آخر 10 مشاركات
محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )           »          الشاعر النحرير...! (الكاتـب : - )           »          من أشد لقطات العمر (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الحياة > المرأة

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-20-2011, 11:24 AM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية العربي حاج صحراوي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :العربي حاج صحراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لن أصْحوَ
0 الصلاةُ
0 خاسِرٌ مَن ضيّع حبَّه

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي حاجتنا الى الجنس

الجنس حاجة جسمية نفسية روحية , ننعتها بالبهيمية والحيوانية , ونلصق بها أكثر الصفات قبحا , وتقززا ,ونمارس نفورا منها في أكثر الاماكن والأوقات , ولكننا نمارسه بقوة وبرغبة جامحة . نقول ان مانذمه في حضرة الآخرين نقدسه في خلوتنا ، هو سلوك غير سوي ونابع من ثقافةالتخلف وتخطي الحقائق , وفي هذا مترتبات لا تسر أحدا .
ان الجنس أنعم به الله علينا نحن البشر . فهو اذا كان لدى الحيوان وسيلة حفظ النسل مرة في السنة أو مرتين .. فانه لدى الانسان يمارس من اجل حفظ النسل كوسيلة ويمارس غاية طوال الوقت , وهنا يتجلى مفهومه أكثر , ومنه يتسنى ان نقول ان الجنس في حياتنا يشكل عمودا فقريا لا تقوم الحياة الا به , ونحن نؤيد - فرويد - حين يعطي الفضل للجنس في كل نشاط بشري . ونصدق من يقول - اعظم الرجال اكبرهم عواطف.
اننا نتحرك جنسيا في حياتنا , وهي حقيقة لا يكذبها كل متأمل في حياته , كل منا ينجذ ب نحو الانثى أو الانثى نحو الذكر , مأحلى ذلك السعي , ماألذ الحياة ,اولادا , مالا ، ... انه الجنس الدافع الخفي.
لقد كانت المتعة الجنسية هي اعظم لذة في الدنيا , وقيل لحظة مقتطعة من لذة الجنة , فمااعظم هذه النعمة الالهية التي يجب أن نضعها الموضع المناسب ,ونفهم أنه من حق كل منا أن ينال حقه منها مثل الا كل و النوم وهي من ضروريات الحياة الثلآثة ,ولا ننظر الى من يطلب حقه نظرة متخلفة امرأة كانت أو رجلا
على ان تكون تلك الممارسة في اطار النظام المتحضر . وأحسن مثال تلك الأبواب التي فتحها الاسلام والتي تجعل من الجنس افضل نعم الله التي طيبهاللا نسان وجملها بضوابط ,, وكل انسان وثقافته و معتقده في هذا المجال.
22-07-2010 العربي حاج صحراوي













التوقيع

تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .

  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 06:55 PM   رقم المشاركة : 2
شاعر
 
الصورة الرمزية أحمد العميري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أحمد العميري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حاجتنا الى الجنس

أستاذي " العربي حاج صحراوي "

لا يختلف عاقلان على أن " الجنس " كما درجت تسميته حديثا
ضرورة إنسانية و حاجة لا غنى للبشر عنها
في هذا الزمان الأغبر .. زمان المسميات المتناثرة يمنة و يسرة
أظن أنه من الصواب أن نعود لما ألفينا عليه آباءنا و شرعنا الحنيف حول معاينة هذا الموضوع من شتى نواحيه
فلفظة " الجنس " .. ما كانت إلا ترجمة حرفية للمصطلح الغربي ( SEX ) .. ما قُصد به الشهوة و الشبق على قدر ما كان للكلمة من معنى آخر أشمل و أوسع .. ألا و هو " النوع " أو " الصنف "
و لو عدنا لتراثنا اللغوي و التشريعي لما وجدنا لهذه التسمية وجودا بهذا المعنى .. لا في شعر الأولين .. و لا في القرآن الكريم .. و لا حتى في سنة حبيبنا محمد صلوات الله عليه و سلامه .. و لا حتى في معاجم و قواميس العربية
و على قدر معرفتي .. فالعرب لا تصرح إن تطرقت لهذا الموضوع
و على ذلك جاء القرآن الكريم و الشرع الحنيف
فقد ورد في سورة الأحزاب قوله تعالى ( فلما قضى منها زيد وطرا زوجناكها )
و الوطر هو الحاجة و الأرب .. و لا يخفى على اثنين حقيقة حاجة رجل لامرأة و امرأة لرجل
و هذا من أدبيات القرآن الكريم و علو مقام سبكه الجزل
و في الحديث ( إذا جلس بين شعبها الأربع ثم جهدها ، فقد وجب الغسل ) و لم يأت على ذكر لجنس أو غيره
و لما ضجت نسوة المدينة من بعد أزواجهن و طول غياب في الفتوحات و ثغور المسلمين
جاء أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لابنته حفصة أم المؤمنين سائلا ( كم تصبر المرأة على زوجها يا حفصة ) فقالت ( سبحان الله ، مثلك يسأل مثلي عن هذا )

كل ماذكرته أعلاه من أمثلة تختص بالعلاقة الجسدية بين الرجل و المرأة .. ما صُرّح فيها بالعلاقة لفظا و مباشرة .. بل جيء بها إيحاء على سياق المعنى
و هذا إن دل على شيء .. فلا و الله إلا عظيم لغتنا و سمو آدابها .. و أنها لغة أدب و علم و رقي .. لغة يفهمها السامعون و تنساب دلالاتها و معانيها إلى الأذهان من غير صراحة لفظ .. تأدبا و رفعة

بالعودة لصلب الموضوع
فالجنس .. كما درجت التسمية
دأبت العرب - و أهل الفطرة السليمة غيرهم - فيه قديما و حديثا على عدم التطرق و الإفصاح جهارا
لا لأنه خارج نطاق الأهمية .. بل على النقيض تماما
و لولا أن الإبحار في جروفه علانية يودي بالغرق الأخلاقي و تفسخ الأمم .. لوجدتهم أول المجاهرين و المتناولين
فلا يجوز لأي كان تناول هذا الموضوع أمام الصغار .. و لا أمام الفتيات اللواتي بلغن الحلم حديثا
و لا أكون مخطئا حين أقول أن من الحياء و سليم الفطرة البشرية أن يبتعد الإنسان عن ذكره أمام الصغير و الكبير
فالجنس طبع و جبلة جبل الله الإنسان عليها
لسنا بحاجة إلى نشر ثقافاته و تعليمه للناس كما جاهرت بذلك القنوات الفضائية و الكثير من وسائل الإعلام
أم ترى أن احتلام الرجل أو المراة في نومهما قد جاء عبثا ؟ أو أن العفيف و العفيفة يعرفان ما يعرفان صدفة ؟
أو أن الزوج و الزوجة يعلمان ما يجب منذ اللقاء الأول تعليما و ثقافة ؟

و حين يأتي ذكر العلاقة بين رجل و امرأة .. و حاجة أحدهما إلى الآخر .. إن كان في الدين أو في العرف
فثق تماما أن كل نواميس البشرية الصرفة لا تقصد منها إلا حلال العلاقة و الارتباط على أي شرعة كانت .. و لا شيء سوى ذلك

في الختام لا أرجو منك إلا أن تعذرني على الإطالة
و الله من وراء القصد

أخوك أحمد














التوقيع

إِنِّي وَرَدْتُ عُيُونَ المَاءِ صَافِيَةً=نَبْعَاً فَنَبْعَاً .. فَمَا كَانَتْ لِتَروينِيْ

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 08:27 PM   رقم المشاركة : 3
شاعر
 
الصورة الرمزية العربي حاج صحراوي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :العربي حاج صحراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لن أصْحوَ
0 الصلاةُ
0 خاسِرٌ مَن ضيّع حبَّه

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حاجتنا الى الجنس

أخي أحمد الكريم . شكرا على الرد. وجازاك الله على ما قصد ت . و من حقك ابداء رأيك ضد أو مع .وأنت أفضل ممن قرأ و لم يرد . و هو أفضل ممن رأى ولم يقرأ .و لي حق الرد في ايجاز:
- لو بقينا على ما كان عليه آباؤنا من سير لا أعتقد أننا سنتقدم ، و لكن نبقي على المفيد و نلغي غير ذلك. و هذه سنة طبيعية .
- زمن وحالة آبائنا ليست حالتنا نحن . طريقة الآباء كانت ملائمة في ذلك الوقت . أما أن نطبقها اليوم والجنس حديث العام والخاص ، و وسائل كثيرة تتناوله في كل لحظة ومكان فلا معنى لذلك .
- وجب هنا التدخل و معالجة الموضوع بكل شفافية مع التزام حدود معقولة ، و توضيح أمور تخصه ، فعارف الشيء ليس كجاهله . لقد غزتنا الثقافة الغربية رغما عنا ، و لا ينفع سلوك النعامة ، نحن مطالبون يالتحدي وعقلنة الأشياء .
- أطفالنا و فتياتنا يعرفون أكثر منا في هذا المجال ، بل يسخرون من ممارساتنا الجنسية التقليدية التي لا تتعدى الطريقة الحيوانية . ولهم الحق ، فأغلبنا لا يفقه في الجنس شيئا.
- استعمال كلمة جنس ، جماع ، مباشرة .. كلمات أنسب من كلمات النوع أو الصنف وهي تثير الضحك ، لأنها غير مناسبة ، بل هي مسميات للتخفي لا غير .
- القرآن شيء ، و كلامنا شيء . و حتى التعبير القرآني في المثال كان يلائم المقام ، و بلغة أفصح ، ف- قضى منها... وطرا...- تعبيرمتقدم جدا ، و صالح لكل زمان .
- خلا صة القول نحن نعالج هذه المواضيع التثقيف حتى نأتي ماهو حلالا و نجتنب ماهو حرام . و غايتنا شريفة ، و لسنا دعاة رذيلة يل دعاة فضيلة . و لا يفهم الأخ بأنني أتهمه بأنه رماني بذلك ، بل الأخ بين وجهة نظره بطريقة لائقة جدا . فبورك فيه .













التوقيع

تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::