أستاذي يوسف الحسن
عندما نتكلم عن الشاعر محمود درويش وندخل في عالمه الخاص ..
نجد أن القصيدة عنده ليست ولادة من دون معاناة..
هو الانسان .. الشاعر .. ابن الارض التي سلبت وهجر أهلها..
مرورك أسعدني على الرغم من قلة الكلمات
ولكن
رمضان كريم
لكَ
خالص تحيتي وتقديري
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
عدت بنا إلى بســاط الحـروف النقيــة
حيث افترشنا قصــائده تحت ظل السنديانـة العتيقـة
لن أضيف أكثر ...
بل سأرفعها فوق النجوم
ولك مني كل الحــب أيتها الوفيـة
عزيزتي ديزريه
عندما يبدأ درويش قصيدته .. من أول سطر تتسابق الكلمات لتخرج بصورة شاعرية عالية ..
لترسم ملامح القهر والتشرد واللجوء والحرمان من الوطن .
شكراً لك
شكراً لقلب ينبض عروبة..
شكرا لتثبيتك النص على الرغم من النقاشات الحادة التي تدور في أروقة أخرى..
لكِ ولكل عشاق كلمات وشعر محمود درويش
زهرة برتقال من أرض الوطن الغالي .
محبتي
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
يا سيدتي هيام صبحي نجار
وحده كان يتحدى العدو
بحرف كالسيف
وقلم كالرمح
دافع عن الشخصية العربية أمام سخرية الصهاينة
( أبي من أسرة المحراث لا من سادة نجب )
( سجل أنا عربي )
وبسخرية مميتة يقول :
(فهل ترضيك منزلتي )
(أنا اسم بلا لقب)
(سآكل لحم مغتصبي )
وتقوّل عليه الصغار وهو يرنون إلى قمة شاهقة
هو محمود درويش
فما مات من يتذكره الجميع
تحيتي لك
ودان نبض قلمك
رمزت
الشاعر رمزت
يا عاشق الوطن
أسعدت مساءً .. ودام قلمك يكتب للوطن .. للأرض.
رحل الشاعر محمود درويش تاركاً وراءه صخب المكان .. ورائحة أزهار اللوز والبرتقال في بيارات حيفا ويافا وكل فلسطين..
تاركاً وراءه أشجار الزيتون
ورائحة تراب الوطن الغالي
تركهم .. وهو يعرف أن في هذا الوطن من يحافظ عليه ويفيده بروحه ..
لك من كل ذرة تراب من وطننا العربي الكبير ألف تحية وسلام
شكراً لكَ يا عاشق الوطن
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
شكرا هيــــــــــــــــــــــــــــام
شكرا لكل من يحب محمود درويش ..
ولكل من من مر من هنا ..
ولكل من وضع وردة من أحرف على ضريح الشهيد..
محبتي وتقديري ..
الراقي كريم
شكراً لك
على الرغم من الاهتمام والتكريم بشاعر المقاومة بدون شك .. والأكثر جاذبية وحضوراً بعد نزار قباني .. والمصنف في خانة أكبر شعراء المقاومة .. ولكن هذا التصنيف لم يمنحه النوم على فراش من حرير .
يعتصرني الألم بسبب عدم انصاف الشاعر محمود درويش وخاصة في ذكرى رحيله ..
لك مني كل التقدير
وزهرة برتقال من حيفا محملة بعبير تراب فلسطين .
أهديك.
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه