إشتقنا كثيراً
للتنقل بين أفياء حروفك
والإستمتاع بإبداعاتك
تحياتي العطرة
نهاية الاقتباس.
أخي الغالي محمد سمير: بارك الله فيك وفي طبعك الراقي، فأنا كذلك اشتقت إلى قراءاتك المتألقة، فشكرا لك أخي الحبيب على هذا المرور البهي.
تقبل مني أسمى عبارات الود والتقدير.
قصيدة رائعة جدا لما تحتويه على صور شاعرية راقية وحكم بليغة. حلقت عاليا في سماء الشعر.
دمت رائعا!
محبتي وتقديري
خالد شوملي
نهاية الاقتباس.
أخي البهي خالد شوملي: هذه قراءة شاعر مرهف الإحساس وغيور على الوطن العربي، أشكرك عليها جزيل الشكر، وأوجه إليك أسمى عبارات التقدير والود.
سبق وأن كتبت للشام قصيدة وخاطبتها على أنها حبيبتي فاشتط البعض غضباً
على أنها ليست بأنثى وأنت اليوم تخاطبها بعبارة أجمل ( يا طفلتي ) لذلك فأنا
أخشى عليك منهم
وغير ذلك فأنت في هذا البيت
تغتالني حلب في لون دمعتها
يا حبذا الموت في عينيك يا حلب
تغتالك حلب في لون دمعتها وبما أنني أنافسك عشق الشام ورباها وياسمينها
فأقول ( تغتالني حلب في حرِّ دمعتها = يا حبذا الموت في عينيَّ ياحلبُ )
قصيدة من عيون الشعر كل الشكر لك
وخالص محبتي
نهاية الاقتباس.
أخي وأستاذي الراقي عواد الشقاقي، للشام في قلوبنا وعقولنا مكان ثابت، مهما كانت الأحوال والظروف في السلم والحرب، فهي من رموز الوطن العربي وهويته وتاريخه، فكيف لا تحظى منا بحروف ومشاعر التعاطف والتحسر، وأنت شاعرنا البهي تعرف هذا الأمر حق المعرفة، لأنك تتنفس هواء الشام عن قرب، فشكرا جزيلا لك أخي الكريم على هذه القراءة الشاعرية البهية، وتقبل مني خالص الود والتقدير.