لا شيء يوقف ثـــورةً شــعبيَّةً
من رام ردْعَ الشَّعبِ مغْـرورٌ وواهمْ
لا شئ يقف أمام إرادة الشعوب
ولكن !!
الخوف
كل الخوف من المخطط والقادم
الاستاذ نبيه السعدي
انه الواقع المُر
ووجعه الذي يعتري دواخلنا ونحن نترقب
دمت بخير
تستحق العلا
تحياتي
سيدتي المكرمة التقينا على وجوب التحسب من الخوف، في مثل واقعنا الضعيف المتخاذل.. كل الشكر على مرورك وتثبيتك للقصيدة.. على أنني أضيف تتمتها الآن.. مودتي واحترامي
شاعرنا المميز والقدير نبيه سعدي :: أسعد الله أوقاتك بكل خير
ما نظمه قلمك الباذخ هنا يعبر على ما ألم ببلدين
عربيين ,, هما مصر وتونس ,, الثمن هو باهض
والطريق معبد بالدماء ,, لكن الخوف من المستقبل
الذي لم تتضح معالمه الأخيرة ,,
أبدعت في وصف الواقع الذي شاهدناه من خلال
كلماتك الراقية ,, التي اختزلت المشهد ,, و دخلت
الى أعماق الحدث ,,
كل التقدير لك ولقلك البهي اسجل إعجابي الشديد
شاعرنا المميز والقدير نبيه سعدي :: أسعد الله أوقاتك بكل خير
ما نظمه قلمك الباذخ هنا يعبر على ما ألم ببلدين
عربيين ,, هما مصر وتونس ,, الثمن هو باهض
والطريق معبد بالدماء ,, لكن الخوف من المستقبل
الذي لم تتضح معالمه الأخيرة ,,
أبدعت في وصف الواقع الذي شاهدناه من خلال
كلماتك الراقية ,, التي اختزلت المشهد ,, و دخلت
الى أعماق الحدث ,,
كل التقدير لك ولقلك البهي اسجل إعجابي الشديد
مودتي الخالصة
سفــــانة
الأخت الشاعرة المتألّقة سفانة يسرني جدا أن نالت القصيدة رضاك.. شكرا على مرورك وقراءتك المتأنّية.. لك مودتي وتقديري
صدقت أستاذي نبيه و حياك الله و كل حرف جميل قلته بحق الشهيد بوعزيزي رحمه الله و حق أهلنا أبطال مصر العروبة
فوالله كانت تدمي قلوبنا الحال التي أوصلوا لها مصر في وقت كنا كلنا نتطلع لها لما لها من دور كبير في أمتنا
و ها هم اليوم أحفاد ناصر و ابن العاص يعيدون لها مجدها و دورها الكبير المؤثر في الأمة
لقد أحييوا بنا الآمال بعد موتها لعقود
و لقد أعادوا إلى الشارع سطوته و هيبته و قدرته على تغيير الحكومات و القيادات و الدساتير و كسر قيود الذل التي قيد بها ولاة الأمر البلاد و الشعب
إنها فرحة لم تزرنا منذ عقود طويلة لذلك اطمئن أستاذي و لن ينعتك أحد بالتشاؤم
فمن حقنا كلنا من حرصنا أن نتوجس خيفة و أن نتطير ممن ربما يسرقون نصر الشعب ليصلوا إلى مآربهم بحجة الشعب.
سلمك الله أستاذي قلت فأجدت القول بقصيدة جميلة بمعناها و مبناها و موضوعها و سلم حسك اليعربي
و سدد خطى أهلنا في مصر و تونس و أدامها انتصارات لننزع ثوب التشاؤم...
لك و لحرفك الجميل النبيل تحياتي و تقديري.
دخلت في أعماقها وحاورت دلالاتها الفنية الراقية
وأحاسيسها ومواقفها ذات الرؤية الواسعة المعبرة عن روحية شاعر
وضع الوطن نصب عينيه واتخذ منه مداداً يسطر به أناشيد البطولة
والثورة والحماسة فشكراً للشاعر الرائع نبيه السعدي المحترم
على هذا التمكن الكبير وهذا الامتاع وخالص محبتي
صدقت أستاذي نبيه و حياك الله و كل حرف جميل قلته بحق الشهيد بوعزيزي رحمه الله و حق أهلنا أبطال مصر العروبة
فوالله كانت تدمي قلوبنا الحال التي أوصلوا لها مصر في وقت كنا كلنا نتطلع لها لما لها من دور كبير في أمتنا
و ها هم اليوم أحفاد ناصر و ابن العاص يعيدون لها مجدها و دورها الكبير المؤثر في الأمة
لقد أحييوا بنا الآمال بعد موتها لعقود
و لقد أعادوا إلى الشارع سطوته و هيبته و قدرته على تغيير الحكومات و القيادات و الدساتير و كسر قيود الذل التي قيد بها ولاة الأمر البلاد و الشعب
إنها فرحة لم تزرنا منذ عقود طويلة لذلك اطمئن أستاذي و لن ينعتك أحد بالتشاؤم
فمن حقنا كلنا من حرصنا أن نتوجس خيفة و أن نتطير ممن ربما يسرقون نصر الشعب ليصلوا إلى مآربهم بحجة الشعب.
سلمك الله أستاذي قلت فأجدت القول بقصيدة جميلة بمعناها و مبناها و موضوعها و سلم حسك اليعربي
و سدد خطى أهلنا في مصر و تونس و أدامها انتصارات لننزع ثوب التشاؤم...
لك و لحرفك الجميل النبيل تحياتي و تقديري.
الأخت الشاعرة العزيزة وطن: نحن نشتاق إلى تنسّم رياح الحرّية منذ أجيال. وقد هبّت بعون الله من الغرب.. وهاهي اليوم تطيح بعرش آخر من عروش الطغيان والظلم. نصر الله شبابنا، وألهمهم القوّة وحسن التدبير.. مع مودتي وتقديري