ليتَ الجوى منكَ -فيَّ- مُرتَهَنُ

الاخت القديرة
وطن
كلمات غاية فى الابداع
تقبلى تحياتى
اكرم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامة الكيلاني     شاعرتنا القديرة / وطن النمراوي ..... من أنت ؟؟ بل من أي عالم ٍ تكونين لقد قرأت هذه التحفة الفنية مرات ٍ و مرات ... و في كل قراءة ٍ لها يزداد ولهي و إهجابي بها أكثر و اكثر .... سيدتي أرجو أن تساعديني على الخروج من هنا ... فلقد أصبحت متيما ً بها .. بل عاشقا ً لهذا الحرف العبقري حماك الله ... ايتها الأديبة الراائعة .... ملاحظة *:1 ... بالنسبة للهمزات الغائبة عن خواطري البسيطة فأنا أؤكد لكي أنني و بحول الله ... سأقوم بالبحث عنها في أرجاء الأرض و لن تغمض لي جفن حتى أعيدها إلى موطنها الأصلي و سأسعى إلى أن أوفر لها المسكن و المشرب و الأمان حتى لا تهرب مرة أحرىت

أخي الشاعر المبدع أسامة حياك الله
كرم مرورك ألجم كلماتي
و أسعدتني جدا عندما لمست رضاك عما كتبته منسرحا
و أتمنى أن تكون قد غادرت الصفحة هذي بعد طول عناء بقاء
أما عن الهمزات يا ظالم الهمزات فما زالت غائبة عن كثير من مواضعها في نصوصك
فـ عد لها و أحضر كل همزة غائبة عن النص قبل مرور عمنا الريس بها
أشكرك جدا على مرورك المميز حماك الله
لك تحياتي و عميق امتناني أخي الشاعر المبدع

الشاعر المميز !!!
هو الذي ينسج الإبداع بجيع بحور الشعر

وانا رأيتك هنا مبدعة...
كما هو شأنك دوماً

تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اكرم عبد السميع     الاخت القديرة وطن كلمات غاية فى الابداع تقبلى تحياتى اكرم

ومرورك الجميل غاية الكرم أخي أكرم
أشكرك جدا و ممتنة لك حلو المرور و ما تركت من كلمات أسعدتني
لك تحياتي و تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل الصياح     الشاعر المميز !!! هو الذي ينسج الإبداع بجيع بحور الشعر وانا رأيتك هنا مبدعة... كما هو شأنك دوماً تقديري

مرحبا أستاذي الفاضل اسماعيل
و أنا رأيتك كريما أكرم أخته حلو المرور حماك الله
جربت المنسرح وجدته بحرا ليس صعب أن نرتاده فكانت هذه المتواضعة
و كم سعدت عندما نالت رضا أساتذتي و أخوتي
أشكرك جدا لمرورك الجميل
لك تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي     منِّي لِمَنْ في الضميرِ قد سكنوا: يستفُّكم قلبُ وردةٍ فطِنُ هذي الحروفُ التي سُكِبَتْ هُنا تشتاقُكم، و الطيورُ و المُدُنُ كنتُمْ لنا ليلَ شاعرٍ وَلِهٍ تدرونَ بيْ، خافِقيْ لكم سَكنُ يا كلَّ عُمري، و حَرْفَ قافيَتي و الشِعرُ و الروحُ عندكم رَهَنُ يا توأمَ الرُّوحِ، كمْ أتوقُ لكم ! عُيِّيتُ بُعْدًا، أصابني الوهنُ و السُهدُ ما عافني؛ يُداهمُني، يجتاحُني كلَّما دنا وَسَنُ أُحصي سويعاتِ عُمرِنا فرَحًا و الماضياتِ الـ عفا لها شَجَنُ أحصي جراحي قوافلاً بدَدًا في كلِّ ليلٍ تزورُها مُزَنُ صبَّرتُ نفسي؛ عصَتْ مُكابِرةً قالتْ:دعيني؛ كفاكِ يا وطنُ أرسلتُ سِربًا منَ الطيورِ لكم عادتْ و في عينِها غفا حزُنُ يا من غفا في قصائديْ زَجَلاًَ ليتَ الجَوى مِنكَ - فيَّ - مُرتهَنُ شوقًا أخوضُ القصيدَ مُنسَرِحًا عَلِّيْ بذكرِ الحبيبِ أفتَتنُ خِلّي فنارٌ يُضيءُ عُتمتَنا و القلبُ قبطانُ و الهوى سُفنُ ما جادَ بالنُّورِ؛ ويحَ قافلتي فاستسلمَتْ للظلام تُمتَحَنُ عادت بليلٍ تئنُّ صاريَها :كلُّ الأماني يلفُّها كفنُ يا مَن لكم في جوارحي أثرٌ بيْ شوقُ ريم ٍيَعافُها شدَنُ جودوا بوصلٍ على رضابِ دمي كيما نُداوي جراحَ تُمْتَهَنُ

ااالله يا وطن ..
هذه قصيدة كُتبت بحبر القلب؟
بحروف حزينة، و شدو عذب ..
سبرت كلماتك دهاليز القلب

دمتِ وارفة متألقة رغم أنف الحزن ..


عزيزتي
إشتقت لكِ .. إشتقت لحروفك الذهبية
فـ أين أنتِ؟..

أرجو أن يكون عيدنا هذا العام عيدين بعودتك الميمونة

ودي
و وردي




ميرفت

الأخت الكريمة

وطن

ربما تكون الحروف احيانا تبحث عنا

اكثر من بحثنا عنها ...

بين حروفك نفس يلازمها وجع ومن حيرتها

تبحث عنك ولا تصل الى سر المك

انها الحروف التي تصاحب الكاتب فتصبح جزءا من كينونته التي يعيش

تدور داخله لتخرج ما في نفسه بصورة من الصور

ولهذا ارانا قرأناك ورسمتك الحروف وجعا ..

لنفسك السكينة والسلام

شكرا لجميل حرفك