دوَّنـت شـــعرك من نزيـف فــؤاد فـــأتى نديّاً عابقَ الأعـــواد نــــــادمتُـه فانساب دون روِيـَّــــة في مهجتي حتى استحلّ فؤادي دعني أبارك فيك نبع قصائدٍ فجمالُ حرفِكَ من جمالِ مدادِ محمد ذيب قرأتها أكثر من مرة فكنت دائما في المقدمة تحية لك أيها الكبير أبدا قامة وقدرا
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html