قصيدة باذخة من باذخ الفكر والقلب سميحنا السموح
ذكرتني بقصيدة العودة لشاعرنا ابراهيم ناجي
محاولة جميلة في تطوير وتطويع الوزن باشكال جديدة
كنت اتمنى الا يبقى البيت الاخير وحيدا
اليك هذا البيت هدية:
إنني الشاعر صبحا ومساء*** فاسمعوني حين أسمو بالغناء
الحبيب سميح
ان لقلبك عليك حقا
فما الحياة دائما سجال وطعان
حتى في خضم المعركة كان عنترنا يتغزل بعبلاه:
ولقد ذكرتك والرماح نواهل *** مني وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لانها*** لمعت كبارق ثغرك المتبسم
شكرا يا صديقي العزيز لأنك وضعت هذه الرائع بين يدينا لنستمتع
بكل ما جاء فيها كما أشكرك مرات ومرات لأنك نقلت لنا رد حكيم
النبع واستاذنا رحمه الله عبد الرسول معله وتعرفنا من خلاله على
رأيه الحكيم في هذه الباذخة .. لذلك تستحق التثبيت
لك ولقلمك الراقي كل التقدير والإحترام ومشاتل من الياسمين الدمشقي
مودتي المخلصة
سفــانة
أميرة الشاطئ وبنت ابنه الغالي.
أشكرك قبل كل شيء، لأنني هنا بين كوكبة متلألئة من نجوم الادب والشعر.
ما أروعكم يا أهل النبع وما أنبلكم وأجملكم . أنتم قامات أدبية سامقة وقمم أدبية شاهقة. بكم يفتخر النبع وبه نفتخر ونعتز.
أشكرك يا ابنة ابن الشاطئ الغالية على مرورك المتأني والجميل هذا . وعلى عذوبة كلماتك وعلى وفائك اللامحدود الذي ألمسه في كل كلمة من كلماتك.
واشكرك ايضا على تثبيتك للقصيدة.
أنا سعيد بانضمامي الى نبع العواطف الصادقة والنبيلة.
وعسى أن يوفقني الله في القيام بواجبي وأن أكون عند حسن ظنكم بي جميعا.