القدير اشرف
قرأت القصيدة فعلاوة على قدرتك البلاغيّة التّعبيريّة وما رادفها من لغة تعانق الأعالي فأهداؤك لها لزوجتك يشي بعمق ورفعة الرّابطة الزّوجية المقدّسة في زمن أصبحت فيه الرّوابط في مهبّ الرّيح .
فما أروع ما قلت هنا لزوجتك المصون حفظها اللّه لك وللأبناء