أهلا بإطلالتك من جديد أستاذ أنمار على ضفاف النّبع
وأهلا بهذه الحروف التي تشبه ( كل الآلآت الجارحة )
من سكين ومسمار وشفرة حادة .. ومنجل
لم تترك مجالا لوردة أن تنبت بين اشواك القصيدة
سلمك الله
تحياتي ايتها الرائعة
استاذتي العزيزة
الماغوط يقول "الفرح ليس مهنتي"
وانا اقول "زراعة الورد ليس مهنتي "
لا يأس لا سامح الله ...ابداااااا
ولكنها الحقيقة ..الحقيقة ببساطة
تحياتي لك
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ