وجدته رفقتها ، كنت أنتظر قصيدة عكس ما أقرأ له ، في اليوم الثاني تهجيت له أحرف حرمان السنوات ، تنفست الصعداء : لم أعد أفهم الشعراء ، تلك قصة أخرى ن آخر الشهر بداية الشهر .
طويت الكتاب ، قرأت ردا ، كان عواد الشقاقي يهمس : هناك من لا حبيبات لهم و العيد يصافح شغور المكان الثاني . قلت في نفسي : طيب عظيم يحدثك ، يعجب بما نثرت من ورد الشوق و الحرمان . قبله بشكر و تقدير .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
محمد ذيب سليمان الشاعر القاص . العيد يبقى عيدا انطلاقا من فعله . أثر العيد يختلف من انسان الى آخر . المحبون في غياب أحبتهم أكثر من يتألم . لا شك أن شاعرنا بكل هذا أدرى ، و لكن أراد لغة التهدئة . شكرا صديقنا و حبيبنا الشاعر القاص المثقف .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .