من ثقب ذاكرته تأمل حدود وطنه، وجدها منقوصة الأطراف. امتعض من التاريخ ....
ليلا، بقلمه الأحمر رسم خريطة جديدة للمنطقة. لم يجد صعوبة في ذلك !؟
أسفر الصبح، نظر إلى الجوار: دوي، انفجار، دخان...
نزع الخريطة القديمة المعلقة داخل حجرة الدرس ، دسها في محفظته.
عندما تتسيَّد الخيانة يصبح الوطن مادة قابلة للمساومة معروضة على طاولة عديمي الضمائر
نص سلط الضوء على الحقيقة بدقة
دمت بخير
تحياتي
المبدعة المتألقة عواطف ،تحية طيبة .
شكرا على قراءتك الهادفة والمركزة لهذا النص المتواضع.
أصبحت أوطاننا تباع بأيدينا بطرق متعددة ، لمن نحمل المسؤولية ؟
شكرا على اهتمامك النبيل ،مودتي وتقديري ..
ولا يوقفها رسم حدود ، فالأطماع مستمرة ، والأهداف في زيادة
قصة معبرة رغم قصرها
سلم بيانك ،، ورمضان كريم
فعلا أختي الأديبة المتألقة بسمة ،نحن جعلناهم يطمعون في أوطاننا ،
فعملوا على خلق الفتن بين الأهل والأحباب ،فوصلوا إلى أهدافهم .
شكرا على قراءتك القيمة التي أضاءت النص .
مودتي وتقديري
ياله من واقع دفعنا ثمنه من أعمارنا ودماء شهدائنا وأحلام أجيال قادمة
و يبقى الأمل في الله عز و جل أن يخرجنا مما نحن فيه
القدير الفرحان بو عزة
دمت ودام إبداعك
أثبت النص مع الود والتقدير