عايده الاحمد
والله يا سيدي ( عبدالحليم ) أنني لست شاعرة
طربت جدا وأنا امشي الهوينا
صاعدة سلالم هذه الرائعة ..
؛
شهادتي ستكون لجمال روحك
وحُسن خُلقك
وسعة صدرك ..
رائع ورب عبدالحليم أنك رائع بحق
دمت بخير سيدي ... وأستاذي
المهذبة الأديبة عايدة الأحمد
لقد غمرتني بلطفك وبرأيك الذي
حملني إلى عنان السماء
أشكر لك عبورك الطيب الذي ارتقيت به عاليا
والشاعر ايتها الفاضلة ليس الذي يكتب فقط
وانما الذي يتذوق الشعر
فالشاعر هو المنتج والشاعر أيضا هو المستهلك
الذي يتفاعل مع ما يُكتب
دمت للنبع مصدرا للعطاء والصفاء والنقاء
مرحبا أستاذي عبد الحليم، و شكرا جزيلا لكرمك و دماثة خلقك التي جعلتني أطمع أكثر
فقصيدتك حقا رائعة و نحن أمام الروائع دائما ما نريد لها الكمال
في قصيدتك وردت كلمة(حبائب) مرتين
نعم بين الأولى و الثانية سبعة أبيات شعر
و لكن القصيدة ليست طويلة
فاسمح لي بالاقتراح كرما حماك الله.
في هذا البيت :
فكيـف تفانـى ذلـك العـهـد وانقـضـى
فصـرت غريبـا فـي ديــار الحبـائـبِ
ماذا لو كانت(الأقارب أو القرائب) محل (الحبائب)
لك الأمر أستاذي و لكن كرمك جعلني أطمع فكانت لي هذه المداخلة
لك تحياتي و امتناني يا شاعرا كريما و أديبا
الأديبة الكبيرة وطن النمراوي
ان الايطاء الذي وقعت به كان عفويا ذلك انها مكتوبةٌ عندي الأقارب
وكم غمرتني السعادة للآراء التي انبعثت حول النص
وهذا يدل على انني بين أدباء كبار يُقام لهم ويقعد أصحاب خبرة واضطلاع
وقامات شاهقة في عالم الأدب والشعر والفن
ويدل أيضا على ذائقتك المميزة والدقيقة
فلو كان المتصفح يسمح بتعديلها لكنت عدلتها وقتها
وأنا سعيد انه لا يسمح لأنني حظيت بمرورك العطر مرة أخرى فازدادت القصيدة ألقا بحضورك ثانية
شكرا لك أديبتنا الرائعة وكل الاحترام لرأيك وسأعتبرها منك وليست من القصيدة أصلا
وتقبلي فائق احترامي ومودتي
الشاعر الألق / عبد الحليم دويكات ... لله درك ياأخي أنت شاعر ٌ بكل ما تحمله الكلمة من معنى ... ها أنا أقف أمام هذه الرائعة .... أتأمل رقة و عبقرية لغتنا العربية هنا .... لله درك أيها الشاعر الراقي ... حماك الله .
أشكر لك هذا المرور الرائع المليء بروحك الجميله
وتقبل مني كل باقات الورد العطرة
تعبيرا عن مودتي وحبي
الشاعر الكبير عبد الحليم دويكات
وهل استطيع ان أضيف شيئاً بعد أساتذتي
فعلاً قصيدة من روائع ما أتحفتنا به
جميلة بكل ما يحمله الشعر من ألق
أستميح كرمك العذر بسؤالي عن البيت الأول
فقد جاءت القصيدة على بحر الطويل
وأوقفني البيت الأول الذي أنتهى عروضه وضربه
بتفعيلة (فاعلن) ؟؟
مودتي الخالصة
الأستاذ المبجل عادل الفتلاوي
من دواعي البهجة والفرح عبورك أفياء القصيدة التي زهت وتمايلت طربا بعبورك العطر
والله يا أستاذ عادل لا أخفيك القول ان هذا الخلل العروضي أرقني
وهز جانبا من ثقتي بنفسي حيث كان يرتادني الكثيرون من هواة الشعر العمودي لتصحيح أخطائهم
وكم انا ممتن لك وللأستاذ عبد الرسول وللفاضلة وطن النمراوي
على ما أثرتم من قضايا تزيد المرء يقظة والقلب علما
انا أيها الأستاذ الفاضل مدرك لهذا الخلل فاعلن ويجب أن يكون مفاعلن
والمشكلة الأكبر انه في المطلع وهو مصرّع
سأحاول جاهدا التعديل ولك مني كل باقات الورد الجميل
لتعبر عن شكري وامتناني ومودتي
ذكر لي اسمك حينما قمت بزيارة اخيك الوليد في مكتبه ومن ثم
تناولنا اللغداءفي بيته العامر اثنا زيارتي له وكم كنت اتمنى ان اراك هناك
ولم ار شعرك الا الآن ولا اراني سأكثر من الإطراء لأن الشعر الذي اماميس شعر شاعر فحل
متمكن من أدواته من حيث المفردة والصورة والسبك والموسيقى