من احدى المساجلات الشعريه اصابتني هذه اللعنه
لعنة
ظلوم بت اهواه ,,,,,,,,, وصار القلب مأواه
تويج الورد في حرج ,,,,,,,,, اذا ابدى محياه
ففي الاحداق صورته,,,,, وفي سمعي حكاياه
اعيش أقلّب الذكرى ,,,,,,, واغفو في حناياه
اغار عليه من نفسي,,,,, جعلت الروح سكناه
وكم شربت وسائدنا ,,,,,,, دموعا حين نجواه
نجوم الليل تشهد لي ,,,,,,, ذهولا حين ذكراه
غزا قلبي بجرأته,,,,,,,,, كسهم صاب مرماه
يسهّد, ليل ذاكرتي ,,,,,,,,,, بشئ من بقاياه
يؤرجحني برقّته ,,,,,,,,,,كطيف ما أحيلاه
اعيش بنار لعنته ,,,,,,,,,,,, فمنه أعاذني الله
كأن عذابه قدر ,,,,,,,,,,,,, عليّ فلست أنساه
غدا نسيانه حلما ,,,,,,,,,, ولا, بل بتّ اهواه !
ظفائره يؤرجحها ,,,,,,,,,, فاغدو طوع يمناه
كأني بتّ عصفورا ,,,,,,,,, قد ابتلت جناحاه
وطرف الخيط في يده ,,,,,,, ويسحبنه فويلاه
وروحي مثل رابية ,,,,,,,,, وقد سقيت بمجراه
وادري انني شبح ,,,,,,,, كئيب من , ضحاياه
وحين افرّ من يده ,,,,,,,,,,,وانظر في خطاياه
سالعن ذلّ سطوته ,,,,,,,,,,,,,,, الا تبا لدنياه