دعيني اذا ما سدلتِ ستائر قلبك سميراً لطهرك
كم عبـرتُ من مسافـاتٍ كي أنعَـمَ بصـوتك الدافـئ ( الهمزة )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
أنا من يحن لوصلٍ قريبٍ صراخاً نداه وصوتي أجشٌ كجاروشةٍ قريبٌ مداهْ فهل يسعدكْ؟! فكوني صداهْ وكوني على موعدٍ للقاهْ فصوتي لحسنٍ يراه بكِ نشيدٌ غُناهْ
هبّة الهواء تزيد ريحي تيها..... وفوانيس المدينة خامدة..... وقد نتوه ويتوه بنا الطّريق...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
قفي أسمك ِ بعضا ً من نشيدي ...فأنت ِ الحب ُّ في قلب الوليد ِ دال
داعبتني أنفاس قهوتك الشهية وشفتاي عطشى لقطرة من رضاب ( ب )
بللني الشوق والنيل ُ يشدو لك كاف
كلمت كفي ان يكف كفيك عشق التلاقي وثقله عليك الكاف
كلما راودني النعاس أصحو بذكركم
ما زال في جعبة القلب الكثير ...الكثير راء