الله ..
الله ..
ما أجملك !
ما أروعك !
كيف رتّبت َ فوضاي ..
ونقلتني من مشهد القراءة للمشهد البصري
كيف انتقيتني وأنا مبعثر بين أبجديتي !
لطالما قلت ُ : القراءة فن ..
مفاجأة من العيار الثقيل ...بثّت في تفاصيلي الغواية والجنون
وجدتني بنرجسية أحبّ حرفي ..أريد أن أقرأني ولكن على طريقتك ..
لك الشكر كما يليق بمكانتك في وجداني ...
مكانة بدأ رابطها ما بيننا حرف ٌ عابر في منتدانا ...عمّقها صوت ٌ أنيق هزّ وجداني قبل مسامعي في بيت
أخينا الحبيب يوسف الحسن في مدينة رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه على هامش موسم الحج عام 2011 ....وبلغت الذروة في عمّان الحبيبة على هامش لقاء النبعيين الخالد برعاية كريمة من سيدة النبع ...