في حياة كل كاتب ناحٍ صوب العالمية أو مرتبط بإطار مجتمع سياسي ما، مرحلة زرقاء و عن الإهداء للطغاة، فللتذكير بأن زمن الأيديولوجيات التي ذبحت حرية الفرد فوق مائدة أحبار حرية الجماعة قد انتهى تماما... مع التحية أستاذة سفانة
لا تأكلي الشمس...فما في حوزتي سوى كلمات و وردة ...هي لك
مرور جميل أخي الكريم شاكر السلمان دام لك التجلي
استقراء عميق للنص و تسرب سلس إلى مكنوناته حول انعكاسات السلطة على سلوك الممسك بها تحدث لنا الأدب و علم النفس عن ما يسمى : Les délices du pouvoir من المناسب جدا أن تثيري هذه القضية المتجددة. تركيبة الشعب بالقياس إلى الحُكم غير الديمقراطي تعرضت لتغير غائر بعد إقدام البوعزيزي على حرق نفسه ذلك أن انتشار وسائل سريعة و سهلة الحيازة للوصول للمعلومة أفضى إلى انهيار أيديولوجيات الحرية الجماعية... فليتأبد الجمال ليراعك الوارف أستاذة سلوى.
مصير الظلم هو الزوال، إذا تحققت الإرادة العملية لدى المظلوم. تقبلي تقديري أستاذة عواطف
انتظرنا عودتك الأكيدة، فتحققت عبر قراءة مفصلة و شاملة في نفس الآن لقد حاز كل منهم ما يستحق نتيجة نهائية مريحة للكاتب و القارىء معا. تقديري الجزيل أستاذة سولاف و دمت مبدعة.