آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الإيمان > نبع الإيمان

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-12-2012, 12:01 AM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي زمزم

{ زمزم }

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ ، اللهمَّ صلِّي على عبدكَ ونبيكَ وخليلكَ الناطقِ بوحيكَ ، والذي جعلتهُ لسان الصِّدقِ الأبدي ، سيدّنا مُحَمَّد وعلى آلهِ وأزواجهِ وذريِّتهِ وباركْ وسلِّم , كما تحبهُ وترضاهُ آمين.
وبعد :-
فتفضلوا معي أيها الأكارم ، للاطلاع على هذه النفحات المباركة ، للتعرف على ،
{ ميزات ماء زمزم }.

س / هل لماء زمزم ميزة على غيره في التركيب ؟

ج : - نعم ، فماء زمزم ، لهُ مزية ، منْ حيث التركيبِ , فقدْ قامَ بعضُ الباحثينَ منْ الباكستانيينَ ، منْ فترةٍ طويلةٍ ، فأثبتوا هذا , وقامَ مركز أبحاث الحجِّ ، بدراساتٍ حولَ ماء زمزم , فوجدوا أنَّ ماءَ زمزم ، { ماءٌ عجيبٌ } ، يختلف عنْ غيرهِ , قالَ لي المهندس " سامي عنقاوي " مدير – رئيس مركز أبحاث الحج ، عندما كنا نحفر ، في زمزم ، عند التوسعةِ الجديدةِ للحرمِ ، كنا كلمَّا أخذنا منْ ماءِ زمزم ، زادنا عطاء ، كلما أخذنا منْ الماءِ ، زاد .. ، شَغّلنا ثلاث مضخات ، لكي ننزح ماء زمزم ، حتى يتيسرَ لنا ، وضع الأسس , ثم قمنا بدراسةٍ لماءِ زمزم ، منْ منبعهِ ، لنرى هلْ فيهِ جراثيم ؟! فوجدنا أنهُ : [[ لا يوجد فيهِ جرثومة واحدة !! ]] ، [[ نقيٌّ طاهرٌ ]] , لكنْ قدْ يحدث نوعٌ ، منْ التلوثِ بعدَ ذلكَ ، في استعمالِ الآنيةِ أو أنابيبِ المياهِ أو الدلو ، يأتي التلوث منْ غيرهِ ! , ولكنَّهُ : [[ نقيٌّ طاهرٌ ]] ليسَ فيهِ ، أدنى شيء ، هذا عنْ خصوصيتهِ ، ومنْ خصوصيةِ ماء زمزم أيضا ، أنكَ تجدهُ دائماً .. ودائماً يُعطي منذ ، عهد الرسولِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم ، إلى اليومِ وهو يفيض ، كمْ تستمرُ الآبارِ ، التي غير ماء زمزم ؟! ، خمسينَ سنة , مائة سنة .. ، ويغور ماؤها ، وتنتهي !!!!!!!! ، فما بال هذا : [[ البئر دائماً لا تنفذ ماءه ؟ ]] ، وقالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : في الحديث الشريف ، من أحاديث الاسراء والمعراج ، وعن سيدنا أبي ذر رضي الله تعالى عنه : { ....فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ عَنْ صَدْرِي، ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ......} ( متفقٌ عليهِ ) ، فقدْ بين الحديث الشريف ، انَّ اللهَ تعالى ، أمرَ جبريل عليهِ السلام ، أنْ يغسلَ قلب حبيبهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، بماءِ زمزم ، وهذه أشارة ، الى أنَّ ماءَ زمزم ، هو خيرُ مياه الدنيا ، كما ثبت عنه ، أنه شرب من ماء زمزم وهو قائم ، ففي حديث ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : { سَقَيْتُ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، مِنْ زَمْزَمَ ، فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ }( متفقٌ عليهِ ) ، و عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، قَالَ : قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - قَالَ النَّبِىُّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : { يَرْحَمُ اللَّهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ ، لَوْ تَرَكَتْ زَمْزَمَ - أَوْ قَالَ لَوْ لَمْ تَغْرِفْ مِنَ الْمَاءِ - لَكَانَتْ عَيْنًا مَعِينًا ، وَأَقْبَلَ جُرْهُمُ فَقَالُوا أَتَأْذَنِينَ أَنْ نَنْزِلَ عِنْدَكِ قَالَتْ نَعَمْ وَلاَ حَقَّ لَكُمْ فِى الْمَاءِ . قَالُوا نَعَمْ }( رواه البخاريّ ) ، و ثبت في الصحيح : حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، عَنْ أَبِى جَمْرَةَ الضُّبَعِىِّ ، قَالَ : كُنْتُ أُجَالِسُ ابْنَ عَبَّاسٍ بِمَكَّةَ ، فَأَخَذَتْنِى الْحُمَّى ، فَقَالَ أَبْرِدْهَا عَنْكَ بِمَاءِ زَمْزَمَ ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، قَالَ : [[ الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ ، أَوْ قَالَ : بِمَاءِ زَمْزَمَ ]](رواه الخاريّ ) ، و ثبت في الصحيح : { .... قَالَ أَبُو ذَرٍّ فَكُنْتُ أَنَا أَوَّلَ مَنْ حَيَّاهُ بِتَحِيَّةِ الْإِسْلَامِ قَالَ : فَقُلْتُ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ : وَعَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ ، ثُمَّ قَالَ : مَنْ أَنْتَ ؟؟؟ ، قَالَ : قُلْتُ مِنْ غِفَارٍ ، قَالَ فَأَهْوَى بِيَدِهِ ، فَوَضَعَ أَصَابِعَهُ عَلَى جَبْهَتِهِ ، فَقُلْتُ فِي نَفْسِي كَرِهَ أَنْ انْتَمَيْتُ إِلَى غِفَارٍ ، فَذَهَبْتُ آخُذُ بِيَدِهِ ، فَقَدَعَنِي صَاحِبُهُ ، وَكَانَ أَعْلَمَ بِهِ مِنِّي ، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ ، ثُمَّ قَالَ : مَتَى كُنْتَ هَاهُنَا ؟؟؟ ، قَالَ : قُلْتُ قَدْ كُنْتُ هَاهُنَا مُنْذُ ثَلَاثِينَ بَيْنَ لَيْلَةٍ وَيَوْمٍ ، قَالَ : فَمَنْ كَانَ يُطْعِمُكَ ؟؟؟؟ ، قَالَ : قُلْتُ مَا كَانَ لِي طَعَامٌ إِلَّا مَاءُ زَمْزَمَ ، فَسَمِنْتُ حَتَّى تَكَسَّرَتْ عُكَنُ بَطْنِي ، وَمَا أَجِدُ عَلَى كَبِدِي سُخْفَةَ جُوعٍ ، قَالَ : إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ ، إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ...... }( روا مسلم ) ، و أنا علمت علما قاطعا بقصة رجل من اليمن – أعرفه فهو صديقي - هذا رجل كبير , نظره كان ضعيفا ، بسببِ كبر السن ، وكاد يفقد بصره ! , وكان يقرأ القرآن ، وهو حريص على قراءة القرآن ، وهو يكثر من قراءة القرآن ، وعنده مصحف صغير ، هذا المصحف ، لا يريد مفارقته , ولكن ضعف نظره فكيف يفعل ؟ ! قال : سمعت أنَّ زمزم شفاء ، فجئتُ إلى زمزم , وأخذت أشرب منه ، فرأيته أنا , أنا رأيته يأخذ المصحف الصغير منْ جيبه ويفتحه ويقرأ , أي والله يفتحه ويقرأ ، وكان لا يستطيع أن يقرأ ، في حروف هي أكبر منْ مصحفه هذا , وقال : هذا بعد شربي لزمزم ، فيا أخي الكريم : هذا حديث رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، ولكنَّ الدعاءَ شرطه ، وأن يكون صاحبه موقناً بالإجابةِ ، وشرط أنْ تكون مستجيبا , شرطه : أنْ تحقق شرط الجواب : { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ }البقرة186 ، وسبحان من يجيب دعوة المضطر ، اذا دعاه حتى لو كان كافراً ، قال تعالى : {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ} النمل62 ، وقال تعالى :{ فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ}العنكبوت65 ، وقصة المسلمة : ـ يسرية ـ التي شفيت ، منْ قرحة قرمزية ، في عينها اليسرى ، بعد استعمالها ماء زمزم ، واليك القصة :
يذكر أحد الإخوة المسلمين ، بعد عودتهِ ، منْ أداءِ فريضةِ الحجِّ ، فيقول : حدثتني سيدة فاضلة اسمها [[ – يسرية عبد الرحمن حراز – ]] كانت تؤدي معنا فريضة الحجِّ ، ضمن وزارة الأوقاف ، عنْ المعجزةِ ، التي حدثت لها ، ببركاتِ ماء زمزم ، فقال : إنها أصيبت ، منذ سنوات بقرحة قرمزية ، في عينها اليسرى ، نتج عنها ، صداعٌ نصفيٌّ ، لا يفارقها ليل نهار , ولا تُهدّئ منه المسكنات ، كما أنها ، كادت تفقد الرؤية تماما ، بالعين المصابة ، لوجود غشاوة بيضاء عليها ، وذهبتْ إلى أحد كبار أطباء العيون ، فأكدَ أنهُ لا سبيل ، إلى وقفِ الصداعِ ، إلا بإعطائها حقنة تقضي عليه , وفي نفسِ الوقت تقضي على العين المصابة ، فلا ترى إلى الأبد ، وفزعتْ : [[ السيدة يسرية ]] لهذا النبأ القاسي , ولكنها كانتْ واثقةٌ ، برحمةِ الله تعالى ، ومطمئنةٌ ، إلى أنه سيهيئ لها أسباب الشفاء ، رغم جزم الطب والأطباء ، بتضاؤل الأمل في ذلك ، ففكرتْ في أداءِ عمرة , كي تتمكن منْ التماس الشفاء مباشرة ، من اللهِ تعالى ، عند بيته المحرَّم ، وجاءتْ إلى مكة ، وطافتْ بالكعبةِ , ولمْ يكن عدد الطائفين كبيراً وقتئذٍ , مِمَّا أتاح لها – كما تقول – أنْ تُقبّل الحجر الأسود , وتمسَّ عينها المريضة به ، ثم اتجهتْ ، إلى ماءِ زمزم ، لتملأ كوباً منه وتغسل به عينها ، وبعد ذلك أتمتْ السعي ، وعادتْ إلى الفندقِ الذي تنزل به ، فوجئتْ بعد عودتها ، إلى الفندقِ ، أنَّ عينها المريضة : أصبحتْ سليمة تماماً , وأنَّ أعراضَ القرحةِ القرمزيةِ ، توارتْ ولمْ يعد لها أثرٌ يُذكر.
كيفَ تمَ استئصال قرحة بدونِ جراحة ؟! ثم : كيف تعود عين ميئوس منْ شفائها ، إلى حالتها الطبيعية بدون علاج ؟!
وعلم الطبيب المعالج ، بما حدث , فلمْ يملك إلا أنْ يصيح منْ أعماقهِ : اللهُ أكبر ، إن هذه المريضة : التي فشل الطب ، في علاجها ، عالجها الطبيب الأعظم ، في عيادتهِ الإلهيةِ ، التي أخبرَ عنها ، رسوله الكريم صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: { ..... إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ ، إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ...... }( روا مسلم ) ، وإخراج حصاة بدون جراحة ، ومثل هذه الحكاية ، وحكايات أخرى ، نسمع عنها من أصحابها أو نقرؤها , وهي إنْ دلتْ على شيءٍ ، فإنما تدل على صدقِ ، ما قاله الرسول صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، عن هذه البئر المباركة زمزم ، فيروي صاحب هذه الحكاية : [[ الدكتور فاروق عنتر ]] فيقول : لقد أصبتُ منذ سنواتٍ ، بحصاةٍ في الحالبِ , وقرر الأطباء استحالة إخراجها ، إلا بعملية جراحية , ولكنني أجلتُ إجراء العلمية مرتين ، ثمَّ نويت ، أنْ أؤدي عمرة , وأسألُ اللهَ تعالى ، أنْ يمنَ عليَّ ، بنعمةِ الشفاءِ ، وإخراج هذه الحصاة بدونِ جراحةٍ ؟ ، وبالفعل ، سافر [[ الدكتور فاروق ]] إلى مكة , وأدى العمرة ، وشرب منْ ماءِ زمزم , وقبلَّ الحجر الأسود , ثمَّ صلَّى ركعتين ، قبل خروجه منْ الحرمِ , فأحسَّ بشيءٍ ، يُخزه في الحالب , فأسرع إلى دورة المياه , فإذا بالمعجزةِ تحدث , وتخرج الحصاة الكبيرة , ويُشفى دونَ ، أن يدخل غرفة العمليات ، لقد كانَ ، خروج هذه الحصاة ، مفاجأة له وللأطباء ، الذين كانوا يقومون على علاجهِ , ويتابعونَ حالته.






  رد مع اقتباس
قديم 05-12-2012, 10:21 AM   رقم المشاركة : 2
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: زمزم

وزمزم لِما شُربَ له

تحية تليق












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 05-12-2012, 11:57 PM   رقم المشاركة : 3
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: زمزم

اللهم ارزقنا شربة ماء من زمزم في عمرة وحاج






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:29 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::