الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
توقعات عالم أميركي تثير الذعر في أميركا والخارج
فى المستقبل القريب جدا .. الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
واشنطن - فلسطين برس - جيرالد سيلانتي من موليد ٢٩/١١/١٩٤٦ هو كاتب وباحث وعالم أميركي متخصص بعلم حديث معروف باسم علم المستقبل. وأسَّس في العام ١٩٨٠ معهد بحوث متخصصاً في رصد التوجهات المستقبلية العامة.
ومنذ ذلك الحين يصدر هذا الباحث الأميركي توقعات سياسية واقتصادية واجتماعية تحققت فعلاً لاحقاً، ومن أبرزها توقعه بانهيار الاتحاد السوفياتي قبل نحو سنتين من سقوط هذه الامبراطورية، كما توقع انهيار سوق الأسهم في أميركا منذ العام ١٩٨٧، والأمثلة كثيرة. وهذا الرجل يحظى باحترام كبير في الأوساط الاعلامية الكبرى والأوساط العلمية داخل الولايات المتحدة الأميركية وخارجها، لأن توقعاته تستند الى أسس علمية، ولا علاقة لها بنمط التوقعات الفلكية والأبراج وغير ذلك مما له علاقة بهذه الظاهرة الرائجة...
والتوقعات التي أطلقها جيرالد سيلانتي في الآونة الأخيرة من المحطة الإخبارية الأميركية الشهيرة فوكس نيوز أثارت موجة من الذعر في أميركا وخارجها، وتتناقلها اليوم المواقع الإلكترونية على مدار الكوكب. وأكثر ما أثار الذعر أن سيلانتي لم يتحدث عن توقعات مستقبلية متوسطة أو بعيدة المدى، وانما عن المستقبل القريب جداً ومداه بين عامي ٢٠١٢ و٢٠١٤!
ما هي هذه التوقعات؟ يقول جيرالد سيلانتي بصراحة وبكلام مباشر: ستقع ثورة في هذا البلد الولايات المتحدة الأميركية. ويضيف: لم يحن وقتها بعد ولكنها على الطريق. ويقول إن هذه الثورة ستقترن بأعمال شغب واسعة النطاق واعتصامات وانتفاضات ضد الضرائب والبطالة والجوع! ويوضح أن الغذاء سيكون الهمّ الأول لدى الناس، ويعبّر عن ذلك بجملة موحية يقول فيها: سيكون وضع الطعام على المائدة أكثر أهمية من وضع الهدايا تحت شجرة الميلاد! وأكثر ما أثار الرعشة في نفوس مستمعيه من الأميركيين والخارج قوله إن الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته في المستقبل القريب المنظور، وستتدهور مبيعات محلات التجزئة، وان الولايات المتحدة الأميركية على الطريق لأن تتحول الى دولة متخلفة! وان الوضع سيكون أسوأ من حالة الكساد الكبرى في ثلاثينات القرن الماضي!
يقول جيرالد سيلانتي إن ما سيفاقم الأزمة هو حالة الإنكار لحالة الركود الراهنة، وعدم الاعتراف بالجذور الضاربة عميقاً في المجتمع الأميركي لهذه الأزمة! ولذلك فإن أميركا ستمرّ في حالة انتقالية ما من أحد مستعد لها! ويضيف أن فقراء المدن سيهددون نظام المجتمع. وتوقعات أخرى تقول إن الطبقة الوسطى في أميركا والعالم قد تتولى قيادة الثورة الجديدة. ويضيف سيلانتي: سيتضخم عدد الفقراء والمشردين بوتيرة لم نشهد لها مثيلاً من قبل ، ومدن الخيام التي بدأت بالظهور سنرى المزيد منها. ويقول أيضاً إن مناطق شاسعة من الأراضي الخالية سيقطنها الناس بمجرد وضع اليد عليها، وستنتشر الجريمة بأشكال أكثر شراسة بفعل انتشار المخدرات. وثورة فقراء المدن كان قد تنبأ بها تقرير لوزارة الدفاع البريطانية صدر العام الماضي، وقال إن الفجوة المتزايدة بين الأغنياء والطبقة الوسطى ستقود الى الثورة خلال ٣٠ عاماً!
اذا كان انهيار الاتحاد السوفياتي، وما تشهده المنطقة العربية اليوم من ثورات، يأتيان في سياق حتمية تاريخية واحدة تندرج في سياقها توقعات جيرالد سيلانتي، فذلك يعني أن النظام العالمي الذي قام بعد الحرب العالمية الثانية هو اليوم في طريقه الى الانهيار، ليفسح في المجال أمام نظام عالمي جديد لم تظهر ملامحه بعد!
منقول :فلسطين برس
رد: الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
شاعرنا الراقي محمد سمير مساء محمل بعبير السعادة والأمل
شكرا لهذا النقل لخبر مهم .. يؤثر على مستقبل العالم بأسره فما بالنا
بعالمنا العربي الذي تعود عليه دوما كل الإنعكاسات سلبية او إيجابية ..
وتوثر على كل منظومته ..
وهذا رأي الصحافة الروسية عن مستقبل الدولار :
أشارت مصادر صحافية روسية إلى تزايد التوقعات بقرب انهيار العملية الأمريكية (الدولار) أو تحول الولايات المتحدة إلى استخدام عملةٍ أخرى اسمها الافتراضي "آميرو".
ولفتت صحيفة "إزفستيا" في عددها الصادر يوم الاثنين إلى التناقض بين انتشار تلك التوقعات والارتفاعِ المطرد لسعر الدولار في الأسواق العالميةِ عامةً والسوق الروسية خاصة.
ورأتْ أن هذا الارتفاع يأتي رغم تضاعف كميةِ الأوراقِ النقديةِ الأمريكية خلال الأشهر الخمسة الماضية؛ حيث دأبت السلطات المالية في واشنطن على طباعة الدولار ليلاً ونهاراً.
وتساءلت الصحيفة عما إذا كان نشر التوقعات بانهيار الدولار مجردَ عمليةٍ مدروسة لإضعاف العملة الأمريكية؟، مشيرةً إلى أن الطلب المتزايد على الأصول الأمريكية جعل الدولار يزداد قوة. لكن هذا الازدياد سيتوقف عاجلاً أم آجلاً.
وحول السيناريوهات المحتملة لتطور الأحداث، تقول الصحيفة إن الولايات المتحدة قد تتخلى عن الدولار مقابل عملةٍ موحدة مع كلٍ من كندا والمكسيك تدعى "آميرو". وفي هذه الحال سيكون سعر العملةِ الجديدة عشرة دولارات؛ ما يعني فقدانَ المدخرات بالعملة الأمريكية 90% من قيمتها.
خطة أوباما لإنعاش الاقتصاد الأمريكي:
على صعيد آخر، باشر مجلس الشيوخ الأمريكي، يوم الاثنين، بحث خطة ضخمة لإنعاش الاقتصاد، فيما واصل الرئيس باراك أوباما جهوده الشخصية من أجل التوصل إلى إقرار النص بأسرع ما يمكن لمواجهة الأزمة المتفاقمة يومًا بعد يوم.
وواصل خصوم أوباما الجمهوريون تأكيد عدم موافقتهم على الخطة على وقع الأنباء السيئة التي تعاقبت خلال النهار ومنها إلغاء سبعة آلاف وظيفة في متاجر مايسيز وتراجع استهلاك الأسر للشهر السادس على التوالي.
وإزاء اشتداد الأزمة لا يكتفي أوباما بالحث على تسريع إقرار خطة يفترض أن تنقذ أو تنشئ ثلاثة إلى أربعة ملايين وظيفة خلال ما يقارب سنتين بل يسعى أيضًا للحصول على موافقة أكبر عدد ممكن من الجمهوريين عليها.
وأقر أوباما بوجود خلافات مستمرة في وجهات النظر بين الديمقراطيين والجمهوريين كما بين الكونجرس والإدارة. لكنه أضاف أنه "ما لا يسعنا القيام به هو أن ندع خلافات طفيفة جدا تمنع الخطة بمجملها من المضي قدما على وجه السرعة".
وأبدى أوباما استعداده للمساومة. وقال الأحد إن الجمهوريين لديهم "أفكار جيدة" و"إنني حريص على أن يتم الأخذ بهذه الأفكار".
رد: الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
شكرا لك أستاذ سمير
وشكرا للعزيزة سفانة
وشكرا لللأستاذ شاكر
ياالله ...
بعيدا عن كل كلام علمي و اقتصادي او دعوة لاستخدام المنطق
لكن فعلا أتمنى مثلما تتمنون نكبة تصاب بها امريكا مثلما نكبتنا بأوطاننا
نكبة تجيء من دعاء دمعة أم ثكلى أو امرأة مفجوعة أو طفل يتيم
أو حرة فقدت عائلها الوحيد
لقد سممت حتى الهواءالذي يستنشقه أطفالنا وصبغت شمس براءتهم وأحلامهم باللون الأسود
اللهم عجل بأمريكا " أم البلايا كلها "
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
رد: الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ
شاعرنا الراقي محمد سمير مساء محمل بعبير السعادة والأمل
شكرا لهذا النقل لخبر مهم .. يؤثر على مستقبل العالم بأسره فما بالنا
بعالمنا العربي الذي تعود عليه دوما كل الإنعكاسات سلبية او إيجابية ..
وتوثر على كل منظومته ..
وهذا رأي الصحافة الروسية عن مستقبل الدولار :
أشارت مصادر صحافية روسية إلى تزايد التوقعات بقرب انهيار العملية الأمريكية (الدولار) أو تحول الولايات المتحدة إلى استخدام عملةٍ أخرى اسمها الافتراضي "آميرو".
ولفتت صحيفة "إزفستيا" في عددها الصادر يوم الاثنين إلى التناقض بين انتشار تلك التوقعات والارتفاعِ المطرد لسعر الدولار في الأسواق العالميةِ عامةً والسوق الروسية خاصة.
ورأتْ أن هذا الارتفاع يأتي رغم تضاعف كميةِ الأوراقِ النقديةِ الأمريكية خلال الأشهر الخمسة الماضية؛ حيث دأبت السلطات المالية في واشنطن على طباعة الدولار ليلاً ونهاراً.
وتساءلت الصحيفة عما إذا كان نشر التوقعات بانهيار الدولار مجردَ عمليةٍ مدروسة لإضعاف العملة الأمريكية؟، مشيرةً إلى أن الطلب المتزايد على الأصول الأمريكية جعل الدولار يزداد قوة. لكن هذا الازدياد سيتوقف عاجلاً أم آجلاً.
وحول السيناريوهات المحتملة لتطور الأحداث، تقول الصحيفة إن الولايات المتحدة قد تتخلى عن الدولار مقابل عملةٍ موحدة مع كلٍ من كندا والمكسيك تدعى "آميرو". وفي هذه الحال سيكون سعر العملةِ الجديدة عشرة دولارات؛ ما يعني فقدانَ المدخرات بالعملة الأمريكية 90% من قيمتها.
خطة أوباما لإنعاش الاقتصاد الأمريكي:
على صعيد آخر، باشر مجلس الشيوخ الأمريكي، يوم الاثنين، بحث خطة ضخمة لإنعاش الاقتصاد، فيما واصل الرئيس باراك أوباما جهوده الشخصية من أجل التوصل إلى إقرار النص بأسرع ما يمكن لمواجهة الأزمة المتفاقمة يومًا بعد يوم.
وواصل خصوم أوباما الجمهوريون تأكيد عدم موافقتهم على الخطة على وقع الأنباء السيئة التي تعاقبت خلال النهار ومنها إلغاء سبعة آلاف وظيفة في متاجر مايسيز وتراجع استهلاك الأسر للشهر السادس على التوالي.
وإزاء اشتداد الأزمة لا يكتفي أوباما بالحث على تسريع إقرار خطة يفترض أن تنقذ أو تنشئ ثلاثة إلى أربعة ملايين وظيفة خلال ما يقارب سنتين بل يسعى أيضًا للحصول على موافقة أكبر عدد ممكن من الجمهوريين عليها.
وأقر أوباما بوجود خلافات مستمرة في وجهات النظر بين الديمقراطيين والجمهوريين كما بين الكونجرس والإدارة. لكنه أضاف أنه "ما لا يسعنا القيام به هو أن ندع خلافات طفيفة جدا تمنع الخطة بمجملها من المضي قدما على وجه السرعة".
وأبدى أوباما استعداده للمساومة. وقال الأحد إن الجمهوريين لديهم "أفكار جيدة" و"إنني حريص على أن يتم الأخذ بهذه الأفكار".
...............................
مبدعتنا اللؤلؤة سفانة
إذا وقع قدر الله فلا راد له
لكن الله لا يترك فراغاً ،فإذا ما انهارت حضارة تكون هنالك حضارة ناشئة تحل محلها
مثلما حلت الحضارة العربية الإسلامية بدل الحضارتين الرومانية والفارسية
وإذا ما انهار الإقتصاد الأمريكي ستنكمش أمريكا وتتحول دولة عادية ،وهنا يوجد بديلين:
1.أوروبا الموحدة بقيادة ألمانيا
2. الصين
وأنا أرجح الخيار الأول
شكراً لإثرائك الموضوع سيدتي
مع تحياتي العطرة
رد: الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري
شكرا لك أستاذ سمير
وشكرا للعزيزة سفانة
وشكرا لللأستاذ شاكر
ياالله ...
بعيدا عن كل كلام علمي و اقتصادي او دعوة لاستخدام المنطق
لكن فعلا أتمنى مثلما تتمنون نكبة تصاب بها امريكا مثلما نكبتنا بأوطاننا
نكبة تجيء من دعاء دمعة أم ثكلى أو امرأة مفجوعة أو طفل يتيم
أو حرة فقدت عائلها الوحيد
لقد سممت حتى الهواءالذي يستنشقه أطفالنا وصبغت شمس براءتهم وأحلامهم باللون الأسود
اللهم عجل بأمريكا " أم البلايا كلها "
..........................................
(ولنذيقنهم من العذاب الادنى دون العذاب الاكبر لعلهم يرجعون)السجدة21
ثقي تماماً أن نهاية الظالمين والمفسدين في الأرض هي عذاب وخزي في الدنيا والآخرة
شكراً لمرورك العطر سيدتي
تحياتي العطرة
رد: الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
شكراً أستاذ سمير لهذا الموضوع القيم
ولانتقائك المفيد
ولا شك أن الولايات المتحدة لديها الكثير
من التراكمات التي كان من المحتمل أن تقوم بها ثورة وتنهار قبل الاتحاد السوفييتي
ولكن لديهم آليات تؤجل الانفجار
أما جيرالد سيلانتي فالظاهر أنه قاريء سياسي متمكن
ويعرف في أساسات البناء الهيكلي
وللعلم فأنا توقعت انهيار الاتحاد السوفييتي منذ عام 1988
بعد قيام سياسة البيرسترويكا والغلاسنوست
وهي تضرب أساسات النظام الاشتراكي
وعندما يضرب الاساس ينهار البناء
وكان لي قول
عند تخصيص أول مقهى في الدول الاشتراكية ستنهار المنظومة
رد: الدولار الأميركي سينهار وسيفقد حتى حدود ٩٠% من قيمته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم شكوكاني
شكراً أستاذ سمير لهذا الموضوع القيم
ولانتقائك المفيد
ولا شك أن الولايات المتحدة لديها الكثير
من التراكمات التي كان من المحتمل أن تقوم بها ثورة وتنهار قبل الاتحاد السوفييتي
ولكن لديهم آليات تؤجل الانفجار
أما جيرالد سيلانتي فالظاهر أنه قاريء سياسي متمكن
ويعرف في أساسات البناء الهيكلي
وللعلم فأنا توقعت انهيار الاتحاد السوفييتي منذ عام 1988
بعد قيام سياسة البيرسترويكا والغلاسنوست
وهي تضرب أساسات النظام الاشتراكي
وعندما يضرب الاساس ينهار البناء
وكان لي قول
عند تخصيص أول مقهى في الدول الاشتراكية ستنهار المنظومة
شكراً لاهتمامك وجهدك
دمت بود
..........................
أستاذنا الفاضل عبد الكريم شكوكاني
جزيل الشكر
لإثرائك الموضوع بهذه المعلومات الهامة
تحياتي العطرة