرائعة
أنا معكم إلى أن نقبض على مرتكب كل هذا الجمال .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...(توحشتكم برشا برشا)
مازلت لم ألملم شتاتي وبعثرتي من التّوقيت
سافرت ليلا ووصلت ليلا وداهمني النّهار ولم أعد أعرف للتّوقيت زمنه.
لخبطة في دماغي أخشى أن يكون لها تأثيرها على قراءة هذا النّص ....
سأعود متى وجدت سبيلا إليّ وثبتت دورة السّاعة على النّحو الذي أعرف.
واحنا كمان توحشناك برشا برشا
ألف حمدا لله على سلامتك دعد الغالية نورتي
الجميل قصي برمج دماغه على أن النص ل نجلاء وسوف
لذلك لو تعطيه مليون مساعدة مش حيقتنع ...
الجميل الوليد ..فاتت عليك وأنت المغوار فارس الصحارى
و (قرصان )البحار !!
في اخر الحلقة ..وفي رسالة تائهة ليست لك!! سأقول لك ..الحسجة
او ..خليك هيك ....واخرج لنا من لؤلؤ النص بحرفك الجميل ..