أخي مصطفى
حينما يمر الوطن بجرحه في ذاكرتنا تفور المشاعر والأحاسيس
وتعلن عن العشق الكامن فينا
وهو عراق المجد دوما
يرفض الطغاة الأذلاء
دمت ودام حرفك
كأنني قرأت البيت خطأ فصحح لي خطئي :
كَمْ عاشِقٍ مِثلي رامَ شَهْداً مِنْ هَوَىً
***** لكنَّ أفْعَىً سامّةً مَحْبُــــــــــــوْبُهُ
حين يغدو العراق كل قلبك
فتغريبة العراق هي تغريبة قلب كل عاشق له
وماوجدتك هنا أستاذي إلا عاشقا قد أذابته محن العراق
فرج الله عن بلادنا هذا الهم والليل العسير الجاثم على قلوبنا
تحية لك وكل عام وأنت بألف خير
.
.
.
لكن مارأيك أخي لو تختصر الأبيات الأولى ؟
هذا رأيي كمتلقية لقصائدك وأتمنى أن لايزعجك
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
أخي مصطفى
حينما يمر الوطن بجرحه في ذاكرتنا تفور المشاعر والأحاسيس
وتعلن عن العشق الكامن فينا
وهو عراق المجد دوما
يرفض الطغاة الأذلاء
دمت ودام حرفك
كأنني قرأت البيت خطأ فصحح لي خطئي :
كَمْ عاشِقٍ مِثلي رامَ شَهْداً مِنْ هَوَىً
***** لكنَّ أفْعَىً سامّةً مَحْبُــــــــــــوْبُهُ
رمزت
أخي الغالي والرائع
رمزت عليا
شكرا لمداخلتك البهية ومشاعرك الراقية
نعم سيدي لقد قرأت البيت صحيحا
وأنا وضعته هكذا ريثما أجري عليه ترميما
وشكرا لك أيها القدير
وكل عام وأنت بخير
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
أخي العزيز مصطفى
أطمئن
فقد اقترب ميلاد جديد للعراق
بعد خروج قوات الإحتلال
لن يبقى العراق محكوماً من الفاسدين والجبناء والعملاء
تحية عطرة إلى ألق إبداعك
محبتي
أستاذي الفاضل .... مصطفى السنجاري
العراق صامد ككل وطن عربي و اكيد ستنجلي غيوم الألم يوما
هنيئا للعراق بشاعر مثلك ...
سرني تواجدي هنا ..
تحياتي و تقديري
حين يغدو العراق كل قلبك
فتغريبة العراق هي تغريبة قلب كل عاشق له
وماوجدتك هنا أستاذي إلا عاشقا قد أذابته محن العراق
فرج الله عن بلادنا هذا الهم والليل العسير الجاثم على قلوبنا
تحية لك وكل عام وأنت بألف خير
.
.
.
لكن مارأيك أخي لو تختصر الأبيات الأولى ؟
هذا رأيي كمتلقية لقصائدك وأتمنى أن لايزعجك
القديرة كوكب البدري
زهرة النبع العطرة
ما أجمل النصوص بقراءاتك لها
وبدقة ملاحظاتك وأنا أفتخر بك سيدتي
أرجو أن أستطيع ذلك
وأتمنى أن لا تكوني فقدت الخيط الموصل بينها وما بعدها
وأنت تشرفيني كمتلقية وكزميلة
تحية لك من الأعماق وأيامك سعيدة
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ