الراقي الوليد دويكات مساء يحمل لك السعادة والأمل ومواسم
الفرح وأهلا وسهلا بك وبحرفك الذي غاب عنا كثيرا ..
يسعدني أن أكون أول من يصافح هذا الجزء من سفر السفرجل ..
الذي جاء بإطار يجمع الحزن والحيرة .. ويفتح باب الذكريات
واسعا .. تساؤلات تراكمت على مساحات الوجد \ القلب
تنثال كالسلسبيل في حضن الجمال .. لذلك تستحق التثبيت
مع تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين
مودتي المخلصة
سفـــــانة
المبدعة / سفانة
على هامش ليس لي ، كان النصُّ
وعلى هامش كان لك ، كان المرور
وكانت حروفك تبعث الأمل في تجديد مسار قارب
الكلمة في بحار متلاطمة الأشواق / الأحزان
حين يحاصرنا الوجد / الغياب ، نتلمسُّ دروبا
ليست لنا ، وحين نتفيأ الحلم ، نستحضر أبجدية
توغل في نفوسنا ...
هنا كنتِ أنت سنديانة باسقة
ما زلت أتفيأ ظلالها
شكرا لك
لإهتمامك
وحرفك النقي