أشكرك أخي الكريم الأستاذ الشاعر القدير محمد ذيب سليمان على ما نثرته حول النص من رياحين الثناء. قراءتك الواعية للنص أضفت عليه بهاء فوق البهاء المفترض فيبه.
شرفتُ بمرورك الكريم وقراءتك المتأنية الراقية.
تقبل تحياتي وتقديري
يحيرني في شعرك الضوء والظل*** فلست بدار أيها الفرع والأصل
يحيرني بوح شهي مذاقه*** كأني معا في بوحه الكهل والطفل
لطيف ..يموج اللطف بين حروفه *** فيطلقها ليست يقيدها الغل
يحب وفي دنياه طيف حبيبة*** يهيم بها ..من عندها الربط والحل
يهيم بها شعرا زلالا مجنحا*** يطير إليها ..إنما يصعب الوصل
فمنزلها في البدر يسطع نوره*** تحيط به الأحلام والصعب والسهل
يكاد من الأحلام ينسى طريقه*** إليها ..حيث طول المسافة والويل
فبعض الهوى يضنيه.. بعض قصيدة*** فكيف إذا ما القلب خامره الكل؟
فحل الفحول عبداللطيف
من عيون القريض
مع طيب المنى
أخي الكريم الأستاذ الشاعر الكبير جميل داري:
شرفني مرورك الكريم بالنص وإشادتك الراقية به وهذا التذييل الشعري الفاره الذي توجته به.
إعجابك بما أكتب وسام أعلقه على صدري واتعز به أيما اعتزاز.
دمت أخا كريما وأديبا راقيا.
الشاعر عبداللطيف غسري
أهلاً بك من جديد على ضفاف النبع وبهذه الإطلالة الجميلة
إشتقنا لحروفك
رمضان مبارك
دمت بخير
تحياتي
أختي الكريمة عواطف عبد اللطيف:
شكرا لك سيدتي على حفاوة الترحيب. أعتذر عما بدر مني من تقصير في حق النبع بالتغيب عنه فترة طويلة.
للنبع في قلبي مكانة سامقة.
تحياتي وتقديري
رمضان كريم وكل عام وأنت بخير