قصة قصيرة جدا / جمعية الحليب

جمعية الحليب

الليل سرق الناقة و الصباح ( حلب )../

السّيد حسن برطال قامة من قامات الأدب في فنّ القصّة القصيرة شارك في عدّة ملتقيات عربيّة حول هذا الجنس الأدبي الذي أصبح الأكثر رواجا ...أفاد وأمتع بمداخلاته فيها وبقراءاته الإبداعيّة وأثرى الورشات التكوينية
مصنَّف من روّاد هذا الفنّ الذييعتبره النّقاد والدّارسون مازال في مرحلة التّجريب
وليس لي ما أقول في هذه الومضة القصصيّة المكثّفة المختزلة والتي يستمتع بها المتلقي ويقف على مقاصدها ويتقصّى مكامن الإبداع فيها بدءا من التّكثيف الذي يُعتبر من أهمّ الآليات الفنيّة في هذا الجنس وميكانزماته
تقديري سيّدي الكريم وأرجو أن تفيدنا جميعا هنا بخبرتك وإبداعك فيه.

الله
ومضة معبرة ناطقة

أهلاً بك أستاذ حسن من جديد على ضفاف النبع
نفتقد حضورك وتواجدك

نتمنى لك الصحة والعافية
مع تحياتي وتقديري

هي قصة قصيرة جدا ولكنها رواية واقع
شكرا لهذا الابداع ولك
تحياتي

العفو أختي المبدعة دعد..نحن هنا جميعا على نفس الخط نحارب بالقلم في هذا الخندق الضيق..خندق القصة القصيرة جدا..شرف لي أن تجدي في هذه التجربة ما يستحق الإهتمام
مودتي

أختي المبدعة نجلاء وسوف ..بقليل من الكلمات أعطيت تعريفا شاملا للق ق ج ..فهي الجنس الوحيد الذي يحتوي العالم بأضخم رواياته ، أبدعت تكثيفا ..مودتي

أختي المبدعة عواطف عبد اللطيف (الله
ومضة معبرة ناطقة) عبارة تدل على أن النص مس الوتر الحساس وهذا شرف لي ..شكرا أختي على تفاعلك

كلمات وهي عناوين لروايات لمن يقرأ ما بين السطور
أبدعت سيدي
قالوا حلب الشهباء
واليوم نحرها

صديقي المبدع سي رياض ..بين الكلمتين ( الشهباء ) و ( النحر ) إشارة إلى الفاقعة لونها ..لك ألف تحية فأنت قريب من نبض القلب..مودتي