ترفّق بي وكن كمن حمل الضياء بكفه وامسح بعطر شوقك لحظات انتظاري
رجع الحنين ُ بداخلي متمردا دال
دلّني على حلم بطعم الخرافة....... أبحث فيه عن عراء الزّمان.....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
نون نسوة !! وما أدراك ما هي تمطرك بنبضاتها المحمومـة لتضاجـع بأنينها سكـون الليل ( ل )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
لكم الروح قرباناً ان اسقيتموني قطرةً من ذاك الزمان والا دعوني في خلوتي فأني اشكو زحمة المكان نون
نفخ في روحي تراتيل شوقه أرداني كطيف لا يردد غير صداه
هواه ما كان الا نسائم اسيرا له..ومن الغنائم الميم
مشت بي خطاي نحو رباك أسرني سحر رمش حملني بأحضانه عميقا الالف
الا إذ ذكر الهوى فاح ..عطرٍ وعمَّ..الشذى الالف
في كل درب ٍ قد أمر ّ أراك ....مَلكا ً يحدثني حديث َ هواك ِ كاف