جدار ذاكرتي المهدوم و عناق بين روح و يراع تيبس أصفر الرعشة توسد جراح اللهفة تواعدا على لقاء عند امتزاج فجر بشهاب عهد لقطف العزلة فكان الاحتراق والعودة...... بخواء
نص هو الأول الذي أراك من خلاله وهنا أسجل أن قلمك يزفُّ لنا أديبة مبدعة يعدُ قلمها بالكثير ...سيجعلنا نرصد قلمك ونتابع إبداعك أهلا بك بيننا الوليد
راقَ لي أن أكون أول العابرين هذا الفضاء الجميل
العزيزة مودة أحمد نتابعك بشغف لنعانق معك الروح وما رسم اليراع.. تحيتي لكِ وخالص الودّ هيام
ومضة مكثفة مودة على الرغم من جنوحها نحو البوحية الا انها تركت جمالية توحي بمخزونك الشعري الشفيف . محبتي لك جوتيار
لهذا الموعد حكايا وعهد رغم الأحتراق إلا ان الرماد سيبقى ينبض دمت بخير محبتي
جدار ذاكرتي المهدوم ...! يالها من افتتاحية أبدعتِ في صياغتها فكانت مفتاحا لدخولنا قاموسك الذّاتي الف تحية لك
الوليد دويكات القدير ارتواء بقطرات الفرح أثملت جبين صباحي حين صافحت اهدابي حروفك
الغالية هيام عناق أبدي لهطول غيماتك في بيداء صفحتي ياسمينة تعانق وجنتاك
الغالي شاعرنا القدير جوتيار كنت احجز مقعد دائم في شرفات قصائدك يبدو أن الطريق لازال طويل لمحاكاة الف باء حروفك دمت بكل الود و جورية حمراء تصافح كفك