راودها حلم الصبا فابتسمت ابتسامة عريضة وقلّبت دفاتر الماضي فرأت صبية مشرقة تنبعث منها روائح البراءة وتشعّ عيونها بنور الصباح سألتها عن ذات مرة حين أدمعت عيناها ما كان وجعها:فضحكت الطفلة والحب يغمرها:لم تكن دموعا ,إنّها لآلئ السعادة
راودها حلم الصبا فابتسمت ابتسامة عريضة وقلّبت دفاتر الماضي فرأت صبية مشرقة تنبعث منها روائح البراءة وتشعّ عيونها بنور الصباح سألتها عن ذات مرة حين أدمعت عيناها ما كان وجعها:فضحكت الطفلة والحب يغمرها:لم تكن دموعا ,إنّها لآلئ السعادة
همسة أنيقة جميلة تنحت معانيها في فضاء مجاز الكلمات وتعبر أسوار الحروف الى دلائل تتسّم بالرّوعة
ليلى ...إشتفنا حرفك فهات كهذه الهمسة ولا تكفّي عن الهمس فلحرفك رونقه وميسمه الخاصّ
محبّتي والتّقدير
راودها حلم الصبا فابتسمت ابتسامة عريضة وقلّبت دفاتر الماضي فرأت صبية مشرقة تنبعث منها روائح البراءة وتشعّ عيونها بنور الصباح سألتها عن ذات مرة حين أدمعت عيناها ما كان وجعها:فضحكت الطفلة والحب يغمرها:لم تكن دموعا ,إنّها لآلئ السعادة
همسة جميلة زيّن الله جيد أيامك بلآلئ السعادة وعطّرها بأريج البراءة
دمت ودام نبض يراعك
أعطر التحايا