صباح الخير جميعا وصباحك خير اختنا الفاضلة سيدة النبع
الجميع ركز على النص الجميل هذا وباقي مداخلاتنا للمزحة ولزيادة مساحات المشاركة
في النبع وتحت الضوء لا اكثر وبالتشاور مع الاستاذ شاكر السلمان
شكرا على التنبيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود
كما قالت الزميلة الفاضلة زنبقة النيل المنية ..في العنوان يكمن سر النص..كأنه يقول الأنهر العطشى وهي مفارقة غريبة عميقة المعنى رائعة الإختيار ,وجاء النص مكملا للعنوان إن لم يكن مفسرا له.التضاد الأخر جاء في الظل والعراء والوهم والوهم هنا السراب لارتباطه بالعراء ..هذه الثلاثية الرائعة في التصوير اللغوي لا يجيدها إلا الكبار ..وهنا نقف عند مقولة (لماء مشاعري)لتكتمل بسمة المونليزا اللوحة ..كما اراد كاتب \ة النص الجميل وحتى تكتمل اللوحة يرسم لنا جيدها بسرائره الحبلى بالوفاء وهذه المفردة تنم عن موقف ما اراد كاتب \ة النص الإمتنان فيه ,والطوق والخصر متلازمان تؤامان ,,النورس هنا له رمزيته العالية فهو الطائر فوق البحيرات وحيث الماء والسمك من هنا بدأت وجدية النص ومن هنا نراه وهو المسرف في العمر والشرود خاتمة الجزء الأول من النص فيها ..الصمت الكئيب والراية الحمراء!!والصبح السليب ..من وجهة نظري رغم السوداوية في هذه المفردات لكنها معطوفة على وجدية النص لما قبلها معطوفة على اسراف العمر والشرود .. ولي عودة للنص المبهر هذا اما كاتبه الغالي لن اخمنه هههههه..!!!!لتنبيه
؛
؛
(لماء مشاعري ) هنا تخطى العطش حاجته للماء إلى الحاجة للإرتواء العاطفي
وعقب هذا التركيب جاءت ( وسرائري الحُبلى بأردية الوفاء ) لتوكيد المعنى الأول
ولكن بشيء من البذخ اللغوي وبعض التفسير
..
أين يكمن الوفاء ؟ في السريرة ، في القرار ، في العُمق ، في الرحِم المُظلم
فهو نور يُشع في ظُلمة الوقت وغُبن المسافة الفاصلة
وماماهيته ..؟ ...... أردية
كِساء / دفء - سَتر من العراء - لونٌ وخيلاء
؛
هذا ونحن بصدد الوهم وأعتقد الوهم هنا الخيط الروحي الذي نشعره ولانلمسه
فكيف لنا أن نتخيل الصورة حين يفترشها اليقين ؟
.
.
صباحكم جنة أحِبة النبع
؛
؛
(لماء مشاعري ) هنا تخطى العطش حاجته للماء إلى الحاجة للإرتواء العاطفي
وعقب هذا التركيب جاءت ( وسرائري الحُبلى بأردية الوفاء ) لتوكيد المعنى الأول
ولكن بشيء من البذخ اللغوي وبعض التفسير
..
أين يكمن الوفاء ؟ في السريرة ، في القرار ، في العُمق ، في الرحِم المُظلم
فهو نور يُشع في ظُلمة الوقت وغُبن المسافة الفاصلة
وماماهيته ..؟ ...... أردية
كِساء / دفء - سَتر من العراء - لونٌ وخيلاء
؛
هذا ونحن بصدد الوهم وأعتقد الوهم هنا الخيط الروحي الذي نشعره ولانلمسه
فكيف لنا أن نتخيل الصورة حين يفترشها اليقين ؟
.
.
صباحكم جنة أحِبة النبع
صباح الورد
تساؤل عميق جدا ادهشني
ما اجمل انغماسك في النص يا مُنية
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
السلام عليكم احبتي
وحياكم الله جميعا ال النبع الكرام
قراءة اولى للنص جعلتني محلقا لعوالم الكاتبة المبهرة
التي كانت تحمل اسلوبية الفنانة (حنان الدليمي )وروحية الكناري (ليلى ال حسين)
الاطار العام للنص صراع وفقد
والمضامين الصورية معتقة بكل جميل
تحيتي لكاتبة النص
وسلامي لعينيها
السلام عليكم احبتي
وحياكم الله جميعا ال النبع الكرام
قراءة اولى للنص جعلتني محلقا لعوالم الكاتبة المبهرة
التي كانت تحمل اسلوبية الفنانة (حنان الدليمي )وروحية الكناري (ليلى ال حسين)
الاطار العام للنص صراع وفقد
والمضامين الصورية معتقة بكل جميل
تحيتي لكاتبة النص
وسلامي لعينيها
أهلا بك شاعرنا الحسيني النبيل
شكرا لقراءتك التي تُسعدنا
يبدو انك واثق التخمين يا صاح
ستقرأ سلامك لعينيها حتما
بوركت
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
وتعثَّرتْ لغةُ المواسمِ في جَفاواتِ الحصادْ
.....
كل شيء آيل للقفر
لتصحر الذات
الروح تذوي كشمعة
وصمتت لغاتي في يباس المواسم
هُنـا ,
تشكيل لخواء يدس الألم في القلوب
المُعاناة واضحة ترتسم على مطالع الحروف
ليكن الله في عونكِ
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
كَمْ قُبلةٍ في دفترِ الأحلامِ كنتُ زرعْتها
غرزتْ جَواهافي دمِي وتكفّنتْ بنحِيبها
.....
كم قبلة يا ترى
دسستها في موسوعة احلامي
زرعتها حباً و شوقاً و هياماً و توقاً وذوباناً و احتياجا ً
وهي التي اوقدت بي نارها وفي دمي استعارها و أجيجها وصار النحيب رداء الصمت الأصفر من موت الحكاية .
تخبرنا جاهدةً صديقتنا انّها كانت تحتفظُ بأصغرِ التفاصيلِ سنّاً و كمّاً و نوعا و عددا
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
غارتْ ظِلالي والشّجرْ
والقلبُ ذابَ بِلا مطرْ
أفْنَى وينْفضُني اليَبابْ
إلاكَ ياشِقِّيْ وياوَجَعي البَريءْ
تبْقَى وَليد محبّتِي
.....
ادلهمّت منابعُ دفئي وتكوّرت اشجار حبي
والقلب ذاب منتظرا قطرات سحبك
حتى فناء جذوري العطشى من كأس تربتك
الا انك ما زلت ذاك انت في داخلي
تشاطرني كل شيء
وكأنك وجعي النقي البريئ من تهم الغياب و المنفي قسرا عني
رغم كل ذلك الهوان و الألم و العذاب تبقى كائنا ينبض في أعماقي
.
الله المُستعان على ما تلاقيه .
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي