آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الحياة > المرأة

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-17-2013, 04:13 AM   رقم المشاركة : 1
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي نساء مخترعات

قصص خلف الإختراعات

د. نوال خورشيد
غالبا، عندما تدور النقاشات حول الإكتشافات والإختراعات ، يتم ذكر أسماء الرجال مثل الأسكتلندي جون لوقي بيرد، مخترع التلفزيون، والعالم الأسكتلندي أيضا أليكسندر فليمنغ مكتشف البنسلين وقبله العالم الفرنسي مكتشف الجراثيم وعملية قتلها بالحرارة لويس باستور. ولكن هناك عدد من النساء المكتشفات والمخترعات، اللواتي قضين ساعات طوال في البحث والعمل المضني ( وأحياناً الخطر ) للوصول إلى أهدافهم العلمية مثل العالمة الفرنسية البولونية الأصل مدام كوري مكتشفة عنصريين من العناصر المشعة وحائزة على جائزة نوبل للسلام مرتين، مرة في حقل الفيزياء ومرة في حقل الكيمياء. وهناك أيضا نساء دفعتهم الحاجة إلى إختراعات مهمة وقيمة وما زالت قيد الإستعمال لحد وقتنا هذا. وإليكم أدناه قصتين تحكي كيف تم الوصول إلى إختراعين مهمين:-
1- الحبر الأبيض (سائل التصحيح): في عام 1955 كانت السيدة بيتي نيسمث كراهام تعمل سكرتيرة في إحدى الشركات، وكانت
تستعمل طابعة ذلك الوقت في طباعة الرسائل وغيرها، والتي كانت لا تسمح بتصحيح الأخطاء. وبالرغم من دقة بيتي في الطباعة إلا أنها كانت تخطأ أحيانا مما يستوجب إعادة طبع كل الصفحات الحاوية على أخطاء. وفي إحدى المرات أدت عدة أخطاء طباعية قامت بها بيتي إلى طردها من وظيفتها. ولتأثرها الكبير فيما حدث، ولكونها هاوية في فن الرسم فكرت في وضع قطرة من صبغ زيتي أبيض على الكلمة المخطوئة، ومن ثم إعادة طبع الكلمة في نفس المكان. وبعد أن عملت عدد كبير من الخلطات توصلت إلى محلول أبيض يمكن فرشه بفرشاة دقيقة على الكلمات أو حتى سطر بكامله، ومن ثم إعادة طبعها على نفس المكان بعد الجفاف السريع للمحلول الأبيض. وبعد أن حصلت على عمل جديد، بدأت بإستخدام محلولها الأبيض في عملها، وبدأت بعض السكرتيرات يطلبن منها إستعارة (ممحي الأخطاء ). ولما رأت بيتي كثرة الطلب على هذا المحلول، ومن شركات أخرى، بدأت بإنتاج كميات منه في مطبخها، يساعدها أبنها وأصدقائه في تعبئة القناني الصغيرة. في عام 1956 حصلت بيتي على براءة إختراع، وأسست شركتها تحت أسم ( الورق السائلLiquid Paper )، وخلال سنتين صارت تملك معمل لإنتاج الورق السائل ثمنه مليون دولار أمريكي. وفي عام 1976 أصبحت شركتها تنتج 25 مليون قنينة من سائل التصحيح ( Correction Fluid ). في عام 1979 باعت بيتي شركتها بمبلغ 47 مليون دولار أمريكي، وأصبحت من الأغنياء وأسست جمعية خيرية لإغاثة ومساعدة النساء العاملات ومساندتهم على تحقيق أحلامهن.

2- الحفاظة النبيذة Disposable Nappies :- قبل عام 1950، كانت جميع نساء العالم يستعملن حفاظات من القماش يقمن
بتحضيرها وتصنيعها في فترة الحمل بإنتظار المولود الجديد. وبهذا كان يتطلب من الأمهات عملا إضافيا مضنيا ألا وهو غسل عدد كبير من هذه الحفاظات يوميا، بالإضافة إلى غسل الملابس والشراشف وغيرها. في عام 1949 فكرت إحدى الأمهات وأسمها ماريون دونوفان بطريقة تساعدها على تخفيف هذا الحمل الكبير من العمل اليومي. فذهبت إلى حمام بيتها وأنزلت ستارة النايلون التي تفصل الدوش عن باقي الحمام، وقصتها إلى قطع وأشكال وحجوم مختلفة، ومن ثم بطنتها بقطع قماش صغيرة، وألبستها إلى طفلها الرضيع، وثبتتها بدبابيس كبيرة، ومن ثم أستعاضت عنها بأشرطة لاصقة. بعد النجاح الأولي لفكرتها قضت 3 سنوات لتطوير الفكرة، أستخدمت خلالها عدة أنواع من النايلون والأقمشة إلى أن وصلت إلى الشكل النهائي الذي حازت به على براءة إختراع سجلت بأسمها إلا إن هذا اللباس النايلون بقي يحتاج إلى غسل وتنظيف. ففكرت ماريون بعمل حفاظات تستخدم لمرة واحدة فقط، وبعد عدة تجارب أختارت ماريون نوع خاص من الورق يكون سريع الإمتصاص للسوائل. فعرضت الفكرة على عدة معامل إلا انها جميعا رفضوا الفكرة أنها غير عملية بإعتقادهم.
بعد عشر سنوات ظهر مهندس كيميائي أسمه فيكتور ميلز، كان يعمل في إحدى الشركات المنتجة لبعض المستزمات المنزلية، ودرس الفكرة جيدا وقام بتصميم حفاظة حسب مخطط ماريون، ولكنه قام بتصميم الماكنة التي تنتجها وبأعداد كبيرة، وبهذا أسس شركته المتخصص بإنتاج وتسويق الحفاظات النبيذة، والتي وصلت مبيعاتها إلى أرقام خيالية، قام بعد ذلك بتأسيس معامل مشابهة في عدة دول وأصبح أحد ملياديرات العالم.












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-17-2013, 04:14 AM   رقم المشاركة : 2
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

مقتطفات من نساء مخترعات للدكتور فرج موسى
ترجمة: الدكتورة جوهر محمد الدبوس
عرض: الدكتور إلياس خليل زين


يعيش العالم في "عصر الكمبيوتر" الحاسوب على مشارف القرن الحادي والعشرين للميلاد، فهل فكرت يوماً من هم الرواد الأوائل في مجال معالجة المعلومات؟ ومن قام بتطوير برامج أول حاسبة رقمية في التاريخ؟ ومن قام أيضاً بتصور حاسبات أوتوماتيكية من نوع آخر للكمبيوتر وبرامجه؟ ومن كان أول من تخيل نظم الألحان بواسطة الكمبيوتر؟
ربما قد تظن للوهلة الأولى أن الذي قام بكل تلك الاختراعات هو رجل مخترع أو مجموعة من الرجال المخترعين. ولكن في الواقع أن وراء كل تلك الاختراعات المهمة كانت "امرأة" واحدة فقط، اسمها "آدا" Ada"1825- 1815 "، ابنة الشاعر الإنجليزي اللورد بيرون "1788- 1824". وكانت تلك الشابة، ابنة القرن التاسع عشر للميلاد، عالمة في الرياضيات. ولهذا الاسم "آدا" أصبح الآن يطلق على واحدة من أهم لغات البرمجة في الكمبيوتر وأحدثها في العالم اليوم.
وفي عالم الكمبيوتر المهم أيضاً. من الذي ابتكر في العام 1952، أول برنامج ذلك النظام الذي يمكن جهاز الكمبيوتر من قراءة برامجه عن طريق التعليمات التي يتلقاها من لوحة المفاتيح؟
فمن المحتمل أنك إذا لم تعرف اسم المخترع، فستفترض، بطبيعة الحال، أنه رجل أيضاً. لماذا؟ لأن الصورة التقليدية العالقة بالذهن عن المخترع هي أنه دائماً وأبداً، هو "رجل".
حسناً، ولكن ليست هذه الصورة صحيحة. إنها عالمة الرياضيات "جريس هوبر" "1906- 1992"، التي تحمل رتبة عميد في البحرية الأمريكية.
كانت هاتان امرأتين رائدتين في دنيا الاختراعات من بين 42 فتاة وامرأة مخترعة دونت إنجازاتهن العلمية في كتاب جديد ظهر في طبعته الأولى عام 1995، بعنوان: "نساء مخترعات"، من تأليف الدكتور فرج موسى، رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات المخترعين.
جريتا تشينتيسو) 1961(
في الفلبين، التي استطاعت أن تنتج الخشب من أوراق الأشجار الجافة
روبرتا هوفمن كاربس، البولندية،
لقد اخترعت طلاء "صباغاً" غير ملوث. وهذا الطلاء يحافظ على نظافة البيئة..
ويذكر أن المادة المذيبة، هي التي تجعل من الطلاء سائلاً يمكن وضعه على الفرشاة ودهان الجدار به. وهي المادة التي تتبخر فيما بعد.












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-17-2013, 04:16 AM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

من الشبكة العنكبوتية


ماري كوري (1867-1934)

أول امرأة فازت بجائزة نوبل في الفيزياء عام 1903. اكتشفت مع زوجها (الفرنسي الجنسية) النشاط الإشعاعي الطبيعي. أدّت بحوثها إلىاكتشاف عنصرين جديدين هما الراديوم والبولونيوم، الذي أطلقت عليه هذه التسمية نسبةً إلى بلدها الأصلي بولندة. حازت على جائزة نوبل ثانية عن أعمالها في مجال الكيمياءعام 1911، وهي المرأة الوحيدة التي تلقت هذه الجائزة مرتين.

ليز مايتنر (1878 – 1968)
دخلت جامعة فيينا عام 1901 وكانت النساء تخضع لقيود تحول دون التحاقهن بالجامعات قبل ذلك التاريخ. ركزت بحوثها على الفيزياء النووية، وعملت على مدى 30 عاماً بالتعاون مع أوتو هاهن، الحائز على جائزة نوبل. وقد طوّرا معاً عملية انشطار اليورانيوم.

جيرتي كوري (1896-1957)
ولدت هذه العالمة في براغو عملت مجاناً في مجال البحث فيما كان زوجها أستاذاً في علم العقاقير في الجامعة الأميركية التي كانت تواصل بحوثها فيها. وقد توِّجت شراكتهما المهنية الطويلة عام 1947 بجائزة نوبل بعد اكتشافهما لاستقلاب الغليكوجن. .

إيرين جوليو كوري (1897-1956)
ابنة ماري كوري وزوجة عالم فيزيائي. اكتشفت مع زوجها عناصر النشاط الإشعاعي الاصطناعي وحازا معاً على جائزة نوبل عام 1935. عملت بنشاط على تحقيق التقدم الاجتماعي والفكري للنساء في فرنسا.

بربارة ماك كلينتوك (1902-1992)
عالمة وراثة أميركية، والمرأة الوحيدة الحائزة على جائزة نوبل في الفسيولوجية (علم الوظائف) أو الطب (1983). ركزت بحوثها على أنماط التلوّن في نواة الذرة. فاكتشفت أن المورثات متحركة وتتنقل حول الصبغيات.

ماريا غويبيت ماير (1906-1972)
دفعها شغفها بالفيزياء إلى مواصلة بحوثها طوال فترة الركودالاقتصادي الكبير في الولايات المتحدة خلال الثلاثينات وكانت عاطلة عن العمل ومتزوجة من أستاذ جامعي. سجلت اكتشافات هامة إلى جانب عالمَين فيزيائيين آخرين في مجال بنية الذرة النووية، وحازت على جائزة نوبل عام 1963.

غرايس مارايهوبر(1906-1992)
كانت أول من استخدم تعبير "bug" الذي يمكن ترجمته بـ"الخطأالحاسوبي" عندما أرادت استخدام حاسوبها فوجدت فيه خللاً في الأداء. كانت موري هوبرعالمة رياضيات وعميدة بحرية في الأسطول الأميركي. وقد شاركت أواخر الأربعينات فيتصميم نظام UNIVAC - أول حاسوب تجاري.

ريتا ليفي-مونتالسيني (1909-)
عام 1936، أصدر موسوليني قوانين تكرّس التمييز ضد الإيطاليين غير الآريين. وقد بنت هذهالعالمة مختبراً سرياً في غرفة نومها، وكان أول مخبأ لسلسلة من المخابئ التي تمبناؤها في زمن الحرب هذا. تقاسمت جائزة نوبل مع زميل لها عام 1986 إثر اكتشاف عناصر النمو الأساسية في معالجة الحروق الخطيرة.

دوروثي كروفوت هودكين (1910-1994)
كرست معظم حياتها لتعليم مادة الكيمياء في المدارس الثانوية المخصصة للبنات فيالمملكة المتحدة. وقادتها بحوثها إلى تفكيك بنى المواد البيوكيماوية، لا سيماالبنسيلين والفيتامين ب 12 والإنسولين. نالت جائزة نوبل في الكيمياء عام 1964.

جيرترود إيليون (1918-1999)
عندما أعلن والدها إفلاسه خلال فترةالركود الأميركي الكبير، حصلت الابنة على منحة دراسية. وعندما كانت المختبرات تعرض عدداً قليلاً من الوظائف على النساء، حصلت على وظيفة مساعدة دون أجر. اكتشفت "الأسيكلوفير"، وهو علاج مضاد لفيروس مرض "الهربس" الجلدي وجدري الماء، وحازت علىجائزة نوبل عام 1988.

روزاليند فرانكلان (1920-1958)
كان والدها لايحبّذ فكرة التعليم العالي للنساء، وهذا ما دفع بإحدى عماتها إلى دفع أقساطهاالجامعية في جامعة كامبريدج. أجرت هذه العالمة دراسات على الخلايا الحية أدّت إلىاكتشافات حاسمة في التركيب الجزيئي للدنا. كما حققت اكتشافات هامة في علم الفيروسات.

روازالين يالو (1921-)
كانت الكليات الجامعية لا تشجع منح وظائف البحث الجامعي للنساء، فعملت كسكرتيرة في جامعة كولومبيا. توِّجت مسيرته االمهنية في مجال الفيزياء مع اكتشاف تقنية لقياس كمية الإنسولين ونالت جائزة نوبل عام 1977.

كريستيان نوسلين – فولهارد (1942-)
عالمة وراثة ألمانية - ركزت دراساتها على حوالي 000 40 عائلة من ذبابات الفاكهة وشكلت استنتاجاتها منعطفاًفي مجال النمو الجنيني المبكر. كانت بحوثها ذات فائدة كبرى للعلماء إذ أدّت إلى فهمالنمو الإنساني بشكل أفضل. منحت مؤسسة نوبل جائزتها عام 1995 إلى هذه العالمة بالإضافة إلى عالمَين آخرين.

حوسلين بيل (1943-)
كانت بيل تعمل في مرصدك امبريدج عام 1967 عندما اكتشفت مع زميلها عالم الفلك أنطوني هويش "البلسار"، وهونجم نيوتروني سريع الدوران وعالي التمغنط، تصدر عنه إشارات لاسلكية منتظمة. وقداكتشِف 700 من تلك النجوم حتى الآن.

ليندا ب. بوك (1947-)
تقاسمت مع زميلها ريتشارد أكسل (أميركي الجنسية) جائزة نوبل عام 2004 لتقديمهما وصفاً مفصلاًعن حاسة الشم لدى الإنسان. وأعدّا فهرساً يشمل 1000 عضو استقبال للروائح، ويصفعائلة المورثات الواسعة (1000 مورِّث) التي تتيح لنا التعرف إلى حوالي 000 10 رائحةمختلفة.












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-17-2013, 09:12 AM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منوبية كامل الغضباني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

سيدتي عواطف
شكرا لهذه المعلومات التي تسلّط الضّوء على كفاءات نسائيّة أكدن للعالم أنّ اقتدارات المرأة الذّهنية والعلميّة لا تقلّ عن كفاءة الرّجل...
فشكرا لأنّ المرأة هي من تساند المرأة وتتبنّى نجاحاتها في مجتمعات تعتقد غالبا أنّ التّفوّق هو ذكوري بالأساس ....
محبّتي يا رائعة...وتحيّة اجلال وتقدير لنساء مخترعات أثبتن كلّ الجدارة والإقتدار...ودخلن التّاريخ من بابه العريض







  رد مع اقتباس
قديم 03-19-2013, 11:21 PM   رقم المشاركة : 5
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   سيدتي عواطف
شكرا لهذه المعلومات التي تسلّط الضّوء على كفاءات نسائيّة أكدن للعالم أنّ اقتدارات المرأة الذّهنية والعلميّة لا تقلّ عن كفاءة الرّجل...
فشكرا لأنّ المرأة هي من تساند المرأة وتتبنّى نجاحاتها في مجتمعات تعتقد غالبا أنّ التّفوّق هو ذكوري بالأساس ....
محبّتي يا رائعة...وتحيّة اجلال وتقدير لنساء مخترعات أثبتن كلّ الجدارة والإقتدار...ودخلن التّاريخ من بابه العريض

للمرأة دورها ومكانتها في كل مجالات الحياة
وهذه الأسماء تستحق التوقف فعلاً
الأستاذة دعد
اسعدني ً لمرورك
دمت بخير
محبتي












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 01-24-2014, 10:40 PM   رقم المشاركة : 6
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

الأكياس الورقية : مارغريت نايت
إكتسبت "مارغريت"براءة اختراع في عام1871على إختراعها لجهاز يجعل قعر الاكياس الورقية مسطحة كما نعرفه اليوم، مما ساهم في إنشار إستخدام الأكياس الورقية في وقت لم يكن فيه للأكياس البلاستيكية وجود.مما جعل إختراعها قفزة في عالم المبيعات.لدى"مارغريت" عدة إختراعات أخرى أنجزت أولها عندما كانت بسن ال 12، وعند وفاتها كانت"مارغريت" قد منحت أكثر من 26 براءة اختراع .

غسالة الصحون : جوزفين كوشران
غضب"جوزفين" من مساعدتها التي كانت تكسر الصحون الصينية الفاخرة بإستمرار قادها الى اختراع غسالة صحون مستخدمة ضغط المياه العالية.حصلت "جوزفين" على براءة اختراع عام 1886.ولكن خلال هذه الحقبة لم يكن لدى معظم المنازل تكنولوجيا نظام الماء الساخن لتشغيل هذا الجهاز، ومع ذلك استمرت "جوزفين"ببيع غسالة الصحون إلى الفنادق والمطاعم الى إنتشر إختراع "جوزفين"في المنازل شيئا فشيئا.


نظام التدفئة المركزية : أليس باركر
باركر" من المخترعين الأميركيين الأوائل, حصلت على براءة إختراع عام 1919 لإختراع أنهى إستخدام الحطب و الفحم في المنازل للتدفئة, حيث كان نظام التدفئة الذي اخترعته "باركر" قادرا على تنظيم درجة حرارة المبنى من غرفة الى غرفة وهو ما يعرف اليوم بنظام التدفئة المركزي.


ماسحات الزجاج : ماري اندرسون
في عام 1900عندما كانت السماء تمطر أو تثلج كان السائقون يضطرون للتوقف كل بضعة امتار لمسح زجاج السيارات،حلت"ماري أندرسون" عام 1903هذه المشكلة عندما اخترعت المساحات.وقد شكك الناس في إختراع "ماري" في البداية ظنا منهم بأن المساحات ستكون بمثابة تشتيت لانتباه السائق ولكن مع مرور الوقت أثبت هذا الإختراع فعاليته حيث لا توجد سيارة تخلو منه في وقتنا الحالي

السترة الواقية من الرصاص، ستيفاني كوليك
"ستيفاني" هي باحثة كيميائية إكتشفت مادة ال"Kevlar"، و التي هي أقوى من مادة الفولاذ بخمس مرات، قادها إكتشافها هذا الى تطوير سترة واقية من الرصاص عام 1966.إختراع "ستيفاني" هذا أنقذ ملايين من رجال الأمن حول العالم.
استخدمت بعد ذلك المادة التي إكتشفتها "ستيفاني"في عددا من الصناعات مثل كابلات الجسور المعلقة، والخوذ، و الفرامل، و الزلاجات، و معدات التخييم .حازت ستيفاني على 28 برادة اختراع خلال 40 عاما من البحث العلمي وتعتبر من أهم العقول في العالم.

نظام الاتصالات اللا سلكية"واي فاي"، هيدي لامار
"هيدي لامار" الممثلة النمساوية الأمريكية التي وضعت مجلة «تايم» صورتها على غلافها فى منتصف الخمسينيات تحت عنوان «أجمل امرأة فى العالم»، تحتفل ثلاث دول هى النمسا وألمانيا وسويسرا بيوم ميلادها ليكون «يوم المخترع» تكريما لها ولإنجازها العلمى الذى لولاه لما كان هناك شىء اسمه «بلوتوث» أو «واى فاى» أو «موبايل».
ف"هيدي" كانت بالضافة لكونها ممثلة مشهورة في زمانها هي عالمة وباحثة طورت نظام إتصالات اعتبرته أمريكا سلاحا سريا ساعدها أثناء الحرب العالمية الثانية، بعد نهاية الحرب استمر تطوير تقنية "هيدي" لتصبح أساس طفرة الاتصالات الحديثة كالموبايل و«الواى فاى» و«الجى بى إس» ونظم اتصال الأقمار الصناعية.


الكمبيوتر، غريس هوبر
غريس هوبر "أم أجهزة الكمبيوتر "، بعد الحرب العالمية الثانية كانت "هوبر" تعمل في جامعة هارفارد على تطوير (IBM- هارفارد مارك 1)، وهو أول جهاز كمبيوتر تجاري في العالم.كذلك كان لها دور فعال جداً في اختراع و تأسيس لغة البرمجة.أصدرت "هوبر" أكثر من 50 بحثاً في علوم الحاسب. وتقاعدت عام 1986م و كان عمرها 80 عاما، وتوفيت عام 1992م. وأطلق عليها الناس في ذلك الوقت لقب "أم الكومبيوتر".


حذام عبد السلام عامر












التوقيع

آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 05-04-2014 في 03:16 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2014, 12:07 AM   رقم المشاركة : 7
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

أصغر فتاة أمريكية تبتكر اختراعاً تحصل بمقتضاه على براءة اختراع. والمخترعة، أمريكية من مواليد 1961، هي بيكي شرودير، كان عمرها عشر سنوات فقط أثناء إنجاز الاختراع. ولقد استطاعت أن تخترع وسيلة تمكن الناس من القراءة والكتابة وسط الظلام. وهي عبارة عن ورقة ضوئية توضع في أسفل الورق العادي. هذا واستطاعت بيكي تسجيل خمس براءات اختراع أخرى، كلها تعديل لاختراعها الأساسي، أي "ورقة المساندة التي تتوهج في الظلام".
واليوم بيكي تتربع على رأس شركتها الخاصة بإنتاج منتجات اختراعاتها المختلفة من "الأوراق المضيئة".












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2014, 12:58 AM   رقم المشاركة : 8
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية ناظم الصرخي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ناظم الصرخي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 حنـــــــو
0 تاجُ اللغاتِ
0 نتاجي الجديد

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

معلومات مفيدة وتستوجب الأطلاع
سلم الأختيار ودام مداد اليراع
أعطر التحايا












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2014, 02:21 AM   رقم المشاركة : 9
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة






  رد مع اقتباس
قديم 05-04-2014, 03:04 AM   رقم المشاركة : 10
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نساء مخترعات

نظام إنارة بالألوان

عندما ترملت مارثا كوستون عام 1847، كان عمرها 21 عاماً. كان لديها 4 أطفال ولم تكن تعلم ماذا ستفعل. كانت تقلب في مذكرات زوجها عندما وجدت خطط لنظام إنارة يمكن أن تستخدمه السفن للتواصل في الليل. وطلبت كوستون اختبار النظام ولكنها فشلت. لم يؤثر ذلك على كوستون التي استمرت لمدة 10 سنوات في تنقيح وإتقان تصميم زوجها لنظام الإنارة الملون. تشاورت مع علماء وضباط جيش، ولكنها لم تكن تعرف كيفية إنتاج إضاءة تكون ساطعة وتستمر لفترة حتى يمكن استخدامها. وفي إحدى الليالي أخذت كوستون أطفالها لمشاهدة عرضاً للألعاب النارية، وجاءتها فكرة لتطبيق ذلك عن طريق تكنولوجيا الألعاب النارية، وهو ما نجح وأدى إلى شراء البحرية الأميركية هذا الاختراع الذي استخدم على نطاق واسع خلال الحرب الأهلية الأميركية. وللأسف لم يكن ابتكار كوستون طريقة لإعالة أسرتها، فوفقاً لوثائق عسكرية، أنتجت كوستون مليون و200 ألف مشعل إنارة للبحرية خلال الحرب الأهلية وقالت إنها ستبيعها بسعر التكلفة. ولكن البحرية الأميركية دفعت لها 15 ألف دولار فقط من أصل 120 ألف دولار. وكتبت كوستون في مذكراتها أن سبب ذلك أنها كانت "امرأة".












التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إلى زير نساء..!! مصطفى السنجاري إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 20 03-02-2014 06:03 AM
وشاء الهوى محمد ابراهيم إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 8 06-27-2011 02:07 PM
نساء أفاعي منى كوسا قصيدة النثر 12 01-04-2011 09:32 AM
وصال عواد الشقاقي الشعر العمودي 18 10-18-2010 03:38 PM


الساعة الآن 10:04 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::